• Kurdî
الأربعاء, مايو 21, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أمٌ تُكافح لأجل مرض صغيرها…. فهل من مُجيب؟؟!!

22/12/2018
in المرأة
A A
أمٌ تُكافح لأجل مرض صغيرها…. فهل من مُجيب؟؟!!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
روناهي/ الطبقة ـ أمٌ لولدين صغيرين اجتمعوا في خيمة بسيطة، تجدها في خيمة اللجوء بمخيم الطويحينة، حيث توفي زوجها بحادث سيارة أليم، وهي تُعاني برد الشتاء وآلامه وصعوبة الحياة، مع طفلين أحدهما مُقعد يُعاني من ضمور في الدماغ.
لم يعد النزوح وحده المعاناة التي تزيد من ثقل وآلام الأمهات، لكن ما يزيد من معاناة الأم هو مرض أحد أطفالها، وهذا ما يزيد من شعورها بالألم، وخصوصاً في ظل الظروف القاسية، وبالرغم من ذلك تجدها تقاوم وتكافح من أجل أطفالها، ولأن المرأة خُلِقت قوية لا تعرف الخنوع والاستسلام مهما كانت ظروفها صعبة.
مرض طفلها أثقل كاهلها بالألم
مريم الجبل حسنو إحدى النساء السوريات اللواتي نزحنَ من ريف حماة، تلك المدينة التي تقدمت إليها الحرب. لكن مريم مثلها مثل الكثير من النازحين فرت من الموت والحرب الدائرة في المنطقة والتي لم ترحم لا كبيراً ولا صغيراً. لقد أصبحت الأمهات مثل السفينة التائهة في عرض البحر ولم يعرفن طريقاً يسلكنه للنجاة، ولم تكن معاناة النزوح فقط، إلا أن مريم هي أم لعائلة أيتام فقدوا والدهم في حادث سيارة، لتبقى الأم إلى جانب ولديها الصغيرين، وتصبح المُعيلة الوحيدة للعائلة.
ولكن المعاناة الكبرى هي مرض طفلها الصغير موسى الناعس، المصاب بضمور في الدماغ، والذي بلغ من العمر خمس سنوات. موسى صغير في السن وصغير في الحجم، أصابه المرض بعد ولادته بثلاث شهور، ومن المعروف عن هذا المرض هو موت الخلايا في الدماغ وفقدانها بشكلٍ تدريجيّ، مما يؤدي إلى تقلّص حجم أعضاء الجسم، كما يمكن أن يكون عامّاً فيصيب كلّ أجزاء الدماغ وليس جزءاً معيناً فيه، أو يكون بؤريّاً، ويؤدي إلى فقدان الخلايا العصبية في مكان معين من الدماغ، وبذلك يؤثر على وظائف المنطقة المتأثرة بالضمور، والأعراض التي تظهر نتيجة الضمور؛ تكون حسب المنطقة الضامرة.
النساء هن أكثر من يُعانينَ خلال الحرب، حيث تحمل المرأة أعباء العائلة على كتفيها لتحمي كل من حولها دون الاكتراث لنفسها، مريم اليوم هي المُعيل الوحيد لأطفالها الذين فقدوا والدهم، ولا تملك القدرة على علاج طفلها الذي أنهك المرض جسده الضعيف وجعله يصبح هزيلاً، نتيجة مرضه المعروف بضمور خلايا الدماغ، والانهدام الدهني في خلايا الجسم.
وفي لقاء مع مريم جبل حسنو أم الطفل موسى دهام الناعس، والذي يبلغ من العمر 5 سنوات وهي من ريف حماة “عقيربات”، حيث حدثتنا مريم عن حالتها ومرض طفلها وأصابته بضمور دماغي ونقص في النمو مع انهدام دهني في خلايا جسده وضعف في الجسد، فحين تنظر ليديه تراهما ضعيفتان كأنها إحدى أصابع اليدين، ووجهه ضعيف ومصفر وعينين بريئتين تنظران للمحيط، لكنه لا يستطيع التعبير عما يجول في داخله، وما يريد من احتياجات.
ذكرت مريم من خلال حديثها بأن طفلها موسى ولد وهو معافى وغير مصاب بأي مرض، لكنه مع مرور الأيام وبعد ولادته ب 3 أشهر، ارتفعت درجة حرارته، مما أثر على دماغه وشيئاً فشيئاً، لاحظت مريم أن جسد طفلها بدأ يضمر وأُصيب بعدها بحالة غريبة، حيث أصبح يضرب يديه على جسده وكما أصيب بنقص في نموه ونقص في وزنه، والآن يبلغ عمره خمس سنوات، وهو لا يتكلم نتيجة هذا المرض، حسب ما ذكرته.
المنظمات الإنسانية لم تكترث لمعاناتها
ومريم هي الأم المقاومة بالرغم من أنها ذات إحساس مرهف، فهي تبكي على صغيرها منذ أن كان عمره 3 أشهر، لأنه يتألم أمامها دون أن يُعبر بطريقة ما عما يريده فهو صغير لا يعرف الكلام لِصغر سنه، وتابعت مريم: “عندما كبر قليلاً وأصبح في عمر يستطيع الكلام لم يستطع أن يقول لي كلمة أمي حيث فقد حاسة النطق، وعندما أتحدث معه هو يهز برأسه، وفي بعض الأحيان يضحك، ربما لأنه يريد أن يواسيني قليلاً”.
وعند سؤالنا لمريم عن إمكانية علاج طفلها، أجابت بأنه يمكن علاجه، وذلك من خلال أدوية الفيتامينات ومن خلال العلاج المستمر يمكن أن يتعافى الطفل من مرضه، ولو بشكل يساعده على الاعتماد على نفسه في بعض الأمور الحياتية.
وأشارت مريم إلى حجم معاناتها مع مرض طفلها بالقول: “بدأت معاناتي منذ أن بدأ ارتفاع درجة حرارة جسمه واستفراغه المتواصل لكل ما يأكل أي حينما أصيب بالمرض، إلى حين اليوم وذلك بعدم قدرتي على توفير العلاج اللازم له، بسبب الفقر الشديد ووضعنا المعيشي الصعب، وخاصةً حاجته المُلحة لما يخص الفيتامينات التي تساعد في ترميم وبناء خلايا دماغ طفلي الصغير”.
ما تعانيه مريم اليوم من الحياة التي تعيشها مع عائلة تفتقد وجود المعيل، والتزامها الكامل بوجودها إلى جانب طفلها طوال الوقت، وهذا الالتزام يمنعها من العمل، بالإضافة لعدم وجود من يساعدها للاهتمام به، وزاد من المأساة وجودها في المخيم، والذي يُعتبر معاناة تضاف إلى قائمة المآسي التي تحملها الأم مريم.
وفي نهاية اللقاء ناشدت مريم المنظمات الإنسانية للقيام بواجبها تجاههم، وناشدت العالم لمساعدتها في توفير العلاج والأدوية لطفلها المريض، ليستطيع إعالة نفسه خلال حياته، كبقية الأطفال الذين يكبرون أمام أعين أهلهم.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

  لقاء ترامب والشرع.. الرسائل والإيحاءات
آراء

  لقاء ترامب والشرع.. الرسائل والإيحاءات

21/05/2025
تواصل الدولة التركية عِداءها للكُرد
آراء

تواصل الدولة التركية عِداءها للكُرد

21/05/2025
إداريون ومواطنون: قراءة مرافعات القائد عبد الله أوجلان ضرورة لفهم المرحلة
السياسة

إداريون ومواطنون: قراءة مرافعات القائد عبد الله أوجلان ضرورة لفهم المرحلة

21/05/2025
سليمان أحمد: لإرساء السلام.. حرية القائد عبد الله أوجلان أولوية
السياسة

سليمان أحمد: لإرساء السلام.. حرية القائد عبد الله أوجلان أولوية

21/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة