• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

وماذا بعد انتخاب بايدن..؟!

11/11/2020
in آراء
A A
وماذا بعد انتخاب بايدن..؟!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
محمد أرسلان/ كاتب-

بعكس معظم التوقعات التي كنّا نهذي بها طوال فترة الانتخابات الأمريكية وخاصة الانتخابين الأخيرين والتي فاز في الأولى ترامب وفي الثانية بايدن، كنا وما زلنا نفتقر للكثير من المعلومات التي تفضي إليها الانتخابات. معظمنا كان يتوقع فوز هيلاري في الانتخابات التي جرت في 2016 حتى آخر لحظة ولكن النتائج كانت معاكسة لمعظمنا، حيث أعلن ترامب عن فوزه على حساب هيلاري كلينتون ودخل البيت الأبيض متبختراً بالانتصار الذي حققه. والآن وبعد الانتهاء من الانتخابات وفوز بايدن، كنا أيضاً نتوقع فوز ترامب لولاية ثانية اعتماداً على الكثير من المعطيات التي كنا نعتقدها، لكن بايدن فاز على ترامب بعكس توقعاتنا. لنترك توقعاتنا التي لا مستقبل لها وخاصة أننا رغم كل الخسائر التي تلاحقنا جراءها إلا أننا ما زلنا نتمسك بما نعتقده صواباً وحقيقة ونبني عليه أوهامنا التي لم يتحقق منها شيء.
إنها عقليتنا المشرقية التي لا تؤمن إلا بنفسها وما تتوقعه وتؤمن به، لاغية ورافضة لأي رأي آخر وذلك منذ فجر التاريخ وحتى راهننا. الأسباب كثيرة ولها مقال آخر في وقت آخر ربما، نبحث عن أسباب فشلنا حتى بنتائج الانتخابات فما بالك بما يحدث بعد الانتخابات، والتي لا تكون سوى مأساة أخرى نضيفها لحياتنا التي باتت من دون معنى، حينما نرى الانتخابات الأمريكية كيف تجري. فوز بايدن هو تأكيد على أن الانتخابات لا تبنى فقط على التوقعات وما يتم خلال عملية الانتخاب، بل إن أي عملية انتخابية يتوقف نجاحها من عدمه على وعي الشعب الذي ينظر للفائز على أنه إنسان ربما يصيب أو يخطئ، وكذلك ربما تكون سياساته الداخلية والخارجية متوافقة مع الناخب أو لا. فالذي يقرر في النهاية هو ذاك الإنسان الذي يؤمن أن صوته له قوة تمكنه من تغيير رئيس أكبر وأعظم دولة في العالم.
فوز بايدن هو فوز لصندوق الانتخابات الذي ما زال يمتلك عناصر القوة والإرادة التي تجعله الحكم وتكون له كلمة الفصل في النهاية. وكذلك لا يمكننا إغفال العمل المؤسساتي الذي تقوم عليه أمريكا ودول أخرى بعيدة عن مشرقنا بكل تأكيد. العمل المؤسساتي هو الضامن لمستقبل أي بلد وإنسان ومجتمع بأن يسير نحو الأفضل دائماً. وهذا الأفضل لا يمكن أن يكون إلا أحد قوانين ديالكتيك الطبيعة وهو وحدة الأضداد.
فالمنافس لهم في الانتخابات لا يعتبرونه عدواً وخصماً ينبغي القضاء عليه بمجرد أن تفوز بالانتخابات أو قبلها، بل هم يؤمنون أن هذا المنافس هو عنصر قوة لهم وهو أحد أبناء الوطن الغيورين على مصلحته. من هنا ورغم أن هناك الكثير الذي يمكن قوله عن دور اللوبيات مختلفة الأسماء والشركات العابرة للحدود والقوميات، إلا أن دورهم إن كان متواجداً فسيبقى متوارياً خلف ألف قناع ومؤسسة وشخصية. ما بعد فوز بايدن وما رأيناه من سير للانتخابات يحق لنا نحن شعوب مشرق المتوسط بأن نلطم أكثر وأكثر على المأساة والتراجيديا التي نعيشها ونحن في أسوأ وضع نعيشه. فمعظم الانتخابات التي تتم في منطقتنا نعرف فيها من هو الفائز قبل الانتخابات بكثير. وكذلك أنه ليس هناك منافس لأي رئيس يتم انتخابه عندنا، فهو كما قال أبو فراس الحمداني “الخصم والحكم”، ولا منازع له وحتى إن كان الحاكم أو الرئيس مجنوناً أو طفلاً أو لا يمتلك مؤهلات علمية تمكنه من إدارة البلاد. فهذه الأمور متروكة لله وحده على أساس أن المُلك لله وأن الحاكم أو الزعيم أو الرئيس والملك ما هم إلا ظِل الله على الأرض، وكل من يعارضهم فهو كافر أو عميل لجهة أجنبية أو متخابر مع دويلة ما. النتيجة محسومة سلفاً، ويضعون المنافس إما في المعتقل أو في القبر، ليبقى وجه الملك والحاكم ذو الجلال والإكرام هو المنتصر في أية انتخابات صورية تجري. شكراً أمريكيا الإمبريالية والتوسعية والناهبة لخيرات وثروات منطقتنا ورغم كل ما تفعلونه بنا، نحترم ديمقراطيتكم وعملية الانتخابات التي تتم عندكم.
وأكثر من ذلك نحترم الإنسان عندكم لأن صوته له قيمة وقوة، بعكسنا نحن في المشرق، دعك من صوتنا لأن البحة أصابته ونحن ما زلنا نرضع حليب أمهاتنا التي فطمتنا على الصمت والخنوع وعدم الخروج عن طاعة الوالي والزعيم والملك. وأعتقد أننا في المشرق كنا نتابع الانتخابات في أمريكا وكأنه أمر يعنينا في المقام الأول وبكل تأكيد أننا لا نتابع أي انتخابات تقوم بها حكوماتنا وبرلماناتنا، لأننا ندرك أن مصيرنا متعلق بذاك الرئيس الأمريكي مباشرة وليس بحكامنا وزعمائنا الذين ليسوا إلا دمى عند ذاك الرئيس. وصلنا لقناعة بأن الشعب الأمريكي لا ينتخب رئيساً له فقط، بل إن الإنسان الأمريكي تحول إلى إنسان عالمي وهو حينما ينتخب أي رئيس ينتخب عوضاً عنا جميعاً بنفس الوقت رئيساً تتوقف حياتنا ومصيرنا على مشاريعه ومصالحه. فلا داع أن ننتخب رؤساء لنا يصدعون رؤوسنا وينهبون ثرواتنا وينشرون الفساد والانحطاط الخُلقي والأخلاقي باسم السياسة.
بكل تأكيد فلا لبنان بحاجة لانتخابات رئاسية ولا سوريا وليبيا واليمن والعراق وتركيا وغيرها الكثير من دول مشرقنا، يكفي أن نعلنها علناً بأن العالم بالفعل أصبح قرية صغيرة ونتحول إلى حكومة عالمية يقودها رئيس واحد، وبكل تأكيد ليس من مشرقنا المأساوي.
بل هناك حيث الإنسان هو الذي يحدد من الذي سيفوز وكذلك الصندوق. مع مفارقة أن الرئيس في الغرب “الكافر” يأتي من خلال الصندوق ويذهب كذلك من خلاله لمدة أربع أو ثمان سنوات، ولكن عندنا يأتي الحاكم والزعيم عبر انقلاب وليبقى حتى نحمله على أكتافنا ليس في صندوق الانتخابات، بل في صندوق تابع لدفن الموتى ليذهب مباشرة، ويحاسبه الله عمّا اقترفت أيديه بحق البشر والمجتمع. لكن عندهم حينما تنتهي ولاية الرئيس نرى أنه تتم محاكمته وسجنه إن تطلب ذلك. ما بعد فوز بايدن، هل نتعلم ونحن لا زلنا نتمسك بقيم وثقافة مشرقنا بأن الحاكم ليس كما نتصور بأنه ظِل الله على الأرض، بل هو إنسان مثلنا يخطئ ويصيب، وأنه حينما يكون للإنسان قيمة له ولصوته، حينها يمكننا القول أننا نعيش في حياة لها معنى.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة