• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أردوغان ورقصة البهلوان بين موسكو وواشنطن

26/02/2020
in آراء
A A
أردوغان ورقصة البهلوان بين موسكو وواشنطن
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
خورشيد دلي-

يعتقد أردوغان أن لديه القدرة على استغلال التنافس الروسي – الأمريكي على موقع تركيا الاستراتيجي، في خدمة أجنداته إلى ما لا نهاية، وأن هذه السياسة ستوصله في النهاية إلى تحقيق أحلامه الإمبراطورية، فالرجل يعرف تماماً أن احتلال عفرين السورية كان بالتفاهم مع بوتين، كما كان احتلال سري كانيه (رأس العين) – وكري سبي (تل أبيض) بحجة إقامة منطقة آمنة بالتفاهم مع ترامب، دون أن يدري أن ذلك كان بمثابة رشوة سياسية له، للقيام بأدوار ووظائف في إطار التنافس الروسي – الأمريكي على العديد من ملفات المنطقة.
ما يجري في إدلب السورية هذه الأيام كشف حقيقة هذه السياسة الخاطئة، ووضع أردوغان في مأزق كبير هو الأصعب منذ بدء الأزمة السورية وحتى الآن، بعد أن تبخرت أحلامه بالسيطرة على كامل سوريا، ووجد نفسه في مستنقع عميق برفقة جبهة النصرة الإرهابية، حيث يقابل الرئيس السوري بشار الأسد تهديداته وحشوده العسكرية برسالة صارمة، مفادها بأن جيش النظام السوري سيستمر في تقدمه حتى استعادة كل الأراضي السورية التي تحتلها تركيا آجلاً أم عاجلاً وبمساندة من الحليف الروسي بكل تأكيد، وهي في الحقيقة رسالة روسية قبل أن تكون سورية، وكانت موجهة بالدرجة الأولى إلى المطالبة التركية بتراجع القوات السورية عن المناطق التي استعادتها مؤخراً حوالي إدلب، وإلا فإن الجيش التركي سيطلق عملية عسكرية في إدلب مع نهاية المهلة التي حددها أردوغان بنهاية الشهر الجاري.
أردوغان الذي يعيش في مأزق عميق يدرك أن اللعب مع بوتين ليس مزحة بل سيكون مغامرة قد تأتي بنهايته إن أخطأ التقدير، وأخذ يهرع هذه الأيام إلى واشنطن وحلف الناتو، يستجديهم طالباً المساعدة منهما تحت شعارات إنسانية وأخلاقية، أردوغان هذا يعرف جيداً أنه أحرق مراكبه مع الغرب، منذ أن رفض الاستجابة لطلبه بالتخلي عن صفقة إس – 400 مع روسيا، وذهب بعيداً مع بوتين في نسج شراكة في الطاقة والأمن والسلاح لا تريدها واشنطن لحليف عضو في الحلف الأطلسي، ومع أن الناتو نأى بنفسه عن دعم أردوغان عسكرياً فإن المبعوث الأمريكي جيمس جيفري لا يتوانى عن إرسال رسائل غامضة له قد تهدف إلى توريطه أكثر في المستنقع السوري، في إطار استمرار اللعبة الأمريكية الهادفة إلى توريط أردوغان أكثر في علاقته الصعبة مع بوتين من خلال إعلان دعمه في إدلب، وهكذا ينكشف أردوغان وتهديداته الصوتية التي لم تعد تسمع خارج باحة قصره العثماني الأبيض.
إذ يقف أردوغان مشدوهاً بين الذهاب إلى بوتين للتوقيع على تفاهمات جديدة، وضعها القيصر الروسي بعناية فائقة لإخراج التركي ولاحقاً الإيراني من المشهد السوري، وبين انتظار مكالمة من ترامب يتلقى خلالها جرعة جديدة لإطلاق تهديداته الصوتية، فيما على الأرض يواصل جيش النظام السوري تقدمه، متطلعاً إلى فرض سيطرته على معبر باب الهوى الحدودي، ريثما يستعيد باقي المناطق الواقعة تحت سيطرة تركيا وحليفتها جبهة النصرة المصنفة على قوائم الإرهاب الدولية، لحظة صعبة ربما يحس أردوغان معها بفقدان الوزن بعد أن اعتقد طوال السنوات الماضية أن إعادة دولته العثمانية باتت مسألة وقت لا أكثر وأخطأ في حسابات الحقل والبيدر.
يصعب على أردوغان تجرع كأس سم الفشل في سوريا، لأنه يعرف أن ارتداداته في الداخل التركي ستكون كبيرة عليه، وأن الجيش عندما يعود إلى ثكناته سيشكل الهاجس الأكبر لأردوغان الذي ما زال يخشى من انقلاب عسكري يضع نهاية لحكمه، وفي الوقت نفسه، بات يدرك أن أثمان البقاء على سياسته القديمة في سوريا كما في ليبيا ستكون مكلفة جداً، ولعل بين المعادلتين يتذكر أردوغان قول ترامب له، عندما قال له “لا تكن أحمق”، رقصة البهلوان الأردوغانية بين روسيا وأمريكا باتت مكشوفة، وجعلت من تركيا مثل الفأر الذي يرقص بين أقدام الفيلة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%
الإقتصاد والبيئة

مدته 30 عاماً.. عقد تشغيل مرفأ اللاذقية يضمن ربح صافي للدولة يصل لـ 70%

08/05/2025
وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي
الإقتصاد والبيئة

وحدات المياه في الطبقة.. مساعي مستمرة لتخفيف الأعباء على الأهالي

08/05/2025
رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب
الثقافة

رواية “سقوط الديكتاتور” حاضرة في معرض أبو ظبي الدولي للكتاب

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة