• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الغِناء الشعبي الفراتي في محاضرة بمنبج

13/06/2019
in الثقافة
A A
الغِناء الشعبي الفراتي في محاضرة بمنبج
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
تقرير/ آزاد كردي –

روناهي/ منبج ـ الفنون الشعبية بكل تفاصيلها وتشعباتها تُعدُّ منبعاً ومصدراً هاماً من مصادر الثقافة والفن والأدب، وكانت ومازالت الأغنية من أهم أركانها وأساساتها، والركيزة التي اعتمدت عليها الذاكرة الشعبية في نقل مُفرَدات الحياة اليومية بكل تفاصيلها المُفرحة والمُوجعة.
 في هذا المنحى أقامت مكتبة محمد منلا غزيل العامة في مدينة منبج وريفها؛ محاضرة ثقافية بعنوان” الغناء الشعبي الفراتي”، وذلك في قاعة مبنى اتحاد المثقفين؛ الكائنة على طريق حلب الدولي. وألقى المحاضرة أمين مكتبة محمد منلا غزيل العامة؛ خالد الحاج محمد، عرض فيها بدراسة تحليلية؛ تاريخ نشأة هذا اللون من الغناء، وسماته، وأماكن انتشاره؛ بحضور العشرات من المهتمين بالأدب والثقافة.
 جذور ضاربة بالقِدم لنشأة الغناء عند العرب
استهل المحاضر محاضرته؛ بقول لأبي حيان التوحيدي، يصف فيه الغناء وحظوته عند المرء؛ وعلاقته بالنفس والعقل، وذلك لعظيم قدره، ثم أشار إلى تاريخ نشأة الغناء عموماً في العصور القديمة، فقال: “اتسمت الموسيقا العربية بالبساطة، ولم يهتم العرب بها كثيراً. وقد كان جل اهتمامهم متوجهاً بالشعر حتى قال منهم قائل: الشعر تاريخ العرب. أما الآلات الموسيقية، فلم يكن لها أي أثر، إذما استثنينا بعض الآلات الإيقاعية التي دخلت المجتمع العربي مع قبائل الزط، وإذا كان عرب ذلك الزمان، يؤثرون سماع الغناء الصوتي على العزف؛ ليتسنى لهم تذوق الشعر ومعانيه”. لافتاً إلى أن الغناء في الجاهلية كان مقتصراً على القيان والزط، دون سائر الرجال، وقد شاع منهم؛ الشاعر الأعشى الذي عرف بصناجة العرب، وهي آلة موسيقية دخيلة على اللغة العربية. بينما اهتم الأمويون بالفتوحات بخلاف العصر العباسي الذي ازدهر فيه الاختلاط بشعوب الأرض، فظهرت نوط موسيقية لليونان، في حين تجلت مظاهره الاحترافية في المشرق عند إسحاق بن ابراهيم الموصلي.
 تَفرّد لون الموليا بالخصائص البنيوية والشكلية
وحول ولادة الغناء الشعبي الفراتي، (الموليا)؛ كلون من ألوان الأدب الشعبي بمكان وزمان معينين؛ أضاف المحاضر قائلاً:” الموليا هو لون من ألوان الأدب الشعبي في منطقة حوض الفرات. هذا المولود الذي حلت به المواجع في طفولته، وأهمها سقوط مدينة بغداد عام 1258م على يد المغول التي أذنت بظهور الفرق الصوفية التي بدورها، قد شجعت استخدام المزهر والرق، وهما الآلتان الوحيدتان المرافقتان لهذا الغناء. ويرجع الفضل أيضاً للصوفية في حفظ هذا الأدب وعدم اندثاره”.
وتابع المحاضر قائلاً:” وتعد الموليا اليوم نوعاً متطوراً شكلاً ولحناً ومضموناً عن الموليا القديمة الرباعية، وهي أربعة أسطر لقافية واحدة. أما الموليا الحديثة، فهي أربع شطرات؛ الثلاث الأولى منها، متحدة في اللفظ، مختلفة في المعنى، وتأتي على الجناس التام أو الناقص. أما الشطر الرابع، فينتهي بياء مشدودة، وهاء مهملة على نفس قافية الموليا”.
واختتم المحاضر قائلاً:” إن أصل الموليا ستة مقاطع مختلفة الإيقاع، أشبه ما تكون بالموشح، وعادة ما يبدأ بعتابا، ثم نايل، ثم الموليا، ثم تتابع فصول الموشح الذي يشكل وحدة متكاملة، فمنها؛ الليمر، وهيهية، والطواحي، والماني، والنايل، والسويحلي، والهدي، وغالباً ما يسبقان مطلع الموليا”، مستشهداً بقول الباحث محمود النجرس في مكان نشوئها الذي يقول: (لقد وصلت الموليا إلى مدينة الرقة من خلال قبائل زبيدة التي سكنت في القرن السابع عشر الفرات الأعلى، قادمة من حويجة العبيد، وحوض الفرات الأدنى ومضاربها، إضافة إلى أن لرجال الطرائق الدينية دور في الانتقال)، ومثالها:
“مكتوب منك لفا  
يا خوي  اقرابو
من عرق خدي  
لمي اضماي واقرابو
بكر يفيض النهر 
أوعك تجي قرابو
خايف عليك الغرق  
وتروح بالميا“
كما تخللت الندوة عروضاً للسنفزيون المنوعة، حيث شملت أغانٍ شعبية وأخرى تراثية لهذا اللون. وانتهت بعدد من المداخلات بين المحاضر والحضور التي أغنت بالفائدة الجميع.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة