• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

عفرين وجدار الخوف

19/04/2019
in آراء
A A
عفرين وجدار الخوف
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
رامان آزاد –

كثرةُ الحديثِ عن أيّ موضوعٍ علامةُ التباسٍ وسوءِ فهمه، ولعل ردّ الأمر إلى أصله كفيل بحلّ الإشكال. والبدايةُ من مسلمةٍ لا جدلَ حولها وهي أنّ تركيا دولة احتلال وعدوان، فما الذي يُتوقع منها؟ وما الذي يمكن تصوره عن دولة تناصب العداء للكرد طيلة عقود طويلة على اختلاف حكوماتها، وانقطعت في علاقاتها عن المنطقة وفقاً لتقاليد أتاتورك، ثم عادت لتنفتح عليها وفي ذهن قادتها أوهام تجديد العثمانيّة، فكان المشروع الديمقراطيّ وتطوره عائقاً أمامها، فحاولت تجاوزه عبر المرتزقة، وبفشلهم أعدّت العدة وجمعت شتات المرتزقة وشنّت عدواناً همجيّاً سافراً استخدمت كل أنواع العتاد الحديث، واعتمدت القوةِ المفرطةِ لإرهاب الأهالي وتخويفهم، وقد شهدنا عاماً حافلاً بالانتهاكات والجرائم بالجملة؟
من المؤكد أن لا أحدَ يتوقعُ أن يقومَ الاحتلالُ بتنفيذِ مشاريعَ إنمائيّة وخدميّة وتحسينِ الوضع المعيشيّ، وضمان الأمن وحتى الأدوات التي يستخدمها ليست مؤهلة لهذا الغرض، وقد رأينا أفعالهم من إرهاب، قتل، اغتصاب للأرض والعرض، سلب، نهب، خطف، ابتزاز، وتطول القائمة، لتضمَّ جرائم التتريك وتبديل البطاقات الشخصيّة وتغيير الثقافة.
باختصار دولة الاحتلال التركي تسعى لتثبيت ركائز الاحتلال عبر التغيير الديمغرافي وتشجيع الاستيطان وقطع علاقة عفرين بالداخل السوريّ. وهي تدرك أنّ التحدي الأكبر للمشروع هو حالة الرفض وتوفير الأمن، فالاحتلالُ حالةٌ غير طبيعيّة منافيةٌ للفطرة ولحقائق التاريخ والواقع. ولذلك؛ يعيش المحتل ومرتزقته حالة خوفٍ حقيقيّة، ودليلُ ذلك الإسراف باستخدام القوة. وهنا تأتي ضرورةُ بناءِ الجدارِ أو أيّ سورٍ والإمعان باتخاذِ إجراءاتِ الحمايةِ، وإطلاق يد المرتزقة في التضييق على الأهالي ومجمل الحياة، وكلما كانت هذه الإجراءاتُ دقيقةً دلّت على عُمقِ مشاعرِ الخوف لدى الاحتلال وأزلامه. وجاء بناء الجدار للاحتماءِ من وزرِ الجرائم المرتكبة، ونذكر أنّه بالتزامن مع الجدار؛ أقدم الاحتلال على تدميرِ أبراجِ الاتصالاتِ لغاية استخباراتيّة، وقطعِ تواصل عفرين مع العالم الخارجيّ.
الحقيقة الأمضى أنّ إرادة الإنسان هي أقوى من الجدران والأسوار، ولو أنّ جزيرة تمَّ احتلالها وأراد أهلها تحريرها لما استحالَ الأمر عليهم، ربما يطولُ الزمن ولكن التحريرَ سيكونُ النتيجة الحتمية.
مشكلة البعض هي بطريقة التعاطي مع المسألة وهي تشبه حالة الطقس هذه الأيام، ينقلهم خبرٌ للتفاؤل وآخر يدفعهم للتشاؤم، فيما الإيمان بالتحرير والعودة يجب أن يكون راسخاً لا يتزعزع، انطلاقاً من مسلمة أننا أصحابُ الحقّ، فالعدوان إلى زوال، والحقُّ بالتأكيد منتصرٌ، إلا إذا خذله صاحبه ولم ينهض للمطالبة به، ونحن من انتصر فعلاً وفقاً للمعيار الأخلاقيّ، وإنما هي غلبة القوة، ولو أنّ سفيهاً تطاول على كريم فلا يجوز القول إنه منتصرٌ، بل هي غلبة بالقوة.
لا زالت مقاربة هذا البعض لمسألة الاحتلال والتحرير تنطوي على كثير من السطحيّة، وتفتقر إلى التصالح مع الحقيقة، وعلى سبيل المثال، في بداية ما سمّي “الربيع العربيّ”، كان لافتاً رفع الشعار “الشعب يريد إسقاط النظام”، فلو كانتِ الجموع التي نزلتِ الشوارع متسلحة بالإرادةِ وأرادتِ التعبير عن وجودها الحقيقيّ لكان الأولى أن تجهر بالقول: “نريد إسقاط النظام” ولم تستخدم لغة الغائب، وقد أثبتت الأيام حضور الناس وغياب الإرادة، واحتاجت الثورة إلى تصويب ورغم ذلك لم تحقق أهدافها الحقيقيّة. وفي حالتنا هناك الكثير من الحديث عن تحرير عفرين ومواعيد افتراضيّة من قبيل الاستنتاج و”المعلومات المسرّبة”، والصحيح أنَّ مقاومة العصر لم تتوقف وإنما انتقلت إلى شكل آخر وفق ما تقتضيه ظروف الزمان والمكان، وهي في تصاعد والدليل بناء جدار الوهم، والمهم التصدّي للإجابة على سؤال “من سيحرر عفرين؟” والقول نريد تحرير عفرين. علماً أن لا مقاومة في العالم تحدد مواعيد أو جدولاً زمنيّاً لعملها.
عفرين صمدت وقاومت العدوان وضحّى خيرةُ أبنائها لمنع الاحتلال وسطروا ملاحم خالدة في سفر التاريخ، ومن ورائهم كثيرون ممتلئون بالعزم والإصرار وهم مبعثُ خوف الاحتلال ومرتزقته. ودرسُ عفرين بليغٌ جداً لكلِّ السوريين، ويجب مراجعته بعنايةٍ على كلِّ المستويات، وعدم النظر إليه من زاوية ضيقة أيّاً كانت، عفرين قضيةٌ وطنيّةٌ بامتياز، وسيكونُ لتحريرها وقعٌ مزلزلٌ على مستوى المنطقةِ، وهو ما تخشاه حكومة أنقرة. ولنعلم أنّ وصول أيّ مستبدٍ إلى ذروةِ الظلم والإجرامِ هي البشارة الأولى لزواله.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة