• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الفروة.. رداء شتوي يجمع الدفء والتراث في شمال وشرق سوريا

19/11/2023
in المجتمع
A A
الفروة.. رداء شتوي يجمع الدفء والتراث في شمال وشرق سوريا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2

الحسكة/ محمد حمودـ اعتاد أبناء شمال وشرق سوريا، وعبر أجيال متتابعة ارتداء “الفروة” خلال فصل الشتاء، حتى تحولت إلى جزء من تراث المنطقة، وأحد التقاليد، التي لا يمكن الاستغناء عنها عند أبناء المنطقة مع قدوم الشتاء.

لا يزال أهالي شمال وشرق سوريا يحافظون على ارتداء لباس الفروة، والذي يعد من الألبسة التقليدية التراثية، ويفتخرون بذلك، رغم ما لحق بالمنطقة من تطور وتحول كبير من الحياة الريفية إلى المدنيّة، وما طرأ على ذلك من تبدلات اجتماعية خلال العقود الماضية، فضلاً عن انتشار الألبسة الحديثة، التي يفضلها البعض لتنوع أشكالها وألوانها.

الفروة وصعوبة تأمينها

ورغم ما لحق بصناعة الفراء من صعوبات جمة، أهمها صعوبة تأمين المواد الأولية، لاسيما مادة الجوخ الإنكليزي، وارتفاع أسعارها بشكل كبير، إلا أن محال الخياطة وسط مركز مدينة الحسكة لا تزال تنتج مختلف أصناف الفراء، وبعض قطع الألبسة، التي ترافقها كـ”الأبطية” بالرغم من مزاحمة الفروات الصناعية لها، وإقبال البعض على شرائها لرخصها مقارنة مع الطبيعية.

وفي الصدد، أوضح المواطن “عبد الله إسماعيل“، أن الفروة لباس تقليدي جميل يلبس فوق الثياب يغطي جسد الرجل أو الشاب من كتفيه، وحتى أسفل الركبتين، وتعد من الألبسة التي تستخدم للتدفئة، وفي الوقت ذاته من علامات الهيبة والجمال لاسيما بين أبناء الريف، وأبناء العشائر في المدن.

ولفت إلى، أن الفروة مشتق اسمها من فراء الغنم، الذي يستخدم بطانة داخلية للفروة، أما المادة الخارجية فهي الأقمشة المنوعة والتي يكون أفضلها من الجوخ الإنكليزي، ومن ثم تأتي بعده الأصناف الأخرى، والتي تطرز بأشكال مختلفة.

وأشار “عبد الله إسماعيل” إلى أن بطانة الفروة يستخدم فيها نوعان من الصوف، الأول هو صوف الخراف الصغيرة، الذي يتميز بخفة الوزن، ونعومة الأصواف، ويسمى “الطفيلي”، والثاني يستخدم فيها صوف الأغنام الكبيرة، ويسمى “الكباشي، أو الغنامي”.

أما المواطن “عواد الدرعان” فأشار إلى، أن الشبان لازالوا في بداية كل شتاء يرتدون الفروة، ويستمرون بارتدائها في كامل الفصل، إلا أنه أكد أن لبس الفروة لدى هؤلاء الشبان تحول إلى نوع من الموضة أكثر من أن يكون لطلب الدفء.

أسعار الفروة

وعن أسعار الفروة، يبين “الدرعان” أن أسعارها تختلف حسب نوع المادة، التي تدخل في صناعتها، فالفروة الصناعية ذات الجودة الوسطى يتراوح سعرها ما بين 200 -300 ألف ليرة سورية، أما الفروة، التي يستخدم فيها صوف الأغنام والقماش الوطني فيتراوح سعرها بنحو 700 – 800 ألف ليرة، وبخصوص الفروة الطفيلية فيتراوح أسعارها بين مليونين ومليونين ونصف، لاسيما إذا كان القماش من النوع الجيد.

كما وأوضح، أن المواطن ذا الحالة المادية العادية يقبل على شراء الفروة الصناعية لأنها الأرخص، وإن كانت أقل جودة ولكنها تفي بغرض الدفء، لاسيما في الأرياف، فالفروات ذات الصوف الطبيعي أصبحت حكراً على المواطنين الميسورين، لاسيما الطفيلية، التي أصبح سعرها بالملايين.

بدوره قال “خالد العلي” وهو تاجر ألبسة شتوية في سوق الحسكة: “إن الفراء في الوقت الحاضر أخذت أبعاداً غير ما وجدت لها في الحصول على التدفئة، إذ طرأت تعديلات متنوعة عليها مثل الأناقة، واستغل بعض التجار رغبة الزبائن في اقتنائها، وأضافوا عليها إضافات أفقدتها هويتها، وأصبحت لا تمتّ للموروث بأي صل”.

وأضاف، أن الفروة الطفيلية تستطيع البقاء لفترات أطول، وتعد الأغلى ثمناً، وبسؤاله عن سر ارتفاع أسعارها، قال: “إن الجودة في صناعة الفرو هي وراء غلاء ثمنها، لأنها تدوم لوقت طويل، وإن معظم الزبائن يقبلون على شراء الفراء الصناعي نظراً إلى انخفاض سعره مقارنة بالطفيلي.”

وفي ختام حديثه، أشار تاجر الألبسة الشتوية في الحسكة “خالد العلي” إلى، أن الرعاة في الأرياف، ومع إقبال فصل الشتاء وتدني درجات الحرارة، فهم يحتاجون لشراء الفراء “الغنامية”، وهي ذات الصوف الكثيف، والتي تؤمن لهم الدفء في ليالي البرد القارس، التي تتدنى فيها درجات الحرارة، وقد يضطر مع أغنامه إلى النوم في البرية، مشيراً إلى أن هذه الفروة يقارب سعرها مليون ليرة سورية حاليا، والتي كانت تباع قبيل سنوات الحرب، بسعر لا يتجاوز 20 ألف ليرة سورية.

والجدير بالذكر، أن “الفروة” تصنع من صوف، وجلود صغار الأغنام، أو ما يسميه أهل البادية “الطفال”، والتي عادة لا تتجاوز أعمارها الشهرين، لأنها تتميز بالخفة ورقة الملمس، فصوفها ناعم يجلب الدفء، وبعد إحضار جلود الخراف ومن ثم غسلها، ورشها بالملح، ومن ثم تركها مدة زمنية معينة، ومن ثم غسلها مرة أخرى، ورشها بمادة “الشبَّه” التي تعمل على قتل الجلد الحي، ومن ثم تنظيفها في ماكينات خاصة من إنتاج يدوي، وبعد ذلك يتم تحويل الجلود إلى الخياطة من أجل تصنيعها.

وفي الآونة الأخيرة بدأت تدخل إلى السوق الفراء الصناعية، والتي يتم تصنيعها من المنتجات البترولية، حيث يتم استيرادها من الخارج، وخاصة من دول شرق آسيا، فيما بدأت تطل موضة الفراء النسائية، التي بدأت تأخذ حيزاً من أسواق الدول الإقليمية كالدول الخليجية، والعراق.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة