• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

في ذكراه الحادية عشرة لازال ماموستا أوصمان بيننا

18/02/2019
in المجتمع
A A
في ذكراه الحادية عشرة لازال ماموستا أوصمان بيننا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
استشهد ماموستا أوصمان(عثمان حجي سليمان) في 18 / 2 / 2008 م. نتيجة للاعتقال في ظروف سيئة والتعذيب في أقبية مخابرات النظام البعثي في حلب بعد إعتقاله من منزله يوم 27 / 11 / 2007 لأسباب لا زالت مجهولة إلى الآن.
الأستاذ عثمان دادالي كان الإبن البار للشعب السوري بكرده وعربه وكل مكوناته، شعر بمعاناة الشعب منذ أن عاش يتيماً وبعدها معلماً في الريف الشمالي السوري مما وفر له الفرصة للتعرف على حقيقة وواقع المكونات السورية، وعندما توفرت أجواء شبه ديموقراطية في بداية تسعينيات القرن الماضي انتخبه الشعب ليكون ممثلاً عنه في مجلس الشعب، وكانت فرصة له ليخدم الشعب الذي أحبه بشكل أوسع. وبقي وفياً لشعبه وآماله وتطلعاته إلى أن استشهد على يد جلاوزة النظام القمعي.
لقد كان الأستاذ عثمان من المساهمين في تأسيس حزبنا والناشطين في المجال الإجتماعي بكل طاقاته وإمكانياته، قضى كل حياته في إصلاح البين والمصالحات المجتمعية، نظراً لخصاله الطيبة وإخلاصه للشعب والمحبة المتبادلة بينه وبين الجماهير من كافة المكونات من كرد وعرب وتركمان وشركس. ومن طبيعة الإستبداد أن ترى هكذا شخصيات عدواً لها، لأنها توحد الشعب بكل مكوناته بينما الإستبداد يريد فرقتها واستعداءها لبعضها البعض، وهؤلاء يصالحون المجتمع بينما الإستبداد يريد جعل خلافاتهم وسيلة للإبتزاز وفرض المحسوبية والعمالة عليهم، ولهذا أصبح الأستاذ أوصمان هدفاً لأجهزة المخابرات منذ خروجه من مجلس الشعب وأصبح نزيلاً لدى كافة الأجهزة الأمنية إلى أن استشهد على أيديهم .
إننا في حزب الإتحاد الديموقراطي بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لإستشهاد رفيق دربنا الأستاذ عثمان نجدد عهدنا له ولجميع شهدائنا على أن نبقى أوفياء لذكراهم ونواصل السير على دربهم حتى تحقيق الأهداف التي استشهدوا من أجلها وتحقيق أخوة الشعوب والعيش المشترك في سوريا ديموقراطية تعددية لا مركزية.
ـ الخلود لشهداء الحرية والديموقراطية وأخوة الشعوب.
المجلس العام لحزب الإتحاد الديموقراطي PYD
18 شباط 2019
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مؤتمر تحالف ندى.. نحو مجتمع ديمقراطي قائم على الثورة النسائية
المرأة

مؤتمر تحالف ندى.. نحو مجتمع ديمقراطي قائم على الثورة النسائية

15/05/2025
حوادث متفرقة في سوريا تؤدي لمقتل 16 شخصاً
أخبار محلية

حوادث متفرقة في سوريا تؤدي لمقتل 16 شخصاً

15/05/2025
حركة المجتمع الديمقراطي تُهنئ بيوم اللغة الكردية
أخبار محلية

حركة المجتمع الديمقراطي تُهنئ بيوم اللغة الكردية

15/05/2025
مظلوم عبدي يُرحب بلقاء ترامب مع رئيس سلطة دمشق
أخبار محلية

مظلوم عبدي يُرحب بلقاء ترامب مع رئيس سلطة دمشق

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة