• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

كاتب لبناني يتحدث عن التجارة التركوإخوانية بأطفال سوريا

28/05/2020
in آراء
A A
كاتب لبناني يتحدث عن التجارة التركوإخوانية بأطفال سوريا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
الكاتب اللبناني فادي عاكوم سرد ما جرى في سوريا وما حصل لأطفالها بكلمات تعبّر عن مدى معاناتهم فيقول: “وكأنه لم يكن يكفي أهل سوريا ما جرى وحصل لهم من ويلات بسبب توغل الجماعات الإرهابية المدعومة من تركيا، حتى كأن لأطفالهم الحصة الأكبر من التدمير النفسي والمعنوي وتحويلهم إلى أدوات للقتل، وتربيتهم على الارتزاق ليتحولوا مع الزمن القصير إلى مرتزقة يتم نقلهم من منطقة إلى أخرى ومن بلد إلى آخر، لتنفيذ أوامر وأحلام السلطان العثماني الجديد قائد الإرهاب الدولي أردوغان”.
ويشير إلى أفعال أردوغان الإجرامية بحق الأطفال فيتاجر بهم إلى جانب تجنيدهم وتغيير فكره إلى فكر إخواني “فتجارة أردوغان بالأطفال تجارة قديمة وهي متواصلة وممتدة ومتصلة بالفكر الإخواني البغيض، تركيا ومنذ اندلاع شرارة الأحداث السورية بدأت باستقطاب وتجنيد الأطفال، بدأت مع المجموعات الإخوانية تحت لواء نصرة الثورة السورية، ثم انتقلت إلى التجنيد المبكر في صفوف تنظيم القاعدة وذراعها الشامي أي جبهة النصرة، ووصلت الذروة إلى مخيمات مرتزقة داعش الذي خصص جزءً كبيراً من قدراته المالية والعسكرية واللوجستية لإقامة مخيمات أشبال الخلافة”.
ويتساءل الكاتب عن سبب اختيار أردوغان للأطفال لممارسة سياسته الإجرامية بحقهم ويرد على سؤاله بالجواب: “الشبان وكبار السن وهم الموجة الأولى من الإرهابيين إما سيقتلون أو سيهربون أو ينتقلون إلى تنظيمات أخرى طمعاً بالإغراءات المالية والمناصب القيادية، أما الأطفال الذين تزرع في عقولهم بذرة الإرهاب وأفكاره فسيتحولون مع الوقت إلى مجرد أدوات تنفذ الأوامر بتغييب كامل للعقل والتفكير الصحيح، وهو أمر يراهن عليه أردوغان كثيراً في سوريا لإكمال مخططه لتحقيق أحلامه بقضم الأراضي السورية، وربما أكبر دليل على نجاح فكرة غسل العقول وتغييبها، أطفال عائلات مرتزقة داعش الموجودون في مخيمات شمال وشرق سوريا والذين لا يزالون يؤمنون بالخليفة والدولة الإسلامية ويثقون كل الثقة بالقيادة التركية، ونفس الأمر منتشر وبكثرة للأسف في مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) ومناطق سيطرة ما يسمى بالجيش السوري الوطني، حيث يعتبر أردوغان قائداً وقدوة وأوامر القيادة التركية تُنفذ بلا جدال”.
وبحسب الكاتب عاكوم فأن أردوغان استغل الأطفال وحلهم إلى أشبال خلافة ليزج بهم في المعارك ليس فقط في شمال سوريا بل إلى ليبيا أيضاً حيث نقل آلاف المرتزقة للمشاركة في القتال إلى جانب حكومة الوفاق الإخوانية وبينهم نحو 2000 طفل على الأقل.
فادي عاكوم يجد بأن المشكلة الأساسية لم تبدأ بعد، فسوريا دون أدنى شك ستصل إلى الحل السياسي وسيادة دولة القانون الشرعية على جميع الأراضي، لكن كيف سيكون الحال في المناطق التي زرعت تركيا بذورها الإخوانية في عقول جيل كامل، كيف سيتعاطى هؤلاء مع الدولة السورية؟، هل سيكون الولاء لسوريا أم لتركيا؟، هل سيؤدى هؤلاء الشبان الخدمة العسكرية؟
هل سينفصلون عن تركيا والمجموعات الإخوانية؟، كلها أسئلة من الصعب الإجابة عليها في الوقت الحالي، والسبب هو التبعية لتركيا وأن هؤلاء سيكونون ذراع تركيا في سوريا، والأداة الضاغطة التي سيتم اللجوء إليها عند الحاجة خصوصاً عند حاجة أردوغان لورقة ضغط لتحقيق مكاسب سياسية له ولمشاريعه التوسعية ليس فقط في سوريا بل في المنطقة.
“ليس سوريا فقط فإن أي دولة عانت من حرب مستمرة لعشر سنوات ستحتاج لوقت طويل قبل المباشرة بهذه الخطط لتنظيف العقول، وكل ما يمكن القيام به حاليا التعجيل بإنهاء الوضع الشاذ الموجود في الشمال السوري والمتمثل بالاحتلال التركي وحل جميع المجموعات المرتزقة الموالية لها، لأن القضاء على هذه المنظومة في الوقت الحالي سيكون له أثره الإيجابي في نفسية وعقل الجيل الشبابي والأطفال، فانهيار هذه المنظومة سيكون دليلا على ضعفها وعدم قوتها وعدم قدرتها على المتابعة والاستمرار وذلك بعكس ما يتم الترويج له من قوة للمحتل التركي وأذنابه، خاصة وأن المشروع فشل في مصر وعلى طريق الفشل في ليبيا، أي أن الضربة لن تكون قاضية على الصعيدين العسكري والسياسي فحسب بل أيضاً على الصعيد الاستراتيجي العام لهذه الجماعات التركوإخوانية، بهذه العبارات ختم الكاتب اللبناني فادي عاكوم مقاله حول تحويل أردوغان أطفال سوريا إلى أشبال خلافة ومرتزقة.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النضال سمة العصر
الزوايا

النضال سمة العصر

10/05/2025
فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية
المرأة

فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية

10/05/2025
في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة.. هيئة المرأة تواصل تعزيز مكانة النساء
المرأة

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة.. هيئة المرأة تواصل تعزيز مكانة النساء

10/05/2025
عن مقاومة سد تشرين التي تكللت بالنصر
الزوايا

عن مقاومة سد تشرين التي تكللت بالنصر

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة