• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

فنانة الطفولة شفاء يوسف: الرسم مُنقذي وعالمي الجميل

26/04/2023
in المرأة
A A
فنانة الطفولة شفاء يوسف: الرسم مُنقذي وعالمي الجميل
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
قامشلو/ دعاء يوسف –

صنعت عالمها الخاص بريشتها وأقلامها، ولوّنته بألوانها الخلابة، فوجدت الرسم منفساً لها من ضغط الدراسة، التي أثقلت روحها، لِتُظهر موهبتها للعلن عبر لوحات حاكت الطفولة والخيال المتجسدان على بضع ورقات.
رسمت شفاء بلوحاتها الطفلة والشابة، فجسدت الجمال والألحان، ولوّنت الحروف والكلمات، وابتعدت عن صخب الواقع لتخلق ذلك العالم الخاص بها، وزيّنته برسوماتها الخلابة، التي تسرُّ الناظرين، فطبقت الألوان على صورة كلمات قصيدة لتعزفها الروح بنغماتها.
وخلال تسليطنا الضوء على لوحاتها، كان لنا لقاء مع الفنانة الشابة شفاء يوسف ذات الـ 16 ربيعاً، والتي أخبرتنا بدورها عن قصتها وحكايتها مع الرسم: “خطَّ قلمي أول خطوطه المتعرجة في سن العاشرة، راسماً لوحات طفولية بسيطة إلا أنها كانت صلة وصل بيني وبين الفن، ولعي بالرسم جاء من الرسوم المتحركة التي نمّت عقولنا وجعلتنا نعشق اللوحات والرسومات”.
إلا أن شفاء لم تهمل دراستها رغم ولعها بالرسومات، فهي تتحضّر لدخول عامها الأخير من أجل تقديم البكلوريا بكل عزيمة وإصرار، وكلما أثقلت كاهلها الدروس والكتب رسمت لوحة صغيرة تزيح عن نفسها الهم والتعب، معاودةً الانطلاق بقوة.
ولادة الشغف
بدأت شفاء برسم الوجوه رغم عدم معرفتها بأساسيات الرسم، ففي عام 2017 تراقص قلم الرصاص مع الورق راسماً وجه امرأة، شفاء أحبت المرأة فرسمت الأم مجسّدةً أجمل المعاني، منتقلةً للمعاناة التي تعاني منها المرأة في جميع مجالات حياتها.
وقالت عن بداية رسمها: “قلم الرصاص كان رفيق لوحاتي منذ الصِغر، ومع تطوري وتعلمي أساسيات الرسم رسمت بالألوان الزيتية والمائية، وتعلّمت الرسم بالريشة”.
وقدم الدعم لشفاء أصدقائها ووالدتها من التشجيع وشراء مستلزمات الرسم، كما أن شفاء تتطلع للمشاركة في العديد من المعارض بعد إتمامها المرحلة الثانوية، فهي تريد أن تبدأ خطوتها الأولى في مجال الفن، ساعيةً لتحقيق حلمها، وأكدت شفاء أنها درّبت نفسها، وطوّرت رسمها دون مساعدة، فمع الممارسة، والاستمرار، أبدعت وأصبحت لوحاتها تُلامس وتعكس الواقع جداً.
الرسم علاج للروح
الرسم كعلاج للروح لا يهم ما هي الرسمة، المهم أن تكون الرسمة ملهمة لتصبح كفراشة، تُحلّق في الأفق، وزهرة تتفتح للحياة، هكذا شعرت شفاء وهي ترسم، فأحاسيسها تغلبها متجسدةً على شكل لوحة، تعبّر عما في داخلها فتتراقص الفراشات بين أناملها راسمةً لوحةً تسرُّ الناظر إليها، وهذا ما أشارت إليه شفاء بكلماتها: “عالم الفن، والرسم عالمٌان يؤسران الناظر إليهما، يأخذان المرء للخيال، فيأخذني الرسم إلى عالمي الخاص، الذي أتحكم به، وحاولت طرح قصص من الواقع ودمجه في خيالي، فأحلّق مع لوحاتي في الأفق”.
كل شيء إن زاد عن حده، انقلب ضده، إلا الرسم وهذا ما بينته لنا شفاء بقولها: “لا حدود للرسم ولا حواجز في عالم الألوان، وليس له زمان ومكان فهو يخلق الوقت لنفسه، فكلما امتلأ بالأسرار والأمل زاد جماله، فالرسام يرسم خبايا الواقع، ويخطط تفاصيله العميقة، ويبعث في لوحته التفاؤل المحمل بالأحلام”.
“طريق الأحلام حافِل بالصِعاب”
أطلعتنا شفاء على بعض لوحاتها: “عبّرت عن نفسي بين أحضان الطبيعة، ورسمت وجوه الأطفال البريئة، مع ألحان الموسيقا بعيداً عن بشاعة الحياة، كما جذبتني تجاعيد الجدات، ورسمت صور للشهداء وصور للقائد عبد الله أوجلان بعد إعجابي الشديد بما خطّه قلمه وصنعه فكره”.
وفي ختام حديثها تمنت شفاء يوسف من كل شخص، يملك حلماً أن يسعى خلفه مهما كلفه الأمر: “لا يوجد مستحيل في الحياة مع قوة الإرادة، وعندما تعشق عمل بكل جوارحك ستتقنه، ومن يعشق الرسم لينمي هذه الموهبة، حتى لو لم يجد من يدعمه سينجح، لأن الفن يساعد على اكتشاف عالم جديد، وتحسين الحياة للأفضل، فهو مُلهمي لإكمال دراستي، ومُنقذي من ضغوطات الحياة، إلا أنني سأكمل طريقي في الرسم فطريق الأحلام حافل بالصعاب”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة