سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

باحثون وصحفيون عراقيون: على الحكومة العراقية الوقوف بحزم تجاه الانتهاكات التركية

رأى باحثون وصحفيون عراقيون، أن تركيا تستغل الصراعات والتناقضات الدولية؛ لتنفيذ أحلامها وأطماعها باحتلال مناطق جديدة من الأراضي العراقية، وأشاروا إلى أنه وبالإضافة إلى ضعف الموقف الرسمي العراقي، فإن حكومة باشور كردستان؛ تقوم بخدمة الاحتلال التركي، وتعرقل أي مقاومة شعبية ضده.
تستمر دولة الاحتلال التركي بشن هجمات واسعة على باشور كردستان، والعراق، ومناطق الدفاع المشروع منذ منتصف نيسان، وارتكبت آلاف الاعتداءات والانتهاكات بحق السيادة العراقية، والتي أسفرت عن استشهاد عشرات المواطنين، وتهجير أهالي العديد من القرى الحدودية في باشور كردستان، فضلاً عن استخدامها للأسلحة الكيماوية المحرمة دولياً ضد مقاتلي ومقاتلات الكريلا.
وعلى الرغم من الموقف الرسمي الضعيف للحكومة العراقية، وحكومة باشور كردستان، إلا أنه مؤخراً صدرت تصريحات من نواب عراقيين، نددوا فيها بانتهاك جيش الاحتلال التركي للسيادة العراقية، وكشف نواب عراقيون أن هناك نية جادة من قبل الحكومة العراقية؛ للوقوف ضد الهجمات التركية.
دولة الاحتلال التركي تسعى لتحقيق أحلامها التوسعية
حول الموضوع ذاته تحدث لوكالة هاوار للأنباء الباحث والمؤرخ العراقي الدكتور، جواد البيضاني فقال: “تركيا بين الفينة والأخرى تقوم بشن هجمات على مناطق مختلفة في محافظة دهوك وأطراف هولير، وكذلك في السليمانية، إن الأوضاع الدولية الناجمة عن الأزمة الأوكرانية، والخلاف الشديد بين واشنطن والناتو من جهة، وموسكو من جهة أخرى، أفسح المجال لتركيا أن تتحرك بهذا الشكل؛ لأن الولايات المتحدة لا تريد أن تعكر الأجواء مع تركيا في هذا الوقت، وكذلك بالنسبة لروسيا، فتركيا حالياً هي حلقة الوصل بين واشنطن وموسكو، وكذلك حلقة وصل في التبادل المعلوماتي بين روسيا وأوروبا بخصوص ما يحدث في أوكرانيا”. وأوضح البيضاني: “الوضع الدولي الحالي هو ما أتاح لتركيا ذلك، ولذلك هي تتصرف وكأنه لا يوجد قوانين دولية، وهي تنفذ ما يدور في مخيلة قياداتها، وقد أعلنت في أكثر من مرة عن رغبتها في احتلال شمال العراق”.
وعن مدى جدية وقدرة الحكومة العراقية والبرلمان العراقي على مواجهة هذه الانتهاكات التركية، قال البيضاني: “العراق لا يمتلك الأسلحة الكافية لمواجهة تركيا، كما أن الجيش العراقي جيش غير مؤهل، وكل إمكاناته هي عبارة عن 32 طائرة من طراز إف-16 وجزء كبير منها عاطل عن العمل؛ نتيجة مراوغة الولايات المتحدة بعدم إرسال قطع الغيار لتلك الطائرات، كما أنه لدينا سربان من طائرات السوخوي ومقراتها معروفة، ومن الممكن مهاجمتها بكل سهولة، هناك فرق في الميزان العسكري بين الجيش العراقي والتركي”.
واختتم جواد البيضاني حديثه قائلاً: “في حال وجود حكومة عراقية متجانسة، من الممكن حينها تقوية الجيش العراقي، وتفعيل قدراته، وحينها سيكون بالإمكان التصدي لعنجهية تركيا وتحقيق النتائج المرجوة”.

سلطة هولير تخدم الاحتلال التركي وتتعاون معه
وبدوره رأى الصحفي والمحلل السياسي العراقي، عامر الموسوي، أن “لدى بغداد جدية بوقف الاعتداءات التركية، ولكن ليس لديها القدرة لفعل ذلك؛ بسبب وجود وجهات نظر سياسية حول هذا الموضوع”.
وأوضح الموسوي: “هناك من يطالب بإيجاد قوات اتحادية مقاتلة على الحدود مع تركيا، وآخر يرفض بحجة سحب الملف من يد إدارة باشور كردستان؛ ما قد يقوض سلطة هولير على موضوع الحدود، الذي يشوب موقفها الغموض حول جدية ردع تركيا ووقف زحفها داخل الأراضي العراقية، هناك مخاوف من تدويل الموضوع؛ كونه يفتح باباً لتدخلات أوسع من دول أخرى”.
وأنهى عامر الموسوي حديثه: أن “لجوء العراق إلى المقاومة الشعبية ضد تركيا غير متوقعة، لا لعدم وجود رغبة شعبية بذلك؛ بل بعدم رغبة إدارة حكومة باشور بذلك؛ كونها ترتبط بعلاقات واسعة مع تركيا”.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle