سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

مزهر شيخو: وحدة الصف الكردي ضمانة لإفشال مخططات الإبادة

الدرباسية/ نيرودا كرد –

رأى عضو مؤتمر الإسلام الديمقراطي، مزهر شيخو، إن الاجتماعات الثلاثية التي تُعقد بين حكومتي أنقرة وبغداد وسلطات الديمقراطي الكردستاني ليست بجديدة. وأشار إلى أن هذا التنسيق قد دخل مرحلة جديدة.
ضج الوسط الكردي في أجزاء كردستان الأربع خلال الفترة الماضية بالتقارير التي تتحدث عن اجتماعات تُجرى بين دولة الاحتلال التركي، والحكومة العراقية وسلطات الحزب الديمقراطي الكردستاني، وحسب التقارير والمعلومات المتداولة، وكذلك التصريحات التي تصدر من هذه الأطراف، فإن الغاية من هذه الاجتماعات هي التنسيق بين هذه الأطراف الثلاث لشن هجمات مشتركة على مواقع قوات الدفاع الشعبي في مناطق الدفاع المشروع بجبال كردستان.
وإذا كانت مشاركة الديمقراطي الكردستاني، في هذه الاجتماعات ليس بالأمر المستغرب، لسياسية الخيانة والتبعية لدولة الاحتلال التركي، التي ينتهجها هذا الحزب، فإن الجديد في الموضوع هو المشاركة العلنية لحكومة بغداد في هذه الاجتماعات، والتي لم تكن بعيدة يوما ما عن تنسيقها مع دولة الاحتلال التركي، لا سيما في كل ما يتعلق بحركة التحرر الكردستانية، إلا أن المشاركة العلنية من قبلها تضع العديد من إشارات الاستفهام.
منذ الثمانينات والمؤامرات لم تنتهِ
وحول هذا الموضوع، التقت صحيفتنا عضو مؤتمر الإسلام الديمقراطي، مزهر شيخو، حيث قال: “بدايةً، لا بد من تثبيت بعض النقاط في النقاش، النقطة الأهم هي أن التنسيق بين هذه الأطراف هو تنسيق مستمر، وليس بجديد، حيث لنا تجارب عديدة فيما يخص الاتفاقيات الثلاثية، التي تستهدف حركة التحرر الكردستانية، والتي كانت تُجرى بين حكومات أنقرة وبغداد ودمشق، ولكن هذه الاتفاقيات لم تكن تصل إلى أهدافها، لمقاومة حركة التحرر الكردستانية البطولية”.
وأضاف: “أما فيما يخص الحزب الديمقراطي الكردستاني، فإن تنسيقه مع دولة الاحتلال التركي ضد حركة التحرر الكردستانية، يمتد إلى ثمانينات القرن الماضي، حيث أن هذا الحزب دائما كان يقوم بأعمال استخباراتية، لصالح دولة الاحتلال التركي، فكلنا نعلم ما الخدمات، التي قدمها الديمقراطي الكردستاني، لدولة الاحتلال التركي، في حربه ضد حركة التحرر الكردستانية”.
وأشار شيخو: “منذ بداية الثمانينات، فقد جرت العديد من المحاولات؛ لثني هذا الحزب عن هذا النهج، وحدثت العديد من التفاهمات بين حركة التحرر الكردستانية، والحزب الديمقراطي الكردستاني، ولكن سرعان ما كان الديمقراطي الكردستاني يتهرب من تطبيقها، من خلال فتح الطريق أمام قوات جيش الاحتلال التركي لمهاجمة مواقع قوات الدفاع الشعبي في جبال كردستان، فضلا عن هجمات عناصر هذا الحزب على العديد من مجموعات قوات الدفاع الشعبي، والتي كانت تؤدي إلى استشهاد العشرات من المقاتلين”.
حركة التحرر الكردستانية أفشلت المخططات
وتابع: “بالرغم من هذه المحاولات، إلا أن أهدافهم المتمثلة بالقضاء على حركة التحرر الكردستانية لم تنجح، وذلك للمقاومة البطولية، التي يُبديها مُقاتلو ومُقاتلات قوات الدفاع الشعبي، لأن أولوية تلك القوات تكمن في الترابط القوي مع حركة التحرر الكردستانية ومع مصالح الشعب الكردي العليا، هذا الشعب الذي التف حولها لتحقيق مشروعه الحر، وما يجري الآن من اجتماعات وتنسيق بين هذه الأطراف إنما هو محاولة جديدة، ولكن ستبوء بالفشل، لا سيما وأن العديد من الأحزاب الكردستانية الأخرى ترفض هذه السياسات”.
وبين شيخو: “دولة الاحتلال التركي، لا يُمكن أن تُفرط بمصالحها مع الحكومة العراقية لصالح الحزب الديمقراطي الكردستاني، كما أن حكومة بغداد تسعى إلى القضاء على حركة التحرر الكردستانية، وبالتالي القضاء على تجربة باشور كردستان، ولا يخفى على أحد بأن هذا الهدف مشترك لحكومتي أنقرة وبغداد، لذلك، أرى أنه إن تم القضاء على حركة التحرر الكردستانية، وهذا أمر مستبعد بالطبع، فإن تجربة باشور ستذهب في مهب الريح، وسيتم القضاء عليها بكل سهولة، وكلنا يعلم أن هناك اتفاقيات ثنائية بين بغداد وأنقرة هدفها ضرب باشور كردستان”.
على الديمقراطي العودة للصف الكردي
واستكمل شيخو: “من هذا المنطلق، فإن الديمقراطي الكردستاني مدعو اليوم لإجراء مراجعة شاملة لمجمل مواقفه، ولا سيما في علاقاته مع دولة الاحتلال التركي؛ لأن دولة الاحتلال التركي تستخدمه أداة لتنفيذ مخططاتها ضد حركة التحرر الكردستانية، وعلى الحزب الديمقراطي الكردستاني أن يدرك أنه سيكون هدفا للدولة التركية في المستقبل؛ لأنها تعادي الكرد أينما كانوا، لذا على الديمقراطي الكردستاني، إدراك هذه الحقيقة، والعدول عن التعاون مع دولة الاحتلال التركي”.
وتطرق شيخو إلى ضرورة تحقيق الوحدة الكردية: “في هذه الظروف العصيبة التي نمر بها، فإن وحدة الصف الكردي باتت حاجة ملحة، وكانت هناك العديد من المحاولات للوصول إليها، ولكن الحزب الديمقراطي الكردستاني دائما ما كان يقف حجر عثرة أمام تحقيقها، وعلى الديمقراطي الكردستاني الدفع الجدي تجاه وحدة الصف الكردي، لأنه بالوحدة فقط، سيمكننا خدمة الشعب الكردي في أجزاء كردستان الأربع”.
عضو مؤتمر الإسلام الديمقراطي، مزهر شيخو، أنهى حديثه: “نواة وحدة الصف الكردي هو وحدة القاعدة الجماهيرية الكردية، ومن هنا ندعو الشعب الكردي في أجزاء كردستان، وفي المهجر، أن يُبدي موقفا واضحا حيال ما يجري على الساحة، وعليه رفض المخططات، التي ترسمها دولة الاحتلال التركي والدول المتعاونة معها، لإفشال المخططات، التي تستهدف النيل من مكتسبات الشعب الكردي”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle