سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

محاولة تشويه الحقائق..! التوضيح واجب..

دجوار أحمد آغا_

تحت عنوان “الاصطياد في الماء العكر” نشر الكاتب صالح بوزان على صفحته في الفيسبوك موضوعاً، أُثير حوله الجدل مؤخراً على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وبخاصة من جانب الأقلام المأجورة “المرتزقة” وهو الخيانة، سنقرأ معاً ما كتبه بوزان، ومن ثم نعلق عليه.
عن الخيانة بقلم الكاتب صالح بوزان.. الاصطياد في الماء العكر
“في الآونة الأخيرة، وبعد أحداث سجن غويران، وهروب بعض الداعشيين، منه تطرق بعض الكرد السوريين، على مستويات مختلفة، إلى خيانات من داخل قوات سوريا الديمقراطية، والخيانة بشكل عام ظاهرة عالمية، تظهر في الحروب الطاحنة كلها، فظهرت الخيانات في جيوش الحكومات الأكثر ديكتاتورية، فظهرت في الجيش الألماني النازي، وفي الجيش السوفيتي الستاليني وفي كوريا الشمالية، كما ظهرت في شرقنا في ديكتاتورية حافظ الأسد، وصدام حسين، والقذافي، بل انشق العديد من كبار ضباط بشار الأسد، وأصبحوا عملاء تركيا ضد وطنهم وشعبهم.
والجديد على الصعيد الكردي السوري، أن أصابع الاتهام موجهة من قبل البعض إلى كرد تركيا الموجودين في روج آفا حصراً، هذا انتقاء مقصود ومدروس، الهدف منه نسف الروح القومية على الصعيد الكردستاني، وأن يكف الكرد لمساعدة بعضهم على أطراف الحدود، التي تجزئ كردستان، لا يقف الأمر عند هذا الحد فقط، بل يتجاوز إلى الغمز لحزب العمال الكردستاني، أنه يعمل تحت أجندة المخابرات التركية، فلهذا الغمز أكثر من هدف، الأول لتبرير تحالفات بعض الجهات الكردية مع حكومة أردوغان، والثاني لتبرير خيانات بعض الساسة الكرد السوريين، الذين يعملون مع الحكومة التركية لنسف الإدارة الذاتية، والقضاء على قوات سوريا الديمقراطية، والثالث لضرب التفاف شعوب روج آفا حول قوات سوريا الديمقراطية، والرابع لتسويد التاريخ النضالي البطولي لحزب العمال الكردستاني، والخامس لخلق اليأس عند الشعب الكردي بعبثية النضال الكفاحي من أجل حقوقه.
هناك الآلاف من كرد تركيا استشهدوا على أرض روج آفا، جاء هؤلاء إلى روج آفا طوعاً؛ لتحقيق حلم الشعب الكردي في “كردستان سوريا”، بل استشهدوا من أجل تحرير المناطق العربية أيضاً من وحشية داعش، هؤلاء الكرد أثبتوا للعالم، أن الشعب الكردي يفرق بين الحكومات، التي تسعى لإبادتهم وبين الشعوب، التي تتكلم هذه الحكومات باسمها.
يقول المثل الروسي (أن الشجرة لا تستطيع حجب الغابة)، وإذا ظهر بعض الخونة بين صفوف كرد تركيا في روج آفا، فهؤلاء تم شراؤهم كما تشتري بالمال مخابرات الدول الكبرى جواسيس بعضهم.
مهما شنّ بعضكم الهجوم الإعلامي القذر على حزب العمال الكردستاني، فهو شرف الأمة الكردية، ولولاه لما اشتراكم أردوغان وتابعوه بفلس”.
كما نشر طه الحامد حول الموضوع نفسه: “استشهد أكثر من أربعمائة وخمسين من خيرة الكادرو، في معركة الدفاع عن كوباني، كانوا من النخبة المميزة، والشريحة القيادية المتمرسة، كان أكثر من نصفهم من باكور.
يا هل ترى بأي حق يجوز تعميم الخيانة، والإشارة الظالمة إلى جغرافية محددة فقط؟ وهل الفئة السافلة المتحالفة مع أكراد روج آفا، هم من باكور أيضا؟
الخونة كانوا وسيبقون متواجدين في الأوطان والثورات كلها، وسيبقى رجال الاستخبارات التركية وغيرهم يحاولون اختراق الحزب والكريلا بلا شك، وقد يحالف الحظ أكثر من أهل باكور، وتركيا بكل تأكيد، ولكن من الإجحاف خلق الشك حول كل من ينتمي إلى باكور من الكادرو”.
بينما يُشير الكاتب حسين عمر بطريقة أو بأخرى إلى الموضوع نفسه من زاوية مختلفة: “انتهت المعركة لكن الحرب على الإدارة الذاتية لم تنتهِ، فالهجمات مستمرة من الجهات الأربعة، منهم من يستخدم السلاح، والآخر يستخدم العنف السياسي، وتحريض الجماهير، واللعب بعقول البسطاء، انتهت المعركة دون تحييد الأعداء، فمازالوا مستمرين في التحضير للمعركة المقبلة، انتهت المعركة وبقيت قلوب الأمهات تقطر دما، تنتظر سكينة أرواح أبنائهنّ وبناتهنّ.
انتهت المعركة لكن الحرب مستمرة على الإدارة الذاتية، وإرادة الجماهير الباحثة عن الحرية والسلام والأمن والاستقرار”.
يقيناً، إن ما تم ذكره فيما سبق، يؤكد على مصداقية حركة حرية كردستان، وسعيها الدؤوب من أجل حرية الشعوب وفي مقدمتها شعبنا الكردي، فالحركة، التي أُسست في السابع والعشرين من شهر تشرين الثاني 1978، أطلقت على نفسها اسم (حزب العمال الكردستاني) دون وجود أي خط أو إضافة أي نسبة أخرى، بينما نرى الكثير الكثير من الأحزاب، والقوى الكردية والكردستانية يُضاف إلى اسمها السوري، أو الإيراني، أو العراقي، أو التركي، أو يتم وضع خط بعد اسم الحزب ويُكتب العراق، أو سوريا، أو تركيا، أو إيران، وهذا إن دلّ على شيء، فهو يدل على الجزء، وليس الكل، بينما فكر وفلسفة حركة الحرية الكردستانية مبنية على وطن واحد، وليس على جزء منه أو قسم فقط، لذا نرى كيف قدم كوادر هذه الحركة أرواحهم في سبيل شعبهم سواء في باكور أو باشور، أو روجهلات والآن في روج آفا، فمن يخصص كوادر باكور بالأعمال غير اللائقة، التي جرت وتجري في روج آفا، هو على خطأ تام، وكما كتب الأشخاص الثلاثة فإن الحرب الخاصة، التي يستخدمها العدو ضد شعبنا وحركتنا التحررية كبيرة جداً ويصرف عليها ملايين الدولارات، لذا ينساق إليها البعض من ذوي النفوس الضعيفة، ويقعوا في حبالها، ومن ثم يصبحوا أدوات لمحاربة بني جلدتهم، والطعن في مصداقية المناضلين والشرفاء، هذا من جهة، ومن جهة أخرى فإن المعركة لم تنته، وهي بالفعل مستمرة، ويجب على أبناء شعبنا أن يكونوا حريصين ويقظين، فالعدو يتربص بنا وهو لن يفرق بين هذا وذاك، وفي النهاية فهدفه واضح وهو تدمير وكسر إرادة الشعوب وعيشها بحرية، هو يريد أن تبقى هذه الشعوب خاضعة له وخانعة وذليلة وتكون دوماً بحاجة له، ولا تستطيع أن تدير نفسها بنفسها، لكن هيهات فالشعوب التي شمّت واستنشقت رياح الحرية، وقدمت الآلاف من الشهداء في سبيل ذلك، من المستحيل أن تتراجع عن حقها في العيش بحرية وكرامة وتآخي.
نترك لكم التعليق.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle