• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

عمياء انتقلت من غرفة مُظلِمة إلى ساحة الفن

26/02/2020
in المرأة
A A
عمياء انتقلت من غرفة مُظلِمة إلى ساحة الفن
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
من غرفة مظلمة انتقلت إلى ساحة للفن، فأبصرت عيناها بالألحان وألّفت الأغاني لتعلن بذلك عن امتلاكها البصيرة  التي أضفت جمالاً حقيقياً لحياتها وحولت الظلام إلى النور فكان لها بصمة على صفحات التاريخ لتكون مثال للمرأة الحرة.
بصيرتها هي الجمال الحقيقي
أُعميت عيناها عن جمال العالم وقبحه في آن واحد, لترى بصيرتها الجمال الحقيقي الذي نبع من داخلها على شكل ألحان موسيقية, تعزفها بأناملها على آلة باحت بما عجز لسانها عن نطقه, هي المرأة الضريرة العينين المفتوحة البصيرة, القوية, العازفة بإحساس الجمال والأنوثة “زهرة بركل بوزان” ذات الـ34 ربيعاً, المولودة على أرض شيران, والتي نبع إحساسها من جمال وأصالة تراثها وشغفها وعشقها للقوافي والنغمات, الصادرةِ عن أذنٌ موسيقية حفظت سحر الأنغام عن ظهر قلب, وقلبت القوافي على ركام الأيام, لينزف جرحها عزفاً لا دماً على آلة الطنبور.
وفي بحة صوتها رسالة لنساء العالم تبتغي من خلالها خلق تاريخ جديد لحلم المرأة, فهي امرأة رضعت حب الموسيقا وجرى شغفها في دمها, مستخدمةً إياها منبراً لتنشر رسالتها في العالم أجمع, ولم يمنعها من حلمها فقدانها البصر في سنٍ مبكرة وهي في الرابعة من عمرها, فهي من أسرة متواضعة تسكن مع شقيقها وشقيقتها الأصغر سناً والتي تعاني من ذات العلة التي أصابت زهرة وهي العمى منذ كان عمرها 12 عاماً.
صادقت الظلام وحوّلته إلى نور
وعلى الرغم مما أصاب زهرة إلا أن إرادتها وثقتها تتخطى الصعوبات والمعاناة التي تُلم بها, وهي اليوم خير عبرة ومثال يحتذى به, لجميع المرضى اللذين لا يستطيعون أن يشاهدوا العالم بأبصارهم, ولكل امرأة بقيت خلف جدران منزلها حبيسة ذاتها أولاً والسلطة الممارسة عليها ثانياً, فزهرة امرأة حُبس النور عن عينيها لتصادق الظلام أنيساً, ولكنها حولت ظلامها إلى هدوء تتسلل عبره موهبتها لتنبثق للعالم, فهي شاركت في العديد من الاحتفالات والمسرحيات والفعاليات وأبرزها يوم المرأة العالمي, اليوم العالمي للمعوقين, اليوم العالمي للصحافة الكردية وغيرها.
كما وبدأت العزف منذ الخامسة من عمرها, انطلاقاً من سماع الأغاني الوطنية والشعبية ولعل أبرزها أغاني شفان بروار وكلستان بروار. مشكلتها لم تمنعها من السير قُدماً وختمت بصمتها على جبين التاريخ, فرأسمالها الوحيد هو ثقتها وإرادتها, فهي وشقيقتها أصيبتا بالعمى لأن شبكية عينيهما كانت متضررة وهذا ما أخبرهما به الطبيب المختص, وهما تعانيان من صعوبة في السير وحدهما والغرق في ظلام لا نهاية له, فهما لا تريان شيئاً.
ألَّفت للشهيدة آرين وشيلان
حُرمت زهرة وشقيقتها من التعلم نظراً لوضعهما, وعلى الرغم من وجود مدرسة للمكفوفين, إلا أن الإمكانيات وعدم وجود معلم مختص بحالتهما حال دون ذلك, ولكن خلافاً لليأس ظهر في قلب زهرة بريق الأمل الذي تشبثت به بقوة, ألا وهو موهبتها, فكانت نقطة انطلاقها الحقيقية تأليفها لأغنية عن آرين ميركان والشهيدة شيلان, ليكون الفن وسيلتها لتعبر عن وفائها للشهداء وللقائد الأممي الذي استمدت منه الإدارة ” عبد الله أوجلان”, لتغني بناءً على ذلك الأغاني الثورية والوطنية.
وبهذا تكون” امرأة واثقة بإرادتها, وامرأة تتحدى العمى والمعوقات” هي الرسالة التي ترغب زهرة في إرسالها للعالم, لتكون المرأة هي القدوة والمشجعة على المقاومة في وجه أي شيء بدءاً من هيمنة الذكورة على المرأة, ولتخرج المرأة من قالبها الذي تحجرت أطرافها فيه, فهي الوحيدة القادرة على أن تقف بقوة في وجه جبال من الصعوبات وستصل إلى أهدافها بتمسكها بالمقاومة.
من تَسلّح بالإرادة يستطيع العزف
وعن روح الفن قالت زهرة لوكالة JINNEWS:” العزف فن والغناء ثقافة, ولا يستطيع الجميع أن يعزف ويغني أمام الملأ, إلا من تسلح بالإرادة والتصميم والثقة الحقيقية بالنفس”, كاشفة أن قدوتها الحقيقة تتمثل في شخص القائد عبد الله أوجلان, الذي اقتبست من فكره وفلسفته المرأة قوتها لتشكيل قوى لا تهاب الموت وتسعى للنصر والعدل والمساوات.
ومن ناحية أخرى وصفت زهرة فلسفة القائد بـ “الفكر المقدس”, فهو على حد رأيها حوَل المرأة وصنع منها القوة الحقيقية الفاعلة والتي كان لها دور كبير في شتى المجالات, مؤكدة على استمرار المقاومة والصمود حتى تحقيق الأهداف, مشددة على أن النصر سيكون خليفهم.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة