سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أيمن رقيب: بعد٢٤سنة من المؤامرة الدولية، الحرية الجسدية باتت أمراً محتَّماً

تحل في ١٥ شباط اليوم الأسود، الذكرى الأليمة ويخيم الظلام على العالم بأسره، في مثل هذه الأيام بعد مرور أربعة وعشرين عاما على تنفيذ المؤامرة الدولية الدنيئة، التي استهدفت الشعب الكردي، وشعوب المنطقة والكيانات الديمقراطية الحرة، من خلال شخص القائد عبد الله أوجلان.
 ورغم اعتقال القائد أوجلان، إلا أن أفكاره الحرة، ومقترحاته للحلول الديمقراطية، لاقت صدى وقبولاً كبيراً من شعوب الشرق الأوسط والعالم، ولقد حول القائد أوجلان، سجنه منارة للأفكار الحرة، بمجلداته الخمسة، التي كتبها كمرافعات لمحكمة الحقوق الأوربية، والتي قدم فيها مقترح الأمة الديمقراطية لحل قضايا المنطقة والعالم.
من ينادون بالديمقراطية يفتقدونها
حول ذلك تحدث لوكالة فرات للأنباء، الدكتور وأستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس، أيمن رقيب: ” بعد مرور أربعة وعشرين عاما، من الجريمة النكراء بالقبض على القائد عبد الله أوجلان، ماذا جنوا؟ هل استطاعوا القضاء على الثورة الكردية؟ وهل استطاعوا القضاء على حزب العمال الكردستاني؟ بالتأكيد لا، وبالتالي أعتقد أن من ينادون بالديمقراطية، والحريات، يتضح من خلال سلوكهم أنهم ضد الحريات في العالم”.
وحول كتب القائد عبد الله أوجلان، تحدث رقيب: “قرأت العديد من الكتب، التي تخص الحل السلمي، الذي كان يطالب به القائد أوجلان، من الواضح، إنه يسعى لتحقيق الديمقراطية، والعدالة، للشعب الكردي الذي يصل عدده قرابة ستين مليون نسمة، حسب الإحصائيات، وبالتالي من حقهم أن يقرروا مصيرهم بأنفسهم، حديث أوجلان عن تقرير المصير متعلق بما يقرره الشعب الكردي، وكيفية إدارته لنفسه، وهو من يختار  إن كانت دولة مستقلة، أو حكماً ذاتياً أو غيره،  ولكن مجرد طرح مشروع ديمقراطي ترفضه السلطات الحاكمة في تركيا، وغيرها من الدول،  اعتقد أن فكر القائد أوجلان، يتحدث في سياقات بناء منهج ديمقراطي في الحل للقضية الكردية”.
وتابع رقيب: “الكرد هم جزء من المنطقة، حتى الأفكار، التي تطرح في المنهج الثوري سنجد أنها جزء من الأفكار، التي طرحت خلال سبعينات، وثمانينات القرن الماضي، وكانت تنادي بحرية التعبير، وأشكال الديمقراطية المختلفة كافة، وفكر القائد أوجلان، لا يبتعد كثيرا عن هذا الفكر الثوري، الذي بناه خلال فترة سبعينات وثمانيات القرن الماضي في مقاومة الإمبريالية وأعوانها في المنطقة”.

تركيا تبيع الأوهام للمنطقة
 وأشار رقيب: “من الطبيعي جدا أن تكون أفكار القائد أوجلان، أفكاراً يحاربها الناتو، وحلفاؤه في المنطقة، ونعتقد أن نصيب الأحرار في أن يواجهوا المستعمرين، ويعتقد أن رفع قيم الإثنية في المنطقة العربية بشكل عام، يدفع ثمنه الكرد في صراع بين الدولة القومية، وبين الأعراق المختلفة بالمنطقة”.
وبين رقيب: ” أردوغان بائع الأوهام للمنطقة بشكل عام، والتعامل مع القضية الفلسطينية خير شاهد على ذلك، وأزمة سفينة مرمره عام 2009 كان هناك ترويج إعلامي كبير، بأنه يقف مع الفلسطينيين، حيث كان الحديث عن سحب السفير ومطالبة إسرائيل الاعتذار، لكن على الصعيد الاقتصادي، نحن نتابع، إن الاقتصاد أهم محرك في العالم، فقد ارتفعت قيمة التعاون الاقتصادي، والتجاري بين الإسرائيليين وتركيا، إلى أرقام خيالية، مثلا في عام 2010 ارتفع التبادل من مليار ونصف، الى اثنين مليار وثلاثمائة مليون، خلال أقل من عام، فالفرق كبير جدا، ووصل اليوم الى ستة مليارات، وحسب توقعات الشركات في تركيا، سيصل الى أكثر من عشرة مليارات دولار، هذا يعطى دلاله بشكل واضح، إن ما يُباع من وهم تجاه دعم القضية الفلسطينية، هو أمر ليس فيه شيء على أرض الواقع، لأن سياسة المصالح، تكون في الدرجة الأولى، وتلك السياسة أخطأت خلال سنوات ماضية وأغرقت تركيا بالديون من خلال نظام أردوغان، الذي هاجم شمال وشرق سوريا، وتدخل في العراق، وليبيا، على حساب اقتصاد تركيا”.
وأوضح رقيب: العلاقة بين الفلسطينيين، والكرد علاقة مميزة، وخاصة مع حزب العمال الكردستاني، وحجم التعاون كان كبيراً، وكانت الأفكار تلتقي حول حجم الظلم، والمعاناة بين الفلسطينيين والكرد، الواقع عليهم خاصة بعد الحرب العالمية الأولى والثانية.
الفكر الأوجلاني هو الحل
 وأشار رقيب: “شهداء قلعة شقيف في بيروت، ألم يكونوا من حزب العمال الكردستاني، وهذا دليل قاطع على التحالف بين الكرد والفلسطينيين، كانوا يقاتلون مع الفلسطينيين، ما يدل على الترابط الدموي، وليس فقط الالتقاء الفكري، في الكثير من الأفكار، التي طرحها القائد أوجلان، هناك صراع على الاحتلالات المختلفة، التي جسدت علاقة الدم بيننا، وبين الشعب الكردي، ونحن أيضا كفلسطينيين نتمنى أن تكون أمامنا فرصة لتقرير المصير، ونتبنى فكرة أن يكون للكرد الحق في تقرير مصيرهم، إن كانوا يريدون إنشاء دولة قومية مستقلة، أو كيانات مختلفة، وبخاصة أنهم يعانون من سلطات أربع دول مختلفة”.
واختتم الدكتور، وأستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس، أيمن رقيب حديثه: “اقترح أن تشكل طواقم قضائية للمحامين في المطالبة بالإفراج عن القائد عبدالله أوجلان، ولا بد من التوجه الى المحكمة الجنائية الدولية، ومحكمة العدل الدولية، وأيضا عبر مؤسسات المجتمع المدني، لأن القائد أوجلان، في النهاية اعتقل بقرار من الناتو، وسلم لتركيا، والمطلوب أن يتم رفع دعوات قضائية على تركيا، وأيضا على الناتو، الذين كانوا السبب الأساسي في أسره، وهذا أبسط شيء يجب عمله للقائد أوجلان، ولا بد أن تحوي الطواقم القضائية من العرب والكرد، والأحرار في العالم، للتحرك تجاه مؤسسات القضاء الدولي، والمنظمات المعنية، لرفع العزلة والمطالبة الصريحة بإطلاق سراحه الفوري”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle