سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

القفطان: التّقارب بين الإدارة الذاتيّة ودمشق، ستكون نتائجها إيجابيّة على الشعب السوريّ

رحّب رئيس حزب سوريا المستقبل، ابراهيم القفطان بدعوة الرئيس المشترك للهيئة القيادية في منظومة المجتمع الكردستاني، جميل بايك، للمصالحة بين حكومة دمشق، والإدارة الذاتية، مؤكّداً أنّ اتفاقاً بين الجانبين، سيكون مفتاح حلّ الأزمة السورية، وإنهاء الاحتلال التركي.
 وكان الرئيس المشترك للهيئة القيادية في منظومة المجتمع الكردستاني، جميل بايك، وخلال حوارٍ أجرته صحيفة، النهار العربي، معه نشرته الثلاثاء الفائت، إلى أنّ “الحلّ السليم هو المصالحة بين الإدارة الذاتية وحكومة دمشق”.
لا حلّ إلاّ بالحوار بين السوريين
ضمن السياق ذاته تحّدث رئيس حزب سوريا المستقبل، إبراهيم القفطان لوكالة هاوار وقال: نحن في شمال وشرق سوريا دائماً، ما كنّا نخاطب الأطراف السورية كافّة، سواء الحكومة في دمشق، أو المعارضة، أنّه لا حلّ من غير الحوار السوري ـ السوري، لقد انعقدت ثلاث جولات في هذا الإطار، وكانت هناك مساعٍ، لكن حكومة دمشق لم تبدِ أيّ حسن نية.
 وأضاف القفطان: على دمشق أن تعي، أنّه لا يمكن أن يكون هناك حلّ غير الحوار، وأن يكون هناك نظامٌ لا مركزي، والأسد     ذاته، تحدّث في أحد خطاباته، بأنّ اللامركزية هي الحلّ الأساسيّ، لكنّنا نقول: حتّى اللامركزية التي تتحدّث عنها دمشق غير كافية، فهي ضيقة الصلاحيات.
وأشار القفطان إلى أنّهم في حزب سوريا المستقبل، ومجلس سوريا الديمقراطية، والإدارة الذاتية، يتبنّون خطاب منظومة المجتمع الكردستاني الداعي إلى الحوار بين الإدارة الذاتية، وحكومة دمشق منذ البداية، مؤكّداً أنّه الحلّ الأمثل.
ولفت القفطان بقوله: تركيا تتهم أي طرفٍ كردي، يطالب بحقوقه وحريته، أنّه على صلة بحزب العمال الكردستاني، فقوات سوريا الديمقراطية، هي قواتٌ سورية تتكون من شعوب المنطقة جميعها، لقد اتّهمت حزب سوريا المستقبل أيضاً، بأنّه امتدادٌ لحزب الاتحاد الديمقراطي، لكن ذلك غير صحيح، هذه الشعوب، التي تنادي بحرّياتها، أدركت أنّه في هذه المرحلة، لا يمكن العيش بلون واحد وبلغةٍ واحدة، يجب أن تكون هناك تعددّية، ونظامٌ لا مركزي تحت غطاءٍ ديمقراطي.
النداء ينمُّ عن حالة المصالحة الحقيقيّة
 وحول نداء منظومة المجتمع الديمقراطي الكردستاني عن المصالحة بين الإدارة الذاتية، ودمشق، تحدّث القفطان بقوله: النداء ينمّ عن حالة من المصالحة الحقيقيّة، التي يسعى إليها الكرد في الأجزاء الأربعة، فهم يريدون أن يعيشوا بنهجٍ ديمقراطي ضمن سوريا، وتركيا، وإيران، والعراق، لكنّ تركيا دائما، تتعمّد وصف أيّ حركة أو توجّه ديمقراطي بالكتل الإرهابية، كما حصل لحزب العمال الكردستاني، لكن هذه الممارسات غير دقيقة، فالكرد، والعرب، والآشور، والسريان، يعيشون منذ القدم على هذه الأرض، ومن حقّهم ممارسة لغتهم وديمقراطيتهم بالشكل الصحيح ضمن هذه الدولة، ويجب أن يكون لهم حقوقٌ مشروعة.
وعن إمكانية أيّ اتفاق بين الإدارة الذاتية، ودمشق، أوضح القفطان: إن كان هنالك حوارٌ جادّ لحلّ المسألة السورية؛ وإعطاء الشعوب كافّة حقوقهم ضمن الدستور القادم أو الدستور الجديد، الذي يسعون إليه، فهذا يمنح القوة لحكومة دمشق، ولأبناء سوريا قاطبةً، وسيُخرَج المحتلّ التركي من البلاد، الدولة التركية لا توّد أن يحصل أيّ تقارب بين الإدارة الذاتية، وحكومة دمشق؛ بغية استمرار الأزمة، التي تستفيد منها تركيا، فأيّ توافق سيؤدي إلى إخراج تركيا من الأراضي السورية.
العلاقات الكردية العربية قديمة قدم التاريخ
وتعقيباً على حديث الرئيس المشترك لمنظومة المجتمع الكردستاني حول العلاقات العربية الكردية قال القفطان: لا شكّ أن العلاقة بين الكرد والعرب، إن كان في سوريا، أو في الدول الأخرى، هي شراكةٌ قديمة عبر التاريخ، منذ انطلاقة العهد الإسلامي، وصولاً إلى محاربة الفرنسيين، وحتى بناء الجمهورية السورية، هنالك شراكةٌ مبنيّةٌ على أساس الوطنية والمواطنة، وليست شراكة حديثة، والكلّ يسعى إلى فكّ هذه الشراكة، ويتبنّى بعض الأمور القومية أو التوجّه الديني، وفي مقدّمتهم الدولة التركية”.
وبين القفطان: نعلم جيّداً الإبادات، التي قامت بها تركيا ضد الأرمن والكرد وغيرهم، لكن بالمقابل الأطراف العربية والكردية كافّة في سوريا، تؤكّد على الشراكة بين الكرد، والعرب، والسريان، والآشوريين، تحت غطاء الوطنية.
وفي ختام حديثه وصف رئيس حزب سوريا المستقبل، إبراهيم القفطان، مشروع أخوة الشعوب، قائلاً: هو الأمل في ترسيخ هذه الشراكة، الكلّ يعطي لونه الحقيقي؛ وذلك سيؤدي دوراً قوياً في حماية الشعوب، وإبعادهم عن شبح الحرب ضمن آليةٍ ديمقراطية ونظامٍ لامركزي، العرب أصبحوا على يقين، بأنّه لا يمكن العيش دون الشراكة مع الشعوب الأخرى، لا يهمّ من طرح مشروع الإدارة الذاتية، كرديّاً عربيّا، المهمّ أنّه يخدم أبناء الشعب السوري، إنّنا نقدّس هذه الأفكار، التي طرحها الفيلسوف، عبد الله أوجلان، لقد كان الكثير من العرب، يتبنّون الفكر الماركسي أو الفكر الرأسمالي، الآن لا ضير أن نتبنّى ونقدّس هذا الفكر؛ لأنّنا لا نقدّس الأشخاص بل نقدّس الأفكار.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle