سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

عشائر الطبقة: دولة الاحتلال التركي تسعى لإفشال مشروع

الطبقة/ ماهر زكريا ـ


أكد شيوخ ووجهاء عشائر الطبقة، وقوفها ضد الإرهاب بأشكاله كافة، وأشاروا إلى أنهم لا يعترفون بالاتهامات التركية لشعوب المنطقة بأكملها، وأوضحوا بأن اللقاءات التي تجري بين دمشق وأنقرة، هي لقاءات مصالح، وهدفها ضرب مشروع الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا.

اللقاء تحقيق لمصالح الدول الثلاث

وللوقوف على حقيقة التقارب السوري ـ التركي، والغاية التركية من هذا التقارب، بوساطة روسية، كان لصحيفتنا لقاءات مع شيوخ ووجهاء الطبقة، وبدايةً تحدث شيخ قبيلة الولدة الشيخ حامد الفرج: “الاجتماع الذي عقد في موسكو 28/12/2022م والذي ضم وزراء دفاع روسيا، وتركيا، وسوريا كان مجرد تصاريح سياسية، وأمنية تصب في مصلحة البلدان الثلاثة، ولم يتطرق للأوضاع الاقتصادية المزرية في سوريا، وهم استغلوا انشغال المجتمع الدولي بمشاكله السياسية، والاقتصادية، وعلى ما يبدو أنه كانت هناك لقاءات بين الأطراف الثلاثة في أوقات سابقة، وهي لم تثمر حتى الآن عن شيء، ولكنها لم تحقق المطلوب نتيجة تقاطع المصالح بينهم”.

وأوضح الفرج: “تناست الدول الثلاث، أن شعوبها تعاني من أزمات كبيرة، من أزمة سياسية، واقتصادية وغيرها، تركيا لا يهمها في الأمر إلا تحقيق مصالحها وأجنداتها، ومحاربة شعوب شمال وشرق سوريا، وهناك تفاهمات استخباراتية بين النظامين السوري والتركي، تركيا راعية للإرهاب وتدعي محاربة الإرهاب، وهذا تناقض كبير، وهي تحاول الاستفادة من التقارب مع دمشق؛ لأن الانتخابات في تركيا باتت على الأبواب، وتحاول كسب تأييد الشارع التركي في ذلك”.

واختتم الشيخ حامد الفرج: “سنقف مع الإدارة الذاتية في التصدي للمخططات، التي تستهدف شعوبنا، والاستيلاء على أرضنا، فالدول الثلاث روسيا، وتركيا، وسوريا تعادي تطلعات الشعب السوري، وهدفها إعادة الأوضاع في شمال وشرق سوريا إلى ما قبل عام 2011، وهذا ما يستحيل تحقيقه”.

سنقف خلف إدارتنا وقواتنا العسكرية

ومن جانبه تحدث شيخ عشيرة النعيم عبد الرحيم الجدوع: إن “ما يهم شعوب المنطقة أن التصريحات السياسية لأردوغان في تشرين الثاني 2022م كانت مجرد دعوة مباشرة لعودة العلاقات التركية السورية، التي تعتمد على الوساطة الروسية، للإشراف على المحادثات، التي تضم الأطراف الثلاثة، روسيا، وسوريا، وتركيا”.

وأشار الجدوع: “تركيا تحاول الاستفادة من اللقاءات لإلهاء الشارع التركي عما يجري في الداخل التركي، وأيضاً كسب أردوغان للأصوات الانتخابية بعدما فقد شعبيته، حزب العدالة والتنمية يمر بمرحلة من فقدان الثقة بينه وبين الشعب التركي، وأيضا على المستوى الدولي والإقليمي، وفي حقيقة الأمر تحكم تركيا المصالح ضمن السياسات المختلفة من صراعات، وتقاربات لا تمت لمصلحة الشعوب بأي اعتبار، وبعيدة بشكل كامل عن خيارات الشعوب”.

وأنهى الشيخ عبد الرحيم الجدوع حديثه بالقول: “الوضع الاقتصادي في تركيا يثير حفيظة الشعب التركي، حيث بات من مصلحته إبعاد حزب العدالة والتنمية عن السلطة، وتكمن مصلحته في التغيير، وسيكون له كلمة الفصل في الانتخابات القادمة، حيث فقدت حكومة العدالة والتنمية حقيقة بناء الدولة، وحقيقة الشراكة مع الشعوب، وهي تعادي المشاريع الديمقراطية لشعوب المنطقة”.

الشعوب السورية ترفض مخططات الأعداء

ومن جانبه تحدث المواطن أحمد سليمان: “دولة الاحتلال التركي خسرت سوريا، ومن خلالها العرب، حيث اعتدت على حقوق الجوار، ونكلت بالشعب السوري، واحتلت أراضيه، وشرعت تركيا في زرع مرتزقة داعش وإرهابها على معظم مساحة سوريا، وخاصة مناطق شمال وشرق سوريا، تركيا تدعم وتقدم للمرتزقة والإرهابيين كل شيء، وهي التي فتحت أبوابها أمام دخول داعش لسوريا والعراق”.

وبين سليمان: “المحتل التركي كان طرفاً أساسياً في نشر الإرهاب الإقليمي، لتحقيق مصالحه، وحاول غير مرة ضرب الشعوب في سوريا بعضها ببعض، عبر الحرب الخاصة، وهو من استخدم ملف اللاجئين في وجه الدول الأوروبية، ومن المستغرب حقيقةً تواصل النظام السوري مع تركيا، التي دمرت كل شيء في سوريا، والتقارب التركي السوري الآن لا يخدم الشعب السوري، بل يزيد من تعقيد المشهد بشكل أكبر، لأن أي تقارب هدفه معاداة المشاريع الديمقراطية للحل في سوريا”.

ونوه سليمان: “العلاقات السورية التركية، التي كانت في أوجها في عام 2002، حتى في تلك الحالة كانت تحاول تحقيق مكاسب على حساب الشعب السوري، وعينها على الثروات الباطنية، والأراضي السورية الخصبة، ومنذ ذلك الحين عملت على نشر الصراعات، والنزاعات بين الشعب السوري الواحد، تحقيقاً لمآربها وأهدافها الخاصة، لكن الشعوب في سوريا، كانت تدرك، بأن تركيا لا يهمها سوى تحقيق مصالحها عبر البوابة السورية”.

وأوضح سليمان: “بعد أن دمرت تركيا سوريا، وشردت شعبها، تأتي اليوم للتطبيع مع حكومة دمشق، وعينها على ضرب المشروع الديمقراطي للإدارة الذاتية بشمال وشرق سوريا، وافشال مشروع الحل الوطني في سوريا”.

واختتم المواطن أحمد سليمان حديثه: “لقد حققت الإدارة الذاتية، وقوات سوريا الديمقراطية، نجاحات كبيرة في مناحي الحياة، وخاصة في محاربة الإرهاب، وإنهاء وجوده العسكري، ونحن مؤمنون بأن الالتفاف الشعبي حول قوات سوريا الديمقراطية، سيفشل المؤامرات، والمخططات، التي تُحاك ضدها، وخاصة دولة الاحتلال التركي، ونحن، العشائر في المنطقة، نقف بثبات خلف قواتنا، قوات سوريا الديمقراطية، التي تدافع عن شعوب المنطقة، وتقف سداً منيعاً في وجه العابثين بأمن، وأمان المنطقة”.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle