سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أحمي: التاريخ لن يرحم المتعاونين مع الأعداء

أكد الرئيس المشترك لحزب الخضر الديمقراطي لقمان أحمي، أن الأفعال التي يقوم بها الحزب الديمقراطي الكردستاني ضد مقاتلي قوات الدفاع الشعبي مدانة وفق المقاييس والقيم الكردية والكردستانية، مؤكداً أن التاريخ لن يرحم المتعاونين مع الأعداء وسينعتهم بأبشع الصفات.
في 25 من تشرين الأول نصب مسلحو الحزب الديمقراطي الكردستاني كميناً لمجموعة أخرى من مقاتلي الكريلا في محيط قرية ديرشي بمنطقة آمدية، وأطلقوا الرصاص الحي عليهم، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات قصيرة دون ورود معلومات مؤكدة عما جرى.
وهذه ليست المرة الأولى التي ينصبُ فيها مسلحو الحزب الديمقراطي الكردستاني كميناً لمقاتلي قوات الدفاع الشعبي الذين يصدون الهجمات التركية ضد باشور كردستان منذ 23 من نيسان الماضي، ففي الـ 28 من آب المنصرم، نصبوا كميناً لمجموعة من مقاتلي الكريلا مؤلفة من سبعة مقاتلين استشهد على إثره خمسة منهم، وجُرح آخر دون معرفة مصيره، فيما عاد المقاتل حقي بعد 16 يوماً إلى إحدى نقاط قوات الدفاع شعبي وكشف تفاصيل الكمين للرأي العام.
تعاون الحزب الديمقراطي الكردستاني مع دولة الاحتلال التركي لاقى ويلاقي سخطاً شعبياً بين عموم أبناء الشعب الكردي والكردستاني، الذين أكدوا أن تعاون الحزب الديمقراطي مع دولة الاحتلال خيانة ومنافية للقيم والمبادئ الكردستانية والإنسانية.
أعمال الديمقراطي الكردستاني مرفوضة حزبيّاً وشعبيّاً
وفي هذا السياق تحدث الرئيس المشترك لحزب الخضر الكردستاني لقمان أحمي لوكالة هاوار فقال: الأفعال التي يقوم بها الحزب الديمقراطي الكردستاني من نصب كمائن وشن هجمات على مقاتلي قوات الدفاع الشعبي مدانة وفق المقاييس والقيم الكردية والكردستانية وحتى الإنسانية، الآن يكرر الحزب الديمقراطي الكردستاني ما فعله قبل عدّة أسابيع، حيث شن الديمقراطي الكردستاني هجوماً على مجموعة من مقاتلي قوات الدفاع الشعبي استشهد على إثره عدد من المقاتلين.
وأوضح لقمان أحمي أن عموم الشعب الكردي كان على أمل أن يُوقف الحزب الديمقراطي الكردستاني هجماته ضد مقاتلي قوات الدفاع الشعبي، وقال: إلى الآن ذوو الشهداء الذين استشهدوا إثر كمين الديمقراطي الكردستاني ما زالوا معتصمين أمام معبر سيمالكا، من أجل استلام جثامين أولادهم بكل أسف لم يتلقوا أي رد حتى الآن، كافة الأحزاب والتنظيمات والكيانات الثورية التي تناضل من أجل حرية الشعب الكردي طالبت الحزب الديمقراطي الكردستاني العدول عن سياساته وانتهاكاته والانضمام إلى صفوف شعبه المناضل، منذ مدة أصدرت الأحزاب الكردية في روج آفا بياناً طالبت من خلاله الحزب الديمقراطي بالعدول عن سياساته؛ إلا أن مسؤولي الديمقراطي الكردستاني لم يولوا أية أهمية لهذه المطالب، وهذا يدل على أنهم وضعوا أنفسهم بشكلٍ كامل في خدمة دولة الاحتلال التركي، وهذا مرفوض من قِبلنا ومن قبل الشعب الكردي أيضاً.
وبيّن أحمي: نمر بمرحلة مصيرية وحساسة الفرصة مواتية لينال الشعب الكردي حقوقه، ولكن هناك بعض القوى تتعاون مع العدو وتنفذ مخططاته وهذا محل شجب وإدانة، وسينعتهم التاريخ بأبشع الصفات، في أي منطقة تحتلها تركيا يتم إمحاء وجود الكرد، احتلت تركيا منطقة عفرين منذ ثلاثة أعوام لا يتجرأ أحد فيها على قول كلمة أنا كردي، لا يستطيع أحد التعبير عن كرديته ولا التعلم بلغته الأم هذه إبادة حقيقية بحق الكرد.
وأكد أحمي بالقول: تركيا تسعى إلى القضاء على الكرد، كما قضت دولة الاحتلال التركي على بعض الشعوب في القرن الماضي، تسعى الآن للقضاء على الكرد أيضاً، لذلك يجب ألّا تنخدع بعض القوى الكردية بدولة الاحتلال التركي أو بأن القضاء على إحدى القوى الكردية سيفتح الطريق أمام أخرى.
على الحزب الديمقراطي العودة للصف الكردي
وأوضح أحمي أن القوى الكردية والكردستانية تتمنى أن يعود الحزب الديمقراطي الكردستاني إلى الصف الكردي، وأضاف: “ونحن نسعى لتوحيد الخطاب الكردي في روج آفا، والعمل من أجل عقد مؤتمر وطني، حان وقت إبداء موقف صارم تجاه دولة الاحتلال التركي والأنظمة المحتلة لكردستان”.
ونوه أحمي: أننا نرى دائماً أن هناك قوة تخرج خارج مضمار الوحدة الوطنية، كالحزب الديمقراطي الكردستاني الذي دائماً يعارض المبادرات التي أُطلقت من أجل توحيد الصف الكردي”، كافة الأحزاب الكردية في كردستان كانت توافق على تلك المبادرات والوحيد الذي كان يعارضها وينسفها هو الحزب الديمقراطي الكردستاني.
وتساءل أحمي: ما هي مهمة القواعد العسكرية ومكاتب الاستخبارات التركية في باشور كردستان؟ كيف يمكن السماح لعدو الكرد بالدخول إلى جزء من أجزاء كردستان دون الأخذ بعين الاعتبار سيادة ذلك الجزء، وأن يحارب المناضلين الذين يناضلون من أجل حرية الشعب الكردي وقضيته العادلة؟ كيف سيصفهم التاريخ؟ أظن أن مسؤولي الحزب الديمقراطي الكردستاني فهموا التاريخ ويعرفون جيداً كيف يصف التاريخ أولئك الذي يفتحون الطريق أمام العدو.
وخاطب لقمان أحمي الحزب الديمقراطي الكردستاني بقوله: إن كنت ترى نفسك حزباً وطنياً كردياً، فلا تقم بربط أيادي وأرجل أشقائك، على أقل تقدير اسمح لمقاتلي قوات الدفاع الشعبي بالتحرك بحرية كما تسمح لدولة الاحتلال التركي.
وفي نهاية حديثه تأسف لقمان أحمي على المواقف التي يبديها الديمقراطي الكردستاني، وصمته حيال استخدام دولة الاحتلال التركي للأسلحة الكيماوية ضد مقاتلي قوات الدفاع الشعبي ونصبه الكمائن لمقاتلي الحرية.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle