• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الأخلاق أساس المجتمعية

24/04/2019
in آراء
A A
الأخلاق أساس المجتمعية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 4
أكاديمية الثقافة والفن –

الأخلاق تعني التعبير عن كافة العمليات المجتمعية والأسلوب المناسب لتنظيم الحياة، وقد ظهرت الحاجة إلى الأخلاق أجل تنظيم الاحتياجات المجتمعية. وعلى مر تاريخ المجتمعية عندما استخدمت الأخلاق بشكل سليم فقد أصبح ذلك سبباً أساسياً في عيش المجتمع بشكل طبيعي. بالتالي عندما طرأ الانحراف على معنى الأخلاق تسلطت الأساليب الخاطئة على أسلوب الحياة، ومثلما أراد هذا المفهوم الإطاحة بوجدان المجتمع أو الأخلاق على مر آلاف السنوات، كذلك الأمر يريد هذا المفهوم نفسه الإطاحة بأخلاق المجتمع في وقتنا الحاضر أيضاً.
تعدّ القيم المجتمعية كافة قيم أخلاقية، فقد كانت المبادئ الأخلاقية في المجتمع الطبيعي قوية جداً، كذلك يعد الاعتقاد المبدأ الأكثر ارتباطاً بالأخلاق، فقد فتح الاعتقاد الأبواب أمام الكثير من الأشياء حتى قبل أن يتكلم الإنسان ويفكر ويقوم بتطوير ثورة اللغة. فلا وجود للمجتمع بدون اعتقاد، والأخلاق هي أسلوب الحياة الأكثر تنظيماً، والإنسان بحد ذاته عبارة عن كائن أخلاقي، فالأخلاق توحّد ما بين العقل التحليلي والعاطفي، وتخلق التوافق ما بين المجتمع. الأخلاق قوة المجتمع المنظمة والمبنية على المبادئ الراسخة، فعلى ذكر المثال الإنسان عبارة عن كائن له جسد وفكر، فإذا نقص عضو في الجسد؛ فإنه لا يقوى على الوقوف بشكل قوي وسريع. ولكن؛ إذا اكتملت الأعضاء فإن ذلك الجسد يصبح قوياً في طبيعته.
لا معنى للمجتمع الحر والمتساوي بدون الأخلاق، هذا هو الموضوع الأساسي الذي اعتمد عليه المجتمع الطبيعي في تطبيق الحياة المبنية على أسس المساواة، فالأخلاق هي التي تشكل الفارق الأساسي ما بين الإنسان والحيوان. والسياسة تلعب دورها أكثر في الحياة اليومية وبناء المؤسسات ولكن الأخلاق تشكل أساس المجتمع، وهذا ما شكل السبب الكامن وراء استمرار المجتمع إلى يومنا الراهن.
وعندما نأتي على ذكر المجتمع الطبيعي؛ فإن أول ما يراود مخيلتنا هو بناء الحياة على الأسس المتكاملة، والعيش وفق المبادئ الصحيحة. بالإضافة إلى العيش بمحبة وتفاهم وحرية والارتباط بالقيم الأخلاقية، فعلى سبيل المثال تعاش هذه الحقيقة في القرى على أنها ثقافة الأم، وبهذا الصدد يقول قائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان: «كلّ نبات ينمو على جذوره»، وبالتالي عندما تكون الجذور قوية وأصيلة وقتها يستطيع إبداء قوة المقاومة أمام العوائق والصعوبات كافة، فالأخلاق هي منبع سير الإنسانية.
ولكن في يومنا الحاضر، يفرض النظام الذكوري كافة الممارسات غير الأخلاقية وذلك عبر أساليب خاصة، كما تقوم بغسل أدمغة البشر وذلك عن طريق وسائل الإعلام، بمقدورنا القول بأن النظام الذكوري الحاكم ينمو في الأمكنة التي تفتقر إلى الأخلاق، ويقوم بنشر جذوره التي تفتقر إلى الأخلاق والوجدان بين المجتمع عن طريق القتل والدمار والنهب والسيطرة على كافة القيم المقدسة للمجتمع، فقد حقق هيمنته على المرأة التي تعد أكثر قيم المجتمع قدسية، وكذلك؛ طبق أزمة الثقافة والهوية في البداية على المرأة، وبقدر ما يزداد النظام المتسلط قوة، تصبح الأخلاق أكثر ضعفاً، ولكن بقدر ما تكون الأخلاق قوية يكون النظام المتسلط ضعيفاً، كما وتم إفراغ فكر ومشاعر المرء من محتواها، وتُرك بعيداً عن المجتمع، ومنفصلاً عن الحقيقة.
ظهور القائد أوجلان هو بمثابة إعادة نمو قيم المجتمع الطبيعي، فقد طور ثورة الحياة والفكر عبر فكره المجتمعي. وتعمّق في الممارسات الخاطئة التي يطبقها النظام المتسلط على المجتمع وأبدى الأفكار الجديدة بصدد ذلك، ولكن النظام المتسلط قتل في المجتمع قوة الفكر والتعمق والتطور من الجذور؛ لأنه يرى في الفكر نهاية وجوده. ومثلما نرى في يومنا الحاضر أيضاً فإن النظام المتسلط يسعى إلى بناء عالم من الآليين، وأحدث شرخاً كبيراً في أخلاق ووجدان المجتمع، فبعض الناس يموتون من الجوع والبعض يعيش في ترف وبذخ، وفي الوقت نفسه قضى هذا الجوع والترف على المجتمع.
وبما أن النظام المتسلط يفتقر إلى الثقافة والأخلاق. لذا؛ يسعى إلى جعل كل شيء مناسباً لتحقيق مصالحه. ويصفه أوجلان: بـ “سارق المنزل”؛ فهو يخدّر المرء ويدخل إلى الأرواح. ولكن؛ الإنسانية تصل بنفسها إلى الحقيقة وتقوم بتدمير ذهنية النظام المتسلط وذلك مع نضال حركة التحرر الكردستانية. لهذا السبب يرغبون في تصفية نضالها. ولكنهم؛ لا يعلمون بأنه نضال الشعب والحقيقة، وقد ارتبط هذا النضال مع الفكر الأوجلاني الذي لا يقبل الظلم وعدم الأخلاق أبداً، ولم يقبل نضالنا تلك النقاط التي يرغب النظام المتسلط في تطبيقها على المجتمع والعالم.
يسعى النظام المتسلط إلى إضفاء المشروعية على نفسه عن طريق وضع الحقوق مكان الأخلاق؛ وذلك بجعل القوانين والمقاييس المتناسبة مع مصالح الدولة على المجتمع ذات مشروعية ومقبولية. ولكن؛ لا تستطيع قوانين ومقاييس الدولة كافة أن تأخذ مكان الأخلاق؛ لأن الأخلاق قوة مرتبطة مع المجتمع، فهي التي تضفي المشروعية وتقوم بحماية المجتمع، وتضمّ الشعوب المجتمعية كافة، ولكن حقوق الدولة التي تسعى إلى وضع المجتمع تحت سيطرتها وذلك عن طريق القانون قد وضعت المجتمع بين أربعة جدران؛ لأن الإنسانية لم تنمُ مع الدولة أو القانون وإنما توجد قوة واحدة وهي قوة الأخلاق. ولكنهم يظهرون وكأن الحقوق هي كل شيء وبدون الحقوق لا وجود للمجتمع.
هذه الذهنية لا تفتح الأبواب أمام قبول التعدديات والغنى المجتمعي وإنما على العكس تحمي هذه الذهنية اللون الواحد فقط، فالحقوق هي من أجل تقوية الدولة وتدمير المجتمع. ولكن؛ فلسفة وأيديولوجية القائد أوجلان الديمقراطية ضد النظام المتسلط ترغب في بناء المجتمع الأخلاقي والسياسي، بالإضافة إلى ذلك يعدّ الوصول إلى الحقيقة بمثابة إظهار جوهر المجتمعية إلى الوجود.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة