سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

سياسيو قامشلو: ثلاثة وعشرون عاماً والمؤامرة ضد القائد أوجلان والشعب الكردي مستمرة

قامشلو/ دعاء يوسف –

بيّن سياسيو قامشلو: أن المؤامرة الدولية استهدفت الكرد في شخص القائد عبد الله أوجلان، وكسر إرادة الشعوب المطالبة بالحرية، والقضاء على حركة التحرر الكردستانية، التي تتغذى على فكر، وفلسفة القائد أوجلان؛ كونها تهدد مصالح القوى، والدول الرأسمالية.
في التاسع من تشرين الأول عام 1998، حيكت مؤامرة دولية ضد القائد عبد الله أوجلان، شاركت فيها قوى الهيمنة في الحداثة الرأسمالية، بهدف ضرب حركة التحرر الكردستانية والفكر الحر، التي تبلورت في الشرق الأوسط، ونجم عنها اختطاف القائد عبد الله أوجلان في الخامس عشر من شباط عام 1999، ليصبح رهين الجسد، طليق الفكر، والروح بين شعبه.
عام 2022 عام الحرية للقائد
حول هذا الموضوع، التقت صحيفتنا بعضو المؤتمر الإسلامي الديمقراطي عبد الكريم صاروخان، الذي حدثنا عن الهدف من هذه المؤامرة بقوله: “الهدف بكل تأكيد هو إبادة الشعب الكردي، وإفشال مشروع الأمة الديمقراطية، فبدأ الأمر بالمؤامرة الدولية على القائد؛ لمنع الكرد من الاستمرار، والمطالبة بحقوقهم المشروعة، لكن حتى مع قيامهم بهذه المؤامرة، الكرد رفعوا من وتيرة النضال، والمقاومة، للحصول على حقوقهم”.
وأضاف صاروخان: “إن العزلة المستمرة على القائد آبو، وهجمات الإبادة الجماعية، التي يشنها الاحتلال على الكرد، كانت استمرارًا للمؤامرة الدولية، لأنهم أدركوا، أن قضية الكرد، وحرية الشعوب المتمثلة، بأفكار القائد تشكل تهديداً كبيراً على مخططاتهم”.
وأوضح صاروخان: “إن مشاريع النظام الرأسمالي، والدولة التركية المحتلة ضد مجتمعات الشرق الأوسط مستمرة حتى يومنا هذا، النظام التركي يعيش دومًا بأحلام، وتطلعات إعادة قيام الدولة العثمانية، ويجري التخطيط لذلك بمساعدة القوى المهيمنة، لتوضع خطط قذرة تحاول القضاء على المجتمعات، وتدميرها. فبعد فشل تركيا في مشروعها ضد حركة التحرر الكردستانية، لجأت لاعتقال القائد أوجلان، ظناً منها أنه إذا تم القبض على القائد، تختفي هذه الحركة، وتنتهي، حتى وهو داخل قضبان زنزانته، فخرج صوت مقاومته جلياً، يخترق جدران سجن إمرالي؛ ليصل إلينا، ولتنطلق شرارة جديدة للحرية دفعتنا للأمام”.
وأشار عبد الكريم صاروخان، إلى فشل المؤامرة في تحقيق غايتها: “باءت طرقهم وأساليبهم الملتوية كلها بالفشل، فمع فشل المؤامرة، لجأت تركيا إلى العزلة، التي خرقت القوانين، ومع كل هذا بقي القائد حاضراً معنا، من خلال أفكاره وفلسفته، التي نعيش عليها، فدمِّروا أفكاره، وفلسفته، إن استطعتم”.
واختتم عضو المؤتمر الإسلامي الديمقراطي عبد الكريم صاروخان حديثه بالقول: “الشعب يدخل الآن مرحلة تاريخية جديدة، وهذه المرحلة لا يمكن تجاوزها إلا بأفكار قائد الشعب عبد الله أوجلان”، ودعا شعوب كردستان، للكفاح من أجل حرية القائد أوجلان: “عزِّزوا نضالكم، وادحروا العدو بمقاومتكم، وليكن عام 2022 هو عام حرية للقائد، ولرفاقه المسجونين”.

معاً من أجل حرية القائد الجسدية
وفي السياق ذاته، تحدثت الرئيسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي في قامشلو دلشا شاويش: “المؤامرة التي حيكت ضد القائد، تعدّ مؤامرة على الشعب الكردي، قبل أن تكون على القائد أوجلان، فعندما طرح القائد عبد الله أوجلان الحل السلمي على تركيا لحل القضية الكردية، بين الشعب الكردي، والتركي، قوبلت حلوله بالرفض، وبإعلان الحرب”.
وبينت دلشا، أنه لم تكن من مصلحة الدول العظمى، والرأسمالية، أن ينتهي هذا الخلاف، لهذا السبب لم تقبل بالحل السلمي، ولذلك تم اختطافه، وتشديد العزلة عليه سعياً للوصول إلى مآربها، بالسيطرة على مناطق الشرق الأوسط عن طريق سوريا.
وتابعت دلشا: “منذ أن تم اعتقال القائد عبد الله أوجلان باتت الدولة التركية، تمارس بحقه، أبشع أنواع الانتهاكات الجسدية، والفكرية، وعزله عن العالم الخارجي، ومنع محاميه، وعائلته من اللقاء به، وسط تزايد ردود الفعل المنددة من قبل الشعوب المطالبة بالحرية”.
ونوهت دلشا، إلى أن الصمت الدولي حيال ما يتعرض له القائد أوجلان من انتهاكات، داخل سجنه، يكمن في مصلحة القوى الرأسمالية، متسائلةً “أين منظمات حقوق الإنسان، ولجنة مناهضة التعذيب؟، لماذا لا تلعب دورها الإنساني؟”.
وشددت دلشا، على أن القائد عبد الله أوجلان سجين سياسي، وللمعتقلين السياسيين، منظمات تتابع قضاياهم، وتدافع عنهم، لهم الحق في الخضوع لمحاكمات دولية، إلا أن منظمات حقوق الإنسان، ولجان مناهضة التعذيب لا تلعب دورها تجاه ما يتعرض له القائد عبد الله أوجلان، وهذا دليل على تآمرها على القائد أوجلان، والشعب الكردي، وفرض العزلة المشددة، لأنهم يعدّون فكر القائد عائقاً أمام تحقيق مصالحهم”.
وأكدت الرئيسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي في قامشلو دلشا شاويش في ختام حديثها: “القائد عبد الله أوجلان ينال حريته بفكره، وبفلسفته، التي أحيت الشعوب من سباتها مرة أخرى، معاً من أجل حرية القائد الجسدية؛ لأنه يمثل الفكر الديمقراطي الحر”.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle