• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ساعة “القشلة” البغدادية… يُديرها الزمن العراقي ويوقفها   

23/05/2023
in منوعات
A A
ساعة “القشلة” البغدادية… يُديرها الزمن العراقي ويوقفها   
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
يفخر العراقيون وهم يُقلبِّون تاريخهم الذي يضم ثماني حضارات متلاحقة بأنهم اهتموا بالوقت وضبطه من خلال ابتكار الساعات، وكان البابليون (2100 قبل الميلاد) أول من قسّم الوقت إلى ساعات ودقائق وثوانٍ، حتى ظل هذا التقسيم سراً بابلياً خاصاً تفخر به تلك الحضارة الغابرة، كما يفخر العراقيون بالخليفة العباسي هارون الرشيد حتى أطلقوا على بغداد اسم “عاصمة الرشيد”، فهو الذي أهدى صديقه ملك فرنسا شارلمان ساعة عراقية عُدّت من عجائب الدنيا وقتها، لدرجة أن كسرها الفرنسيون ليعرفوا سرها ظانين أن الجن هو من يديرها بسبب آليتها العجيبة.
قلب بغداد
ظل الوقت ورصده سراً يتداوله العراقيون في مجالسهم وكأنه اتكاء على منجزات حضارية سادت ثم اختفت خلال العهود الغابرة جراء الغزوات المتلاحقة، لكنهم يبحثون اليوم عن ساعة واحدة تحاكي “بيغ بن” اللندنية التي أنشئت عام 1859 فلا يجدون سوى ساعة “القشلة” المُطلة على نهر دجلة جهة الرصافة منذ ما يزيد على قرن ونصف القرن، وهي أضخم ساعات بغداد الماثلة حتى اليوم، وقد باتت معلماً من معالم المدينة الأثرية وتحاكي ساعة لندن الشهيرة، أو هكذا أراد صنّاعها ومنشئوها في منتصف القرن الـ 19، إذ بُنيت الساعتان في وقتٍ واحد.
و”القشلة” لفظة تركية تعني المكان الذي يمكث فيه الجنود العثمانيون، وأقرب لمعنى الحصن أو الثكنة، وهي لصيقة لسراي الحكومة ومقر الولاية العثمانية في بغداد التي حكمت العراق خلال الفترة من 1534 وحتى 1920، مقسمة إياه إلى ثلاث ولايات هي بغداد والموصل والبصرة.
مَعلَم من معالم المدينة الأثرية
وكانت “القشلة” أعلى مباني بغداد العثمانية، وعلى رغم أنها اليوم ضاعت بين عمائر بغداد الشاهقة لكنها لا تزال مميزة تشهد على فصل طويل من تاريخ عاصمة الرشيد التي أسقطها التتار عام 1258 للميلاد، وتناهبتها الممالك القوية قروناً. وتتوسط “القشلة” مبنى المدرسة الموفقية وسط بغداد التاريخية، وشرّع في بنائها الوالي محمد نامق باشا عام 1850، أي قبل بناء “بيغ بن” بتسع سنوات، وأكملها الوالي مدحت باشا الملقب بالمصلح، وهي بأربعة أوجه ومُشيّدة على برج بارتفاع 23 متراً، ومهمتها الأولى إيقاظ الجنود العثمانيين بدقاتها المدوّية، وإعلامهم بأوقات التدريب العسكري اليومي.
زمن عراقي جديد
يروي المؤرخون البغداديون أمثال أمين المميز أن دقات “القشلة” كانت حدثاً تاريخياً في بغداد، فعلى وقعها توِّج الملك فيصل الأول عام 1921 كأول حاكم عربي للدولة العراقية الحديثة، وهناك تفسيرات عدة لأسباب بناء الساعة بهذا الحجم وهذه الضخامة، والمرجح أن السبب هو محاولة محاكاة ساعة “بيغ بن” اللندنية، فحين أرادوا لها أن تضاهي تلك الساعة الأشهر في العالم بنوا لها الأبراج واختاروا لها موقعاً مميزاً وسط ثكنة الجيش العثماني الرئيسة قرب مقر الولاية ومباني سراي الحكومة وأشهر مدرسة وقتها وهي “المدرسة المستنصرية”.
ويجمع كثيرون على أن دقات ساعة “القشلة” كانت بداية لزمن عراقي جديد، إذ استفاق الأهالي لحالهم وأدركوا أن بلدهم محتل منذ آخر حادثة خراب لعاصمتهم على أيدي الاحتلال المغولي عام 1258.
تلك الساعة التي يتمركز حولها عالم بغداد العثمانية وكأنها قلب حضارتهم الحديثة تعرضت لإهمال طويل وتوقفت عن العمل عقوداً من الزمن، وكان جوفها مليئاً بالسخام واستوطنتها الطيور والعناكب، وفي عام 1998 جرت محاولة إعادتها للخدمة كساعة تدق في وسط بغداد، وتمكّن عراقيون مهرة من معرفة سر تحرّك عقاربها الذاتي طوال الوقت بفعل الريح، ونصبوها من جديد وسمعت دقاتها تدوي في بغداد نهاية ذلك العام.
لكن الفرحة لم تكتمِل لتعود إلى التوقف بعد عام 2003 حين نُهبت بغداد من جديد وسُرِقت مبانيها الحكومية، بما في ذلك أجزاء من ساعتها الأشهر “القشلة”، لكن أعيدت إليها الحياة بعد عشر سنوات أثناء قيام مشروع بغداد عاصمة الثقافة عام 2013، لتعود دقاتها تؤنس أوقات بغداد وتشعر ناسها بأن الزمن لا يزال عراقيّاً يدق إلى ما شاء الله ما دام استقرار البلاد.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة