• Kurdî
الخميس, يونيو 19, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الرقة من الفتح الإسلامي حتى نهاية عصر الزنكيين

28/07/2024
in الثقافة
A A
الرقة من الفتح الإسلامي حتى نهاية عصر الزنكيين
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 6
البرفيسور صلاح نوار (أستاذ ورئيس قسم التاريخ في جامعة الفيوم)_

رغم الدراسات العديدة والمتنوعة التي حظيت بها منطقة الفرات الأعلى والأوسط من قِبل المؤرخين العرب والأوروبيين القدامى والمحدثين الذين استفاضوا في دراسة تاريخ مدن وقلاع هذه الأقاليم، والدور المؤثر والهام الذي قامت به هذه المدن والقلاع منذ الفتح الإسلامي لبلاد الشام وإقليم الجزيرة الفراتية حتى نهاية العصر المملوكي، وخلال فترات الصراع الصليبي بهذه الأقاليم منذ أواخر القرن الخامس الهجري / أواخر القرن الحادي عشر الميلادي حتى نهاية الحملات الصليبية في نهاية القرن السابع الهجري/ أواخر القرن الثالث عشر الميلادي، فإن مدينة الرقة لم تحظَ بهذا الاهتمام من قبل المؤرخين القدامى والمحدثين من العرب والأوروبيين، ولم تخصص لها دراسة مستقلة قائمة بذاتها تتناول التاريخ السياسي والحضاري لهذه المدينة عبر العصور الإسلامية المتعاقبة ويستثني من ذلك الدراسة التي عثرنا عليها مصادفةً لمؤرخ من القرن الرابع الهجري والعاشر الميلادي المعروف باسم القشيري المتوفي في عام 334(هـ/945م) تحت اسم “تاريخ الرقة”، وحتى هذا الكتاب لم يتناول التاريخ السياسي والحضاري لهذه المدينة وإنما اعتمد على ترجمة شخصيات ولِدت أو نشأت وسكنت المدينة من العلماء ورواة الحديث ورغم الموقع الاستراتيجي الهام والفريد الذي تحتله مدينة الرقة من الناحية العسكرية والاقتصادية وسط مدن وقلاع إقليمي الفرات الأوسط والأعلى، على النحو الذي أكدته المصادر الجغرافية والتاريخية المتاحة لدينا، والتي تناولت تاريخها باعتبارها  قصبة “ديار مضر” على حد قول المقدسي، أو أنها واسطة بلاد مضر على حد إجماع المصادر الجغرافية الأخرى، وباعتبارها كانت مركزاً رئيسياً للتجارة والتجار في إقليمي الفرات الأوسط والأعلى، وكان يتوافد إليها التجار والتجارة من كل أنحاء العراق وخارج العراق، بل إنها كانت معبراً رئيسياً لتجارة بلاد الرافدين الداخلية والخارجية، إلا أنه يلاحظ أن المصادر المتاحة لدينا التي تناولت تاريخ هذه المدينة كانت تذكرها بشكلٍ عارض خلال تعرضها لتاريخ إقليم الجزيرة الفراتية وبلاد الشام عبر العصور الإسلامية، وجاءت روايات المصادر عنها في شكل شذرات وروايات متفرقة ومتناثرة في بطون المصادر الإسلامية والمسيحية والسريانية.
وأكدت هذه الروايات على الدور الفعّال والمؤثر لأمراء أو حكّام الرقة في الأحداث التي دارت رحاها في كل من شمال الشام وإقليمي الفرات الأوسط والأعلى، كما كانت بمثابة المحور الرئيسي ونقطة ارتكاز جميع الجيوش الإسلامية القادمة من شمال الشام، والعابِرة للفرات الأوسط للسيطرة علي مدن وقلاع إقليمي الفرات الأوسط والأعلى خاصةً في العصرين الزنكي والأيوبي، وأوضحت هذه الروايات المتفرقة كيف أن الرقة لعبت دوراً محورياً خلال العصر العباسي بأكمله، خاصةً في عصر القوة العسكرية حين أدرك الخلفاء العباسيون العِظام أمثال المنصور والرشيد والمأمون أهمية هذه المدينة من الناحيتين الاستراتيجية والاقتصادية، وأوضحت الروايات المتفرقة كيف أن الرقة لعبت درواً محورياً في الصراع العباسي البيزنطي، على أساس أن الرقة كانت في فترة من فترات التاريخ العباسي في عصر القوة العسكرية عاصمة إقليم الجزيرة الفراتية والثغور والعواصم العباسية المتاخمة لحدود الروم. وللتأكيد على الأهمية الاستراتيجية للرقة بالنسبة لخلفاء عصر القوة العسكرية إن هارون الرشيد في إحدى مراحل حكمه اتخذها منتزهاً له ومستقراً ومقاماً بل وعاصمة ثانية للعباسيين لما يزيد عن عقد كامل في الفترة من عام (180-193هـ/796-809م)، حيث انتقل إليها مع بلاطه وحاشيته وزوجاته وجيوشه وأبناءه ووزراءه، بحيث أنزوت بغداد إلى جانبها خلال الفترة المشار إليها، حيث كان ينطلق منها بجيوشه لغزو الروم سنوياً، وأيضاً للحج سنوياً إلى الحرم المُقدس بالحجاز، وعندما جاء الرشيد إلى بغداد أواخر السنة الأخيرة من حكمه أواخر عام (193هـ/809م) وهي سنة وفاته، ظلت الرقة عاصمة الجزء الغربي للخلافة العباسية لما يقرب من قرن من الزمان كما أكدت المصادر، وأيد ذلك المستشرقون والأثريون الألمان (ستيفان هايدمان Heidmann، أندريابيكر Backer) وخلال القرنين الرابع والخامس الهجريين (العاشر والحادي عشر الميلاديين) أدركت العديد من القوي العربية وغير العربية وعلى رأسهم الطولونيين والحمدانيين والأخشيد والقرامطة والفاطميين والمرداسيين والعقيليين، وكذلك السلاجقة والصليبيين الأهمية الاستراتيجية للرقة باعتبارها ورقة رابحة في ذلك التناحر والصراع المرير بينهم.
كما إن مدينة الرقة كان لها إسهام كبير في الحضارة الإسلامية عبر العصور العباسية في جميع الجوانب اقتصادياً واجتماعياً وعلمياً ودينياً ومعمارياً، فخرج منها فحول الشعراء والأدب، مثل عبد الله بن قيس الرقيات وسواه.
ورغم هذا الفيض من دراسات المستشرقين التي تناولت تاريخ الرقة عبر عصورها الإسلامية من ناحية الجوانب الأثرية، نتيجة للجهود الضخمة التي قامت بها البعثات الأثرية من قبل الأثريين الألمان والفرنسيين والبريطانيين والإيطاليين وعلى رأسهم (فريدريك زارة Sarre، وإرنست هيرزفيلد HERzfeld) في رحلتهما الأثرية إلى مدينة الرقة عام (1909م) حيث دوّنا ما شاهداه في مقال لهما تحت اسم: رحلة أثرية إلى منطقة الفرات ودجلة “Archeaologisch Reise im Euphrat-Und. Tigris Gebeit” حيث قاموا بالعديد من الحفريات في العديد من المواقع خارج مدينتي الرقة والرافقة شقيقتها، وداخلها، لاكتشاف بقايا قصور العباسيين ومراكز تصنيع الأواني الزجاجية والفخارية، التي اشتهرت بها الرقة خلال العصر العباسي واكتشاف العديد من النقوش الخاصة في هذه الفترة، بجانب عملات عُثر عليها بالرقة والرافقة، ورغم أن هذه الجهود من قبل المستشرقين والأثريين الأوربيين توّجت بعديد من الأبحاث الرائعة والقيّمة التي تخص مدينة الرقة والرافقة، إلا أنها اقتصرت على التاريخ الحضاري لمدينة الرقة دون التاريخ السياسي، وإن كانت هذه الاكتشافات الأثرية الرائعة قد أوضحت لنا العديد من الحقائق الخاصة بالتاريخ السياسي للرقة في بعض عصورها الإسلامية.
ومن المهم جداً أن نذكر أن المستشرقين الذين تناولوا تاريخ الفرات الأوسط والأعلى وكذلك بلاد الشام عبر عصورهم الإسلامية لم يفردوا دراسة شاملة مستقلة تتناول التاريخ السياسي والحضارة لمدينة الرقة، وحتى المستشرق الفرنسي الكبير (ماريوس كانار CANARDM). عندما تعرض في بعض الصفحات في كتابه الموسوم “تاريخ الدولة الحمدانية في الجزيرة وبلاد الشام” لتأريخ الرقة من حيث موقعها وأهميتها الاستراتيجية والاقتصادية لبلاد الشام والجزيرة الفراتية، لم يضِف جديداً خاصةً وإنه اعتمد على المصادر الجغرافية والتاريخية التي تيسرت لنا في استقاء مادته الجغرافية والتاريخية التي تخص هذه المدينة وهذه الدراسة ليست إلا اجتهاداً شخصياً ومحاولة متواضعة من جانبنا لإظهار أهمية دور مدينة الرقة في التاريخ الإسلامي وإسهامات رجالاتها في إثراء الحضارة الإسلامية، وتشجع الباحثون فيما بعد على ضرورة استكماله والاستفاضة في بعض جوانبه وزواياه وعناصره الأخرى التي قد يراها البعض إنها لم تُعطَ حقها في البحث والدراسة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

إبراهيم شيخو: المناطق المحتلة.. انتهاكات مستمرة وحلول غائبة
السياسة

إبراهيم شيخو: المناطق المحتلة.. انتهاكات مستمرة وحلول غائبة

19/06/2025
نساء ومهجرون: القائد عبد الله أوجلان صوت الديمقراطية والسلام
السياسة

نساء ومهجرون: القائد عبد الله أوجلان صوت الديمقراطية والسلام

19/06/2025
بيمان فيان: شعوب إيران قادرة على بناء نظام اجتماعي بديل بروح “المرأة، الحياة، الحرية”
المرأة

بيمان فيان: شعوب إيران قادرة على بناء نظام اجتماعي بديل بروح “المرأة، الحياة، الحرية”

18/06/2025
المرأة الكردية في صدارة المشهد الأدبي بمهرجان القصة القصيرة
المرأة

المرأة الكردية في صدارة المشهد الأدبي بمهرجان القصة القصيرة

18/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة