• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

غوناي مصطفى.. امرأة عفرينية شاهدة على مقاومة العصر

05/02/2023
in المرأة
A A
غوناي مصطفى.. امرأة عفرينية شاهدة على مقاومة العصر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1

روناهي/ الشهباء ـ “الأمل أعظم من الانتصار، ونحن لم نفقد الأمل”، هذا ما قالته مهجَرة من عفرين، وهي تروي قصة مقاومة العصر، مجددةً عهدها على الإصرار على المقاومة كغيرها من الآلاف من مهجِري عفرين، حتى تحرير مدينتهم.

مع مرور الذكرى السنوية الخامسة للهجوم التركي، على مدينة عفرين في العشرين من كانون الثاني، تتجدد الذكرى الأليمة في قلوب مهجَري عفرين، في الشوق والحنين إلى مدينتهم وديارهم، التي رسمت صورتها في ذاكرتهم، ولم تفارق مخيلتهم لوهلة، فالمقاومة التاريخية التي أبدوها خلال ثمانٍ وخمسين يوماً في عفرين، واستمرارها إلى حد اللحظة في مخيمات التهجير القسري، قادرة لأن تنتصر، وتتحدى بشاعة مخططات المحتل التركي، في إيمان وإصرار لهم على تحرير أرضهم، ومنهم قصة غوناي مصطفى، وعائلتها.

إصرار وعزيمة

“غوناي مصطفى”، امرأة عفرينية من ناحية موباتا التابعة لمقاطعة عفرين، تبلغ من العمر 46 عاماً، وأم لثلاثة أطفال، عاشت كل لحظة من لحظات مقاومة العصر، وخلال لقاء لصحيفتنا “روناهي” معها، قالت غوناي في مستهل حديثها: “العشرون من كانون الثاني، هو تاريخ بدء المقاومة التاريخية، عفرين الحاضرة في ذاكرتنا للأبد، عفرين الجنة الصغيرة، التي كانت تأوي آلامنا وجراحنا، وتزرع فينا الحب، ومن سمع عنها أو رآها ولم يعشقها، ومن لم يعشق مدينة السلام والزيتون.

كنا في منزلنا، في قرية عرابو بناحية موباتا، حين شنَ المحتل التركي بطائرته هجوماً على عفرين، وإذ السماء امتلأت بالطائرات الحربية، وسمعنا أًصواتاً من كل الجهات، الطائرات تقصف هنا وهناك، ومن تلك اللحظة بدأنا الانخراط في مقاومة العصر”.

وأشارت غوناي، كيف كانت عزيمتهم وإرادتهم التي تغلبت على تلك المخاوف، وكانوا جنباً إلى جنب مع المقاتلين في الجبهات: “بقينا حوالي 36 يوماً من بدء الهجوم، في قريتنا، ولن نتخلى عنها، لا أدري من أين أتتنا تلك الإرادة والعزيمة والقوة كلها، وضعت أولادي في كهف في القرية، وكنت أخرج مع أخي ونساء القرية، لنحضر الطعام للمقاتلين، نستقبلهم ونودعهم حين كانت الكروبات تتبادل في المناوبة، نداوي الجرحى، ونصلهم إلى المشافي، حين كنا نراهم، كنت أقول في نفسي، كيف لي بأن أتركهم هكذا، شباب وشابات يضحين بأرواحهم لأجلنا”.

ووصفت غوناي لحظة خروجها من قريتها، بأن روحها انتزعت منها وبقيت هناك: “وحين اشتَدت الهجمات على الناحية، قرروا بخروج الأهالي من الناحية صوب مركز المدينة، أحسست بأن روحي انتزعت مني، وبقيت عالقة في كل زاوية من منزلنا وقريتنا، في ظل شجرة الزيتون الذي فنينا عمرنا إلى أن كبرت، واتجهنا إلى مركز مدينة عفرين”.

مشاهد عالقة في الذاكرة

في غصة ملأت حنجرتها، ودموعِ أغرقت عينيها، استكملت غوناي قصتها، لتكون إحدى شاهدات مجزرة المحمودية: “كان زوجي يعمل مع قوى الأمن الداخلي، ويتناوب مع أًصدقائه، بقيت أنا وأولادي في إحدى الأقبية في حي المحمودية بمركز مدينة عفرين لعدة أسابيع، حيث كانت المرتزقة على قرب بضعة كيلو مترات من الحي، وحينما كنا جالسين قُصفنا بعدة قذائف واستهدفت الحي، حين فتحت عيني، لم أر أولادي، كلٌ منِا مرمى إلى جهة، صرخت بأعلى صوت أبحث عن أطفالي، أمسك يدي شاب، وقال لي: إن أطفالي بخير، لا زلت أتذكر ذاك الرجل المسن الغريب، المقعد على كرسي، حين صاح لي، وضمني، وبكى علي، وقال: لماذا لا تخرجي؟، إن وصلوا إلى هنا سوف يقتلونني لأنني عجوز، ولكن ماذا يفعلون بك وبأطفالك؟، وحينما خرجنا من القبو، رأينا أشلاء أطفال، ونساء، منهم من قطع رأسه، ومنهم من قطعت رجله، مجزرة المحمودية في 18 آذار، لن أنسى ذاك اليوم، وأصوات تكبيراتهم، وهم يقولون/ الله أكبر، يا أيها الكفار سننتقم منكم/، ولن أنسى تلك المقاومة، ولن ننسى عفرين، حتى التحرير والوفاء لدماء الشهداء، عفرين لنا، وسنعود إليها”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة