• Kurdî
السبت, يونيو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مدينة الجرنية…. ما بين الأمس والحاضر

26/08/2024
in المجتمع
A A
مدينة الجرنية…. ما بين الأمس والحاضر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 42
الطبقة/ عبد المجيد بدرـ

تتبع لمقاطعة الطبقة في إقليم شمال وشرق سوريا ثلاثة مدن، وست بلدات ومن هذه المدن وأكبرها مدينة الجرنية، والتي تتسم بطابع عشائري رغم انتشار الحداثة والتطور.
تقع مدينة الجرنية على ضفاف نهر الفرات في الريف الشمالي الغربي لمقاطعة الطبقة، تتبع إدارياً لمقاطعة الطبقة، وتشغل موقعاً استراتيجياً، إذ تعدُّ صلة وصل بين مقاطعتي الطبقة ومنبج وتبعد 65 كم بالتساوي عن المقاطعتين، وتبعد 100كم عن مقاطعة الرقة، وهناك شارع رئيسي واحد في المدينة، وثلاث شوارع فرعية من الشرق إلى الغرب، و 13 شارعاً فرعياً من الجنوب إلى الشمال، لقربها من نهر الفرات، يعتمد سكان المنطقة على صيد الأسماك والزراعة، وتتسم بالطابع العشائري، تحوي العديد من المناطق الأثرية، في الجرنية سوق مركزي كبير، تضم مدينة الجرنية 114 قرية، و مزرعة (65 قرية منظمة بكومين) و باقي القرى تجمع سكاني ومزارع، و في كل قرية هناك مدرسة أو مدرستان للنهوض بالواقع التعليمي ، ويقطن مدينة الجرنية 37 ألف نسمة جلهم من العشائر العربية، وهي أكثر منطقة في شمال وشرق سوريا تتوفر فيها دوالي العنب، حيث يتم تصدير العنب إلى خارج سوريا “العراق، ومصر، والسعودية”.
سبب التسمية والمساحة الجغرافية 
وسميت مدينة الجرنية، أو القرنية، بذلك لوقوع الجرنية على سفح جبل له قرنان يشبهان قرن الكبش، سميت الجرنية بهذا الاسم وأطلق عليه “جبل الجرنية”، تبلغ المساحة الجغرافية لمدينة الجرنية 10800 هيكتار، أي ما يقارب 108 كيلو مترات مربعة.
ومازالت العادات العربية سائدة في المدينة بالرغم من انتشار الحداثة، فالمدينة تتسم بالطابع العشائري، وكل عشيرة يوجد لها كبير يسمى “شيخ أو وجيه ” تتبع العشيرة لرأيه.
وأوضة شيخ العشيرة فيها ما زالت تأخذ مهمتها في حل النزاعات، والخلافات العشائرية، الزي الشعبي (العقال، والكوفية، والشلاليح، والصاية، والهباري)، وهناك عادة ما زالت متوارثة بالرغم من قلتها في بعض المدن الكبيرة: “شيخ أو وجيه العشيرة بعد صلاة العيد يقوم بجمع أبناء العشيرة في الأوضة، وتذبح الأغنام، وإعداد الوليمة لأبناء العشير كلهمة، لينطلق أبناء العشيرة من أوضة الشيخ، والتوجه لزيارة الأقارب، والأصدقاء”.
عشائر مدينة الجرنية وأبرز معالمها الأثرية 
وتضم مدينة الجرنية العديد من العشائر العربية، التي سكنت الجرنية منذ القدم، وهي: “المرادات، والبوجابر، والمطيلات، والجريات، والشفرات، والعميرات، والمجادمة”.
وتحتوي الجرنية على معالم أثرية عدة، أبرزها التلال والهضاب الأثرية، التي تعدُّ من أهم معالم المدينة، وهي: “تل سويح ويبعد 20 كم عن مركز المدينة، وهذا التل أجريت عليه دراسات من البعثة الألمانية عام 1974، تل السكيف تل زريجية يبعدان 13 كم عن مركز المدينة، تل المنباقة، وسمي هذا التل بهذا الاسم بسبب حملات سلب ونهب الأثار، التي كانت موجودة فيه، تل عثمان: يبعد تل عثمان عن مركز المدينة 13 كم، ويختلف سبب تسمية هذا التل بهذا الاسم، وله روايتان، الرواية الأولى :”اتخاذ العثمانيين هذا التل مركزاً لهم أثناء قيامهم بالحملة، التي توجهت إلى مصر وبلاد الشام، وجاء اسم عثمان نسبة للعثمانيين، الرواية الأخرى: “نسبة إلى عثمان الفرج الذي كان أول من سكن قرية تل عثمان”.
 هضبة الدوغانية: “تبعد الهضبة 13 كم عن مركزالمدينة، قرية الطنيرة تبعد 15 كم عن المدينة في الجهة الغربية، وقرية حلاوة تبعد 16 كم عن مركز المدينة بالجهة الغربية الجنوبية”.
شخصيات مدينة الجرنية 
وترعرع في المدينة العديد من الشعراء وهناك أشخاص هم أول من سكن القرى، وهم من مؤسسي المدينة:” عيسى المسطو، وملا الحسكاوي، ومحمود العواد، وإسماعيل الفارس، وحج على الزلو، وحسن الشواخ، وشيخ الظاهر، ومصطفى العبد، وأحمد المحمود، والمضحي”، هذه الأسماء هي رموز لكل قرية، وكل عشيرة، وهم من المعمرون الأوائل لمدينة الجرنية، كما وهناك شاعران في المدينة وهم: الشاعر “خلف الجاسم”، والمرحوم “محمود المختار” الذي كان من هواة الشعر، وقد وافته المنية منذ 40 يوماً”.
الجرنية بين عهد مرتزقة داعش والإدارة الذاتية
 لقد قام مرتزقة داعش منذ السيطرة على مدينة الجرنية بتهميش المدينة ومحاربة العلم وإغلاق المدارس، وإهانة المرأة، حيث اقتصرت المدينة على ثلاث نقاط له، وهي “الحسبة، البلدية: كانت تقتصر أعمالها على النظافة فقط، ديوان الزكاة: وهو مؤسسة اتخذها لجمع الضرائب، وسلب الخيرات من المنطقة، تحت مسمى “الزكاة” بهدف تشويه الدين الإسلامي وتضليله بما يتناسب مع مصالحه، وعمد إلى اتخاذ نظام الدين المسيس بحسب ما يتوافق مع فتاويه، وأحكامه الجائرة وكان الهدف من هذه المؤسسة تشويه الدين وجعله أداة تتناسب مع مصالح مرتزقة داعش، وقد حارب داعش عشائر المنطقة، وقتل العديد من أبناء العشائر وفرض قوانين تعنف المرأة، وتهمش دورها في المجتمع فاقتصرت حياة النساء في عهد داعش على البقاء والركود في المنازل محافظة على كرامتها وتفادياً لإهانتها من عناصره، كما عند إلى القضاء على التعليم، وقام بإغلاق العديد من المدارس، واتخاذ هذه المدارس معاقل له، واقتصر التعليم في ذلك الوقت على حلقات قراءة القرآن في الجوامع، والدورات التي كانت تسمى “دورات شرعية”.
وأما في عهد الإدارة الذاتية، فقد حُررت مدينة الجرنية في 1/1/2017 من ظلام داعش على يد قوات سوريا الديمقراطية، فبدأت المدينة بمرحلة جديدة تختلف جذرياً عن العهد، الذي شهدته في زمن “داعش”، وفي مطلع شهر حزيران في العام ذاته تم تأسيس العديد من المؤسسات وهي: “بلدية الشعب، ومكتب المياه، وهيئة الطاقة، والسجل المدني، والمحكمة، وهيئة الزراعة، ومركز الثقافة والفن، والمجمع التربوي، وحركة الشبيبة الثورية، واتحاد المرأة الشابة، ودار المرأة، ومستوصف، وخمسة أفران تنتج كل يوم 16000 ربطة من الخبر، وتغذي 7000 عائلة ضمن الجرنية، والقرى التابعة لها، وبعد تحرير الجرنية لعبت المرأة دورها الريادي في الجرنية، ودخلت القطاعات والمؤسسات في الإدارة الذاتية، وتعمقت في فكر الأمة الديمقراطية، وقد عرفت المرأة تاريخها وحقيقتها ومكانتها في المجتمع، تم فتح المدارس التي دخلها عدد كبير من الطلاب في قطاع التعليم تعويضاً للسنوات العجاف، التي حلت بالمنطقة أبان حكم داعش.
النشاط السكاني في الجرنية 
ولقرب مدينة الجرنية من نهر الفرات، وسهولة استجرار المياه عن طريق المولدات الكهربائية، تعتمد المدينة بشكل عام على الزراعة و خاصة “القمح، والشعير، والقطن”، ولكن في السنوات القليلة الأخيرة قام مزارعو المنطقة بزراعة الأشجار المثمرة، وقد اقتصرت الزراعة على “العنب” إذ أصبحت الجرنية أول مصدر لمادة “العنب” على مستوى شمال وشرق سوريا، حيث يقوم مزارعو العنب بتصدير محصولهم للدول المجاورة، فبلغت المساحات المزروعة بدوالي العنب 8917 دونماً لموسم 2024واعتمد بعض الأهالي على صيد الأسماك لوفرة السمك في نهر الفرات، وتربية الدجاج حيث تقوم الجرنية بتصدر كل 40 يوماً نصف مليون دجاجة، موزعة على أكثر من 50 مدجنة.
وفي المقابل تفتقر الجرنية لمشفى داخل المدينة، وانعدام في شبكات الهواتف المحمولة، وشبكات الجيل الرابع (آرسيل) ومكتب رياضي لدعم فريق الجرنية، الذي أُسس منذ بداية تحرير المدينة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من رحيل قامة رقاوية إلى ترخيص جمعية ثقافية كُردية في دمشق
الحديث الثقافي

من رحيل قامة رقاوية إلى ترخيص جمعية ثقافية كُردية في دمشق

14/06/2025
قصص مقاومة روج آفا.. المهرجان العاشر للقصة الكردية القصيرة صوت للذاكرة والحرية
الثقافة

قصص مقاومة روج آفا.. المهرجان العاشر للقصة الكردية القصيرة صوت للذاكرة والحرية

14/06/2025
الضوابط الجديدة على اللباس.. محاولة لطمس هوية سوريا الحقيقية
تحت السطر

الضوابط الجديدة على اللباس.. محاولة لطمس هوية سوريا الحقيقية

14/06/2025
جريمة التهجير القسري في عفرين وسري كانيه.. مقاربة قانونية
آراء

جريمة التهجير القسري في عفرين وسري كانيه.. مقاربة قانونية

14/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة