سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

برواري: الهدف من هجمات الدولة التركية إنشاء منطقة محتلة من روج آفا إلى روجهلات كردستان

قامشلو/ سربست عته ـ

تحدث الدكتور كاميران برواري عن هدف دولة الاحتلال التركي وحلفائها من الهجوم الذي شنته في الآونة الأخيرة على مناطق الدفاع المشروع، وهو إنشاء منطقة محتلة من روج آفا إلى حدود روجهلات كردستان، بعمق خمسين كيلو مترا مدعومة من الحزب الديمقراطي الكردستاني سياسياً واقتصادياً وعسكرياً.
وبهذا الصدد أجرت صحيفتنا “روناهي” حواراً مع عضو مؤتمر الوطني الكردستاني د. كاميران برواري حول هجمات الاحتلال التركي على مناطق الدفاع المشروع (ميديا) وسياسة الحزب الديمقراطي والحكومة العراقية.
ـ شنت دولة الاحتلال التركي هجوماً على باشور كردستان في السابع عشر من نيسان الجاري، كيف تقرأون هذا الهجوم؟
طبعا منذ بداية عام 1983، بدأت الهجمات الممنهجة لدولة الاحتلال التركي على باشور كردستان، وحركة التحرر الكردستانية، وهذا الهجوم هو استمرار لتلك الهجمات، ولكن من الواضح أن هذه الهجمات الحالية هي أكثر منهجية، واستراتيجية من سابقاتها، فالدولة التركية من خلال مهاجمتها مناطق الكريلا تنوي احتلال منطقة برواري الواقعة بين حدود باشور، وباكور كردستان، لذلك هي تريد احتلال منطقة ممتدة من روج آفا، إلى حدود روجهلات كردستان بعمق 50 كم.
 ومن ناحية أخرى يريد حزب العدالة والتنمية، وحزب الحركة القومية التستر على أزماته المحلية، والدولية من خلال هذا الهجوم، ومشروعهم الأساسي هو رسم، وتقسيم كردستان من جديد، والقضاء على حركة التحرر الكردستانية في أجزاء كردستان الأربعة، والقضاء على مكاسب الشعب الكردي، فهذا المخطط يتم من وراء الكواليس، بدعم من أطراف كردية، وقوى إقليمية ودولية.
ـ قبل الهجمات كانت هناك اجتماعات مفتوحة، وسرية بين تركيا والحزب الديمقراطي، والعراق، فما دور هذه الأطراف في هذه الهجمات؟
كانت الدولة التركية تستعد لهجوم في الوقت نفسه، مع بدء أزمة أوكرانيا؛ لانشغال العالم بهذه الحرب، ولكسب صمت دولي، حيال هجماتها ومجازرها، وأيضاً وقت الهجوم مرتبط بانتخابات مرتقبة في باشور كردستان، حيث تركيا والحزب الديمقراطي لا يريدان إجراء الانتخابات المرتقبة.
 أيضاً هناك انتخابات في تركيا، ويحاول حزبا العدالة والتنمية، والحركة القومية قبل الانتخابات المقررة لعب دور المنتصر بهجماتهما، بالإضافة إلى ذلك، فإنهما يستغلان غياب قرار سياسي عراقي موحّد.
وهذه الأطراف الثلاثة باسم الدبلوماسية، كانت تناقش مخططاتها، واتفاقياتها الاستخباراتية والعسكرية والاقتصادية، فمخططها الرئيسي هو تقسيم كردستان أكثر، حيث تريد هذه الأطراف تقسيم كل جزء إلى عدة أجزاء، وهذه الأطراف وعدت الأحزاب الكردية الحليفة لتركيا، بأن تمنحهم بعضاً من هذه الأجزاء؛ لذلك فإن الحزب الديمقراطي الكردستاني والمجلس الوطني الكردي يريدان بشدة أن تحتل تركيا روج آفا، و باشور كردستان، ويكونوا مرتزقة لتركيا في هذه المناطق، ولأن حركة التحرر الكردستانية، هي التي تحبط هذه الخطة، فهم الآن يهاجمون جبال كردستان، وهم لا يعرفون حق المعرفة، أنه بوجود حزب العمال الكردستاني وأيديولوجية، وفكر القائد آوجلان، لن يتمكنوا من إنجاح هذا المخطط.
 فلذلك المهاجم ليس فقط الدولة التركية المحتلة، بل هو هجوم لأطراف كردية ودولية عديدة، وما يثبت هذه الفكرة، أن هناك هجمات على أنحاء كردستان “شنكال وروج آفا” في الوقت نفسه. لكن؛ أعنف الهجمات هو الهجوم على مناطق الدفاع المشروع، لأنهم يعلمون بأن الكريلا هي القوة الوحيدة، التي حققت مكاسب وطنية، وهي التي تدافع عن هذه المكتسبات الآن.
ـ كيف تقيمون تعاون ودور الحزب الديمقراطي، والعراق مع الدولة التركية المحتلة في هذا الهجوم؟
واضح وضوح الشمس أن حكومة الإقليم راضية عن احتلال تركيا لباشور كردستان، فهي التي تقدم لها تعاوناً في المجالات السياسية، والاقتصادية، والعسكرية، فالديمقراطي بهذا الموقف يرسل رسالة إلى كل كردي، على أنه لا يستطيع الدفاع عن وجوده بدون مساعدة الدول المحتلة لكردستان، فهذا الحزب وخلال 31 عاماً من حكمه، لم يستطع بناء جيش، وأمن واقتصاد وسياسة، وتعليم كردستاني، لكن هدفه خلال هذه الأعوام السعي وراء الثراء والثروات وإرضاء محتلي كردستان، وهذا ليس بغريب، فهو تاريخياً استعان بإيران، ومن ثم صدام حسين، والآن الدولة التركية.
ويرجع صمت دولة العراق إلى ما يحدث، في وجود اتفاقيات سرية بين بعض القوى السنية، وبعض الأطراف العراقية، والتركية ضد الشعب الكردي، فهذه الأطراف ستضيق خناقها على الشعب الكردي، ونتيجة لذلك سوف يطلب الشعب الكردي عودة الجيش العراقي للمناطق الحدودية في باشور، وسيتمركز الجيش العراقي من زاخو إلى خانقين، ونتيجة لذلك سيقومون بخنق الحركة التحررية الكردية في مثلث روج آفا، وباشور، وباكور، وحينئذ لا يبقى شيء اسمه إقليم كردستان.
ـ في ظل هذه الهجمات على كردستان ما رسالتكم للشعب الكردي، والأحزاب الكردية؟
 ندعو جميع الأحزاب الكردية، ليكونوا في موقف قوي متحد ضد الاحتلال وأعوانه، لأن الأحزاب السياسية الكردية هي صاحبة شرف وأخلاق ونظرة وطنية، ستتخذ موقفا موحدا إلى جانب الشعب الكردي في هذه الفترة التاريخية الحساسة، ويجب على القوى والأحزاب الكردية عقد الاجتماعات على مستوى كردستان، للتنديد وكسب مواقف دولية، وعلى الشعب الانتفاضة في روج آفا باشور، وباكور، وروجهلات كردستان، وتشكيل جبهة مقاومة ضد جبهة المحتلين وضد اتباع حسن خيري (رمز الخيانة)، ويجب علينا الوقوف بجانب مقاتلينا، حتى نتمكن من مقاومة ما يحدث والانتصار عليه، وكما أزيلت الدولة العثمانية في قرن المنصرم، فإن مصير أردوغان والدولة التركية، سيكون مشابهاً لها، ولن يبقى لهم أثر على خريطة العالم.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle