• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

من السلطان سليم إلى أردوغان أكثر من مئة عام من الجرائم ضد شعوب المنطقة

18/11/2019
in آراء
A A
من السلطان سليم إلى أردوغان أكثر من مئة عام من الجرائم ضد شعوب المنطقة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
رفيق ابراهيم

الوقائع التاريخية أثبتت بأن الجيوش العثمانية الغازية التي اجتاحت الشرق الأوسط وأوروبا، كان هدفها الاحتلال وضم أراضي الغير للسلطنة العثمانية، متخذة من نشر الدين ستار لتوسع النفوذ، وهنا لا بد أن نعرج على المجازر التي ارتكبت بحق الأرمن والسريان والآشور، على يد العثمانيين والذريعة بالطبع العمالة لروسيا، ومحاولاتهم اغتيال السلطان عبد الحميد الثاني في عام 1905، ولكن في الحقيقة السبب إبادة عرقية لشباب من الأرمن والمسيحيين لإجبارهم على ترك أرضهم وأيضاً كان هناك مجموعة من الشباب الأرمن الذين درسوا وتخرجوا من الجامعات الأوروبية، وجاءوا يطالبون بإصلاحات سياسية وبملكية دستورية، فأصبحوا يؤرقون الباب العالي، وأثاروا غضب السلطان عبد الحميد، فحدث ما حدث لهم من تهجير قسري ومذابح وقتل متعمد وغير ذلك من الأحداث المأساوية وما جرى لا يخفى على أحد وهو جزء من التاريخ العثماني الأسود والمليء بالجرائم والإبادات ضد الشعوب.
سليم الأول والدولة التي بُنيّت على سفك الدماء
 في عام 1516 م، رفض المماليك التعاون مع العثمانيين في حروبهم ضد الصفويين الشيعة وبخاصة أن المناطق التي كانت تحت سيطرتهم كانت تزدهر وتتقدم في كافة المجالات، الذي كان يحكمهم الشاه إسماعيل الصفوي حاكم بلاد فارس (إيران الآن)، ولهذا حارب السلطان سليم الأول المماليك في معركة “مرج دابق” بالقرب من حلب، وفيها استطاع التغلب عليهم وارتكب بحقهم مجازر لا يمكن وصفها.
وما مارسه العثمانيين في تلك الحقبة هو نفس السلوك الدموي الذي يستخدمونه في العصر الحديث، حيث احتضنت الدولة التركية المحتلة الجماعات الإرهابية المرتزقة على أراضيها بأعداد كبيرة، وأمدتها بكل شيء لتستخدمهم للقيام بعمليات من شأنها بسط النفوذ التركي واحتلال أراضي الجوار السوري والعراقي. ففي العراق كانت هناك حرب باردة بينها وبين إيران عندما نشرت قواتها في الشمال للدفاع عن السنة حسب قولهم، خوفاً من الحشد الشعبي الشيعي الموالي لإيران، وفى سوريا خرجت جيوش الفاشي أردوغان على حدود التماس معها، من أجل تحقيق أحلام النظام في التخلص من بعض الفئات العرقية التي تؤرق صانع القرار التركي، وترى فيها تهديداً لوحدة أراضيها، تحت ستار محاربة الإرهاب، وكان في مقدمتها الكرد.
أهداف تركيا إبادة الكرد وضرب المشروع الديمقراطي
في صيف عام 2016، قرر الديكتاتور أردوغان وقائد جيشه على الحدود السورية التركية في مدينة جرابلس شمال سوريا بإطلاق عملية عسكرية سميت بدرع الفرات وإيهام العالم، بأن العملية ستطهر تلك المناطق من مرتزقة داعش، متهمةً إياها بعدة تفجيرات في العام نفسه على الحدود التركية منها مدينة غازي عنتاب وكلس في جنوب شرق تركيا ذو الأغلبية الكردية، وعليه أعلنوا بأن الهدف من العمليات هو وضع حد للهجمات التي تستهدف تركيا من داخل الأراضي السورية، وإزالة المخاطر الناجمة عمَا ترتكبه مرتزقة داعش، مع اتهام الاتحاد الديمقراطي ووحدات حماية الشعب أيضاً بأنهم يستهدفون الأمن القومي التركي.
وهذه الحجة لم تقنع أحداً، لأن النظام التركي يتخوف من وجود مشروع ديمقراطي في شمال سوريا، وبخاصة أن الكرد يقودون هذا المشروع، ولذلك فتحت تركيا أراضيهم وأبوابهم لمرتزقة داعش وغيرها من المجموعات المتطرفة لتسخيرهم في تحقيق أجنداتها وبخاصة في المعارك ضد الكرد، حيث يمثل الكرد أكثر من عشرون بالمائة من سكان تركيا، يتعرضون لشتى أنواع القمع والصهر القومي والسجن والانتهاكات، بعد أن وضع أتاتورك مبادئ عامة جعل فيها القومية التركية القومية السائدة أما الآخرون يجب أن يبادوا، وعاملت السلطات التركية الكرد في تركيا معاملة عدائية، وقاوم الكرد تلك الأعمال الإجرامية التركية لسنوات من أجل الحكم الذاتي وإحقاق الحقوق الكردية في تركيا. واعتبر النظام التركي السلطوي أن قيام أي كيان كردي على حدوده هو خط أحمر، إذ يعتري أردوغان الرعب والخوف من تحركات حركة التحرر الكردستانية النضالية ضد تركيا في سبيل حقوق الكرد ونيلها، وأيضاً ما يقوم به حزب الشهداء والتضحيات حزب الاتحاد الديمقراطي في سوريا، وهو ما يجعلها تتخوف من تحقيقها المزيد من الانتصارات العسكرية والسياسية. تركيا تتخبط في سياساتها فتارة تقول بأنها تحارب إرهاب داعش وهذه كذبة تحاول من خلالها تبييض صورتها، وأخرى تطهير الحدود من التنظيمات الإرهابية التي تهدد أمنها القومي وتعني الكرد بذلك، وهذه كذبة جديدة وذريعة لاحتلال مناطق عدة في سوريا.
الطغاة ومهما طال بهم الزمن لا بد من نهاية
وتحت مسمى محاربة المجموعات المتطرفة كداعش وبعض المجموعات الأخرى، تشن الدولة التركية المحتلة بين الحين والآخر هجمات على الشعب الكردي وغيرها من شعوب المنطقة، والغزو التركي لمدينتي سري كانيه (رأس العين) وكري سبي (تل أبيض) تصب في خانة احتلال تركيا للأراضي السورية، وإعادة إحياء مرتزقة داعش في المنطقة من جديد، حيث جددت تركيا حربها على الكرد في سوريا وبعدما احتلت مدينة عفرين ، الآن تشن دولة الاحتلال التركية حرباً ضروس على شمال وشرق سوريا لتستهدف العرب والمكونات الأخرى قبل الكرد، وتستهدف قواتها العسكرية المتمثلة بقوات سوريا الديمقراطية، رغم دورها الكبير والرئيسي في القضاء على مرتزقة داعش حيث أضحت القوى الرئيسية على الأرض التي رسمت ملامح القضاء السياسي والجغرافي على إرهاب داعش، ومع ذلك تعاديها تركيا وتشن عليها الهجمات وتدعي أنهم يشكلون خطراً على حدودها، والمواقف الدولية لم تخرج من إطار الشجب والاستنكار وفرض بعض العقوبات التي لم تنفذ حتى الآن، ولكن شعوب شمال وشرق سوريا تتأمل في شعوب العالم للوقوف إلى جانبهم وتغير مواقف حكوماتهم.
والحقيقة الواضحة التي تدل على أن هناك من يوافق تركيا على القيام بهذه الهجمات التي تستهدف قوى السلام والديمقراطية التي ومن خلال إدارتها الذاتية، تقدمت في الكثير من المجالات، وحققت أهم ما كان يطمع إليها شعوب المنطقة وهو الأمن والأمان والاستقرار، ولم تشكل أي خطر لتركيا أو لغيرها من دول الجوار. ولكن يبدو أن تركيا لا تعجبها العجب ولا الصيام برجب، وهي تفكر بإعادة أمجاد أجدادها العثمانيين، وهذا ما يظهر مطامعها الواضحة في سوريا والعراق، وعندما تدعو تركيا  في العام 2016 بتعديل اتفاقية لوزان الموقعة عام 1923، والتي رسمت على أثرها حدود تركيا الحديثة عقب الحرب وهذا ما يظهر الوجه القبيح لتركيا لإعادة أمجاد السلطان سليم الأول الذى عرف بحبه لسفك الدماء وارتكاب المجازر، حيث يحاول حفيدة العثمانية احتلال سوريا والعراق وصولاً إلى مصر وليبيا والسودان، من أجل فرض وصايته على الأراضي التي فقدتها الدولة العثمانية في نهاية الحرب العالمية الأولى، وتحقيق أحلام الامبراطورية العثمانية، حيث يرتكب الانتهاكات والجرائم والمجازر بحق المدنيين في تحقيق هذا الهدف، ولكن الطغاة يجب أن يكون لهم نهاية ولا بد لكل طاغية أن يكون مصيره كمصير من سبقه وإن كان آجلاً غير عاجل.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النضال سمة العصر
الزوايا

النضال سمة العصر

10/05/2025
فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية
المرأة

فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية

10/05/2025
في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة.. هيئة المرأة تواصل تعزيز مكانة النساء
المرأة

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة.. هيئة المرأة تواصل تعزيز مكانة النساء

10/05/2025
عن مقاومة سد تشرين التي تكللت بالنصر
الزوايا

عن مقاومة سد تشرين التي تكللت بالنصر

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة