• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

محي الدين شيخ آلي: “مقاومة عفرين سطرت بأحرف من ذهب”

06/09/2020
in السياسة
A A
محي الدين شيخ آلي: “مقاومة عفرين سطرت بأحرف من ذهب”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
أكد سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) محي الدين شيخ آلي، بأنه لا حل للأزمة السورية بإقصاء الكرد من المباحثات الجارية في جنيف وغيرها، واستمرار الاحتلال التركي للمناطق الكردية وأجزاء من سوريا، ودعا جميع القوى الوطنية المعارضة الكردية والعربية بوصف الوجود التركي على الأرض السورية بالاحتلال، وأشار إلى أنه منذ أكثر من سنتين، والانتهاكات التي تمارس في عفرين بعيدة كلياً عن المبادئ الإنسانية، وخالفت كل القوانين الدولية والقيم الإنسانية. 
التغيير الديمغرافي في عفرين لا زال مستمراً
جاء ذلك في اللقاء الذي أجرته خبر 24 معه حيث تحدث بالقول: “إن ما حدث في عفرين، عند الاجتياح التركي لها، لم يحدث في تاريخ الشرق الأوسط، 72 طائرة إف 16، وطائرات الهليكوبتر والدرون التركي، وبالإضافة للقوات الجوية، كانت هناك قوات برية مدعومة بمصفحات ومدرعات الناتو، جوبهت بالمقابل بمقاومة تاريخية من قبل أهل عفرين على مدار 58 يوماً، الذين ساندوا وحدات حماية الشعب ووحدات حماية المرأة في مقاومتهم الباسلة، والذين لم يستسلموا، ولو استسلموا لكان الوضع أسوأ”.
وأضاف شيخ آلي بقوله: “مقاومة أهل عفرين للاجتياح التركي الذي تعاون مع المجموعات المرتزقة المنضوية تحت لواء الائتلاف السوري، كانت مقاومة تاريخية تستحق أن نحني جبيننا أمام شهدائها، المشروع التركي في احتلال عفرين كان معروفاً وواضحاً أمام الانظار، حيث أوضح أردوغان والمسؤولين الأتراك، بأن الهدف هو إعادة هيكلة التركيبة السكانية في عفرين، وفق ديمغرافية جديدة، حيث تم تهجير 300 ألف مواطن كردي من عفرين، واستجلاب سكان من محافظات سورية أخرى واستيطانهم في القرى والمدن والمناطق العفرينية، وهذا المشروع ما زال مستمراً حتى الآن”.
وأكد محي الدين شيخ آلي بالقول: “الهدف الرئيسي من احتلال عفرين، إحداث تغيير ديمغرافي هناك؛ لأن عفرين هي منطقة كردية بنسبة 96% من قبل وحتى والآن، وهذا الأمر كان تسبب بمشكلة كبيرة للسياسة التركية، لذلك فهي دخلت إليها مع مواليها من المرتزقة تحت جناح الائتلاف السوري، والهدف التركي من احتلال عفرين ليس كما يدعي مقاتلة حزب معين، بل هي كما أمس واليوم وغداً، إبادة الهوية والوجود الكردي، وهذا ما يفسر الممارسات الوحشية لها والتي ما زالت مستمرة حتى اليوم، من اختطاف، وقتل وسرقة واعتقال النسوة، وتدمير الأوابد الأثرية والرموز الوطنية. الاحتلال التركي، فرض الحصار على عفرين ومنع وسائل الإعلام والمنظمات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني بالدخول إليها، حتى لا يرصدوا انتهاكاتها التي فاقت كل التصورات”.
وتابع قائلاً: “مقاومة عفرين هي كمقاومة كوباني وقامشلو ومناطق شمال وشرق سوريا ضد داعش الإرهابي، التي أسمت محافظة الحسكة بولاية البركة وكوباني بـ عين الإسلام، وبفضل وحدات حماية الشعب والمرأة وقسد ووحدة أهاليها من كرد وعرب وسريان وأشور وكلدان وغيرهم، تصدوا لمخططات داعش وأوقفوا هجماتها وتأسيس إدارة ذاتية ديمقراطية لمناطقها. إن كل من يتعامل مع أولئك الذين سيطروا على عفرين، أو يتجاهل ممارساتهم الوحشية بحق أهلها، يعتبر في نظر الشعب الكردي “ساقط”؛ لأنه واضح للعيان وبحسب كل العهود والمواثيق الدولية والقيم والمقاييس الإنسانية، تركيا هي دولة احتلال، في كل المناطق السورية في عفرين وكري سبي وسري كانيه وجرابلس وإعزاز وإدلب وغيرها من المناطق التي احتلتها”.
المحتل التركي يهدف لطمس الهوية الكردية
وأعقب: “الهدف الرئيسي من الاحتلال التركي هو إبادة الشعب الكردي وطمس هويته، ومن هنا نطلب من جميع الأطراف والقوى الكردية والعربية بما فيها الائتلاف السوري، أن ترفع صوتها عالياً أمام الاحتلال التركي وممارساته وانتهاكاته اليومية بحق الشعب الكردي في مناطقه، وإما فإن الأزمة السورية لن تحل من دون ذلك. يبدو من اللوحة العامة للشمال السوري وشمال شرقها، الوجود الكردي كشعب سوري أصيل على أرضه ليس له أية مشاكل في التعايش المشترك مع الشعوب السورية الأخرى، وهنا الكثير من القوى الظلامية والتي لا تريد الخير لسوريا وللشعبين الكردي والعربي، أرادوا وما زالوا يريدون إبعاد الكرد عن العملية السياسية والمفاوضات والمباحثات الدولية لحل الأزمة السورية، من خلال إقصاء مسد وقسد والإدارة الذاتية”.
وشدد شيخ آلي على أن “دولة الاحتلال التركي تحاول من خلال مواليها من المرتزقة والائتلاف الوطني، زرع الفتنة والشقاق بين الأطراف الكردية، وهذا الأمر أيضاً يؤيده حزب البعث في دمشق، والذين يحاولون استغلال الخلافات الكردية لزيادة الشقاق بينهم، ومن هنا كانت الضرورة لحوار كردي ـ كردي الذي جاء بمبادرة من القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، وحزبنا منذ البداية يساند هذه المبادرة، ونحن معها ما دامت من أجل وحدة الصف الكردي والتي تدخل في إطار وخدمة الحوار الكردي ـ العربي مستقبلاً، لذلك سنستمر بدعم هذه المبادرة ومساندتها”. وتساءل أنه من هو المسؤول عن فشل اتفاق دهوك؟ موضحاً أن الأحزاب الكردية المنخرطة في الائتلاف السوري “المجلس الوطني الكردي”، رأوا أن استمرار عضويتهم ضمن الائتلاف ضرورية أكثر من حماية اتفاق دهوك، أي أنهم فضلوا استمراريتهم مع الائتلاف على التوافق الكردي، وهذه حقيقة تاريخية.
ولفت شيخ آلي بأنه “سواء كنا موجودين أو لم نكن في الحوار الكردي ـ الكردي، فإنه من الضروري استمراره، لأنه يخلق مناخ إيجابي وعقلاني للحضور الكردي وبقوة على الساحة السورية وحل أزمتها”، وأضاف: “أما عن استبعاد حزبنا والحزب التقدمي عن هذا الحوار، فإن الحزبين لديهما ميثاق عمل مشترك للعمل معاً وقد تم استبعادهما عن المباحثات الكردية ـ الكردية، ولهما تاريخ معروف على مستوى سوريا وخارجها، ولهما تنظيم وتشكيل قوي ويملكان رؤية سياسية واضحة. هذا الإقصاء لا يصب في مصلحة الاتفاق الكردي في سوريا، أي أن هذه المباحثات لم تعد في إطار وحدة الصف الكردي، بل اتفاق بين طرفين كرديين، وهذا يشكل مأخذ على هذه المباحثات، ولا تدخل في إطار مشروع القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، من حيث المبدأ؛ فإن استمرار المباحثات الكردية هي نقطة إيجابية، لتصبح أساساً وقاعدة في المستقبل”. 
القوى الدولية غير جادة في الحل السياسي
وبين شيخ آلي بالقول: “إن الأمر الرئيسي الذي يهمنا كحزب أن يكون هناك سلام داخلي بين جميع الشعوب في شمال وشرق سوريا، والأمر الضروري بالنسبة لنا علاقات الكرد والمسيحيين والعرب بكل أطيافهم وأن يعيشوا بوئام في ظل الإدارة الذاتية ومؤسساتها، هذا ما يهمنا، أما الأنشطة الحزبية وعلاقاتهم مع بعضهم واتفاقاتهم سواء إن تأخرت المباحثات بينهم أو لا، فهذا أمر طبيعي، في الوقت الذي نراه بأنه أمر جيد، أفضل من توجيه الاتهامات إلى بعضهم على منابر الإعلام وفي الدول الأجنبية، والتي نعتبرها خطأ تاريخي قاتل”.
وتطرق محي الدين شيخ آلي إلى اجتماعات المعارضة السورية والنظام السوري في جنيف بقوله: “الأزمة السورية تخطت عامها التاسع، وانعقدت تسع جلسات في جنيف إضافة إلى جلسات لجنة صياغة الدستور، وكلها تمضية وقت تدور في حلقة مفرغة. إن روسيا وأمريكا حتى الآن غير جديين وفاعلين في حل سياسي وسلمي لأزمتها، والوجود الكردي في سوريا، لا يقتصر ذلك في عفرين وكوباني والجزيرة، بل أن وجودهم ممتد إلى العاصمة دمشق وفي جبال اللاذقية وإدلب وحماه والرقة، وهم شعب أصيل موجود على أرضه التاريخية”، مشيراً إلى أنه منذ سبعين سنة هناك الآلاف من المعتقلين السياسيين الكرد في سجون النظام السوري.
وبين بأن الائتلاف السوري المعارض وداعمه التركي وإعلامه وعلى رأسها وكالة الأناضول تمارس بروبوغندا سياسية، بأن الكرد هم انفصاليون يريدون تقسيم سوريا، وتابع: “وهمهم الوحيد يريدون وبشتى الوسائل أن ينشروا الفوضى في شمال وشرق سوريا، لدرجة القيام بالاغتيالات، هؤلاء هم قوى ظلامية لا يريدون الخير للكرد والعرب، ولا يريدون حلاً للأزمة السورية، أن إقصاء الكرد واستمرار احتلال مناطقهم من قبل تركيا لا يمكن أن يكون هناك حل للأزمة السورية، مهما عقدوا اجتماعات ومؤتمرات سواء في جنيف أو أستانا، ومتى سحبت تركيا قواتها من مناطقنا إلى حدود دولتها وعودة أهالي عفرين وسري كانيه وكري سبي يكون الحل ممكناً.”
واختتم سكرتير حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) محي الدين شيخ آلي حديثه قائلاً: “نحن كحزب مستقل، نريد بشكل خاص الوقوف على المسألة الكردية في سوريا ـ وقراراتنا ذاتية، ونريد أن تكون قراراتنا كأحزاب وحركات كردية سورية، أن تكون ذاتية في قامشلو وكوباني وحلب وعفرين، ولا ننتظر القرار من خارج الحدود السورية مع كل الاحترام للأجزاء الكردستانية الكردية الأخرى؛ لأن المسألة الكردية في سوريا لها خصوصياتها، وبالنسبة لحزبنا فهو ليس وليد اللحظة في الأزمة السورية، بل هو حزب عريق وله تاريخ نضالي طويل”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة