سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

سليمان أحمد: حملة جمع التواقيع تحقق غايتها

الحسكة/ محمد حمود –

أكد عضو المبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان؛ سليمان أحمد، أن الحملة العالمية المطالبة بحرية القائد مستمرة في مرحلتها الثانية بالقيام بالعديد من الفعاليات، ومنها حملة جمع التواقيع، وأشار، إلى أن حملة التواقيع ومنذ بدايتها، قد حققت رقما لا يستهان به من عدد التواقيع الذي بلغ أكثر من 2876709 توقيعاً.
تتواصل الحملة العالمية المطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية، والحل السياسي للقضية الكردية، في أرجاء العالم كافة؛ حيث اكتسبت هذه الحملة زخما إضافيا بعد مسيرة كولن الكبرى، التي شاركت فيها أعداد غفيرة من أصدقاء الشعب الكردي؛ كما يشكل إضراب المعتقلين السياسيين في سجون الفاشية التركية دافعا إضافيا للحملة؛ فيما يتم تتويجها في إقليم شمال وشرق سوريا، عبر حملة جمع التواقيع المطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية.
العديد من الفعاليات والمظاهرات والندوات
في السياق؛ تحدث عضو المبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان، سليمان أحمد، لصحيفتنا، عن الفعاليات التي نظمتها المبادرة، والتي تنوي تنظيمها في المراحل القادمة في إطار دعم الحملة العالمية لحرية القائد عبدالله أوجلان، فقال: “لقد تم تنظيم العديد من الفعاليات ضمن المرحلة الثانية من الحملة، التي انطلقت في الخامس عشر من شباط؛ ومنها عقد كونفرانس طبي – حقوقي في مدينة الرقة، وعلى إثرها تم توجيه 11 رسالة إلى المنظمات الدولية المعنية وإلى الاتحادات الطبية، والمحامين، والمبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان، وهيئة المحامين المدافعة عن حرية القائد عبد الله أوجلان”.
وأضاف: “وقد نظمت المبادرة السورية، والمبادرة الشعبية لحرية القائد عبد الله أوجلان العديد من الفعاليات من مظاهرات ومسيرات متضامنة ومطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية، إضافة إلى عقد العديد من الندوات التي تحدثت عن دور وأهمية فكر القائد عبد الله أوجلان، ومن خلالها تم توزيع البروشورات التي تتحدث عن المؤامرة الدولية، بالتنسيق مع أكاديميات القائد”.
وأشار أحمد: إلى أنه “جرى عقد عدد من اللقاءات الصحفية والإعلامية، حول مدى تأثير المؤامرة الدولية على حل القضايا العالقة في كردستان والشرق الأوسط والعالم ككل، وخاصة نحن نعلم جميعاً أن فكر القائد عبد الله أوجلان يحمل في طياته الحل للقضايا العالقة على مستوى العالم”.
رسائل عديدة للمنظمات الحقوقية المعينة
وأوضح: “تم إرسال مئات الرسائل من منظمات المجتمع المدني، والمنظمات السياسية والاجتماعية، والثقافية، والطبية، والإنسانية، إلى مجلس الاتحاد الأوروبي، ومنظمة أطباء بلا حدود، ولجنة حقوق الإنسان الأوروبية، وعموم اللجان الحقوقية الأوروبية، ولجان حقوق الإنسان العائدة للأمم المتحدة؛ لتذكيرهم بدورهم الإنساني المُناط به، وضرورة القيام بما يجب عليهم تجاه القائد عبد الله أوجلان؛ للتأكيد على أن القائد عبد الله أوجلان يمثل إرادة شعوب المنطقة كلها، وبالتالي؛ فإن حريته تعني الكثير لهذه الشعوب”.
وبين أحمد: “أنه تم النقاش بشكل معمق مع الأحزاب السياسية، ومنظمات المجتمع المدني، والمنظمات النسوية، إضافة إلى منظمات الشبيبة، والمنظمات والفعاليات والتجمعات الفاعلة في إقليم شمال وشرق سوريا، والذين بدورهم، قاموا بإرسال الرسائل المطلوبة للجهات الدولية المعنية بشؤون السجناء والمعتقلين.
حملة التواقيع ناهزت ثلاثة ملايين توقيع
وتطرق أحمد، إلى حملة جمع التواقيع المطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان، والتي تم إطلاقها في إقليم شمال وشرق سوريا، وقال: “هناك تقبل كبير من جماهيرنا وشعبنا في شمال وشرق سوريا، والذي انضم لحملة التواقيع التي تعبر عن تضامنه مع القائد عبد الله أوجلان؛ حيث عبر عن تضامنه مع القائد عبد الله أوجلان، من خلال مشاركته المنقطعة النظير في الحملة، وأكد أن حريته الجسدية هي مفتاح الحل للقضايا العالقة سواء على مستوى الداخل السوري، أو الكردستاني، أو حتى في تركيا وإيران، وعلى مستوى الشرق الأوسط بشكل عام، لأن القائد يمثل إرادة الملايين من هذه الشعوب”.
ونوه: “منذ بدء حملة التواقيع في إقليم شمال وشرق سوريا، وحتى قبل أيام قليلة، كان عدد الموقعين على عريضة التواقيع، الداعمة للحملة العالمية والمطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان، قد وصل إلى مليونين وثمانمائة وستة وسبعين ألفاً وسبعمائة وتسعة توقيعات”.
وأردف: “نحن بدورنا في المبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان، من واجبنا تقديم الشكر للوطنيين والشرفاء، الذين ساهموا بهذه الحملة، والذين عبروا عن رأيهم عبر التوقيع على هذه العرائض من أجل المطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان، وهم القوة الحقيقية، التي نستمد منها طاقتنا، وسوف نكمل معهم المسيرة حتى تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان”.
وشكر سليمان أحمد اللجان، التي فرغت نفسها من أجل الوصول إلى مناطق إقليم شمال وشرق سوريا سواء في الأرياف، أو المدن، أو على مستوى المجالس، حيث تقوم بجمع التواقيع في الأحياء والأسواق، مؤكدا أنهم يقومون بدورهم بكل تفان للوصول إلى الهدف المنشود، حيث كان الهدف ثلاثة ملايين توقيع، وهم قريبون من تحقيق هذا الهدف قريباً”.
أصدقاء الكرد أثبتوا دعمهم للحملة العالمية
وبالحديث عن الحملة العالمية المطالبة بحرية القائد عبدالله أوجلان، والتي انطلقت في 74 مركزا حول العالم تحت شعار “الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية”، والتي شارك فيها أصدقاء الشعب الكردي حول العالم؛ فقد أكد أحمد على ذلك: “الحملة العالمية تعبر عن الوجدان الإنساني، الذي تأثر من ممارسات القوى المهيمنة بحق الشعب الكردستاني، وبحق إرادته المتمثلة بالقائد عبد الله أوجلان، والحملة العالمية كانت ناجحة، وحققت العديد من الأهداف، وأصدقاء الشعب الكردي قاموا بواجبهم على أكمل وجه، ومشاركتهم الواسعة في الحملة أكدت ما نقول، هذه الحملة ستستمر، وتتوسع يوما بعد آخر، لإيصال صوت الشعب الكردستاني إلى المنظمات الدولية الحقوقية والقانونية كافة”.
وتطرق أحمد إلى مسيرة كولن الكبرى، ووصفها بالمسيرة العظيمة؛ مشددا على أنها تعبير جلي عن مدى أهمية الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان للشعب الكردستاني، والشعوب المتضامنة معه، والمطالبين بالحرية والديمقراطية في العالم: “مسيرة كولن هزت الوجدان الإنساني وهزت عروش الطغاة، لأنها كانت تعبير قوي وحي عن التزام شعبنا بقضاياه المصيرية وأينما كان، فأينما وجد شعبنا فهو ملتزم بالنضال في سبيل الحرية، وحل القضية الكردية والحصول على حقوقه الكاملة”.
السجناء المضربون عن الطعام هزموا الفاشية
وبخصوص إضراب السجناء السياسيين في سجون الفاشية التركية عن الطعام، تحدث أحمد: “ضمن الفعاليات المطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، يوجد أبطال وبطلات للفكر الحر يعرون الضمير الإنساني المزيف بإضرابهم المستمر عن الطعام؛ وهم المعتقلون السياسيون في سجون الفاشية التركية، حيث يواصلون الإضراب عن الطعام؛ والجميع يعلم أن نضال الحرية انطلق من سجون الفاشية التركية، وقد مثل الشرارة الأولى لانطلاق ثورة الحرية في كردستان، والدولة الفاشية التركية تعرف حق المعرفة، إلى أي مدى يلتزم أبطال الحرية بقضايا شعبهم، وأبرزها قضية الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، فهم جنود ثورة الحرية، التي يقودها القائد عبد الله أوجلان”.
وأكد أحمد: أن “هؤلاء المناضلين الحاملين لفكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، هم شهداء أحياء، وأسرى الفكر والأخلاق في سجون الفاشية التركية، ويمثلون قمة الإرادة والمقاومة والبطولة، وعبر فعاليتهم هذه فإنهم يوجهون رسالة إلى العالم الذي يدعي الحرية والأخلاق والديمقراطية مفادها: “أين حريتكم؟ أين ديمقراطيتكم؟ أين أخلاقكم التي تدعونها؟”.
واختتم عضو المبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان، سليمان أحمد، حديثه: “إن استشهاد أي من الأبطال المضربين عن الطعام في سجون دولة الاحتلال التركي، يتحمل مسؤولية شهادتهم المجتمع الدولي الصامت عن جرائم تركيا كلها، وخاصة أن هؤلاء الأبطال العظماء يقفون في وجه قوى الهيمنة العالمية الشريك الرئيس للدولة التركية المحتلة في اضطهاد شعبنا، نحن اليوم نطالب شعوبنا الحرة، برفع وتيرة النضال، واستنفار قواه من أجل قضاياه المقدسة، ومن أقدسها على الإطلاق، الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، وحل القضية الكردية بشكل سلمي وعادل، والتضامن مع الأبطال المضربين عن الطعام في سجون الفاشية التركية”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle