• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

دلشا شاويش: السجناء الكرد داخل السجون التركية، حددوا فصول مقاومة تاريخية ضد الظلم والقهر

20/07/2022
in السياسة
A A
دلشا شاويش: السجناء الكرد داخل السجون التركية، حددوا فصول مقاومة تاريخية ضد الظلم والقهر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
قامشلو/ دعاء يوسف –

بيّنت الرئيسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي في قامشلو دلشا شاويش، أن المقاومة في السجون التركية، أصبحت منابر للحرية، وأكدت أن الإرادة الكردية الحرة والديمقراطية والمقاومة لن تستسلم لفاشية دولة الاحتلال التركي ولحكوماته مهما كانت الظروف، ومهما طال زمن السجون.
يستمر الاحتلال التركي بعدائه، وإبادته للشعب الكردي، حيث لا زال يقوم بأساليب وبجرائم وبانتهاكات عدائية، تهدف إلى انتزاع كرديتهم في سياق غير قانوني، ولا أخلاقي، ضاربا حقوق الإنسان عرض الحائط، فحرم الشعب الكردي في العيش لحياة طبيعية، إلا إذا تخلى عن كرديته، وثقافته، وخصوصيته، وتاريخه، وإن لم يفعل، فالموت ينتظره بأشكال مختلفة، ومن هذه الأساليب السجن خلف القضبان، والقتل المتعمّد.
وأمام هذه المعاملة الوحشية، فإن الشعب الكردي دافع عن نفسه، وعن وجوده وحريته، بكل الوسائل، لتتحول المسألة لمعادلة بين النور والظلام، وبين الحياة الحرة، التي يطمح لها شعب مقاوم يصر على حريته، مهما كلفه من تضحيات، وجهد، ليبني الحياة الكريمة، التي تطمح إليها الشعوب في تقرير مصيرها.
حيث خاض الكرد انتفاضات، وثورات ضد قوانين الإبادة، والتهجير القسري، والتطهير العرقي، وقوانين إصلاح الشرق، وضد ممارسات الاحتلال التركي، وبالرغم من هذه الظروف، لم يستسلم الكرد، بل قاموا بكل عزيمة وإصرار مستندين إلى أصالة، وعراقة، وقوة الثقافة الكردية الديمقراطية، ومتخذين من الجغرافية الجبلية سبيلا جديدا للمقاومة، التي كسرت صخرة الاحتلال.
ومع استمرار النضال، كانت الشعوب الكردية، هدفا للسجون التركية، فقد عد الاحتلال سجن الكرد بمختلف أعمارهم، أحد أدوات الإبادة، والإنكار، وفرض الاستسلام، وإنهاء روح المقاومة لدى أبناء، وبنات الشعب الكردي، حتى أصبحت للمقاومة الكردية في السجون التركية، أبواب وفصول، ورسائل قوية، تؤكد أن الإرادة الكردية الحرة والديمقراطية، والمقاومة، لن تستسلم لفاشية دولة الاحتلال التركي، ولحكوماتها مهما كانت الظروف.
من هنا يتبيّن لنا أن ثقافة الهيمنة، التي سعت إدارة السجون التركية إلى فرضها على الأسرى، قد أنتجت رد فعل عكسي، تمثل بثقافة مضادة ومقاومة، وأن تلك الثقافة واصلت تطورها، بفعل تراكم الخبرات، فرصّ الأسرى صفوفهم، ووحّدوا جهودهم، ونظّموا علاقاتهم الداخلية، ما أثار قلقاً مكتوماً لدى عدوهم.

زنزانة السجين ساحة لمعركة طويلة
وضمن السياق ذاته، تحدثت لصحيفتنا الرئيسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي في قامشلو، دلشا شاويش: “في مثل هذه المنعطفات، يظهر مغيرو التاريخ؛ ليلعبوا دورهم، وليحددوا مصير شعبهم، فشكلوا رموزاً للحرية بنضالهم، فدوّنوا رسالة للاحتلال؛ كونهم شعلة لا تنطفئ”.
وتبرز في تاريخ مقاومة السجون في تركيا العملية الفدائية، للشهيد القائد مظلوم دوغان في سجن آمد عام 1982، والذي احتفل بعيد نوروز مضرماً النار في جسده، بشعلة أضاءت درب شعبٍ بوهجها، فبدأ ولادة عشق شعبٍ، بعد أن دفن تحت أوراق التاريخ، وشرد عبر الزمان، جسده المشتعل، تدفق منه الأمل، والإيمان، بنصر قضية شعبٍ نبيل.
وتابعت دلشا: “كل شعبٍ يولد بمقاومة أبنائه الأبطال، ليرسموا تاريخهم المشرف، وبهذا المعنى الشعب الكردي، يُسمِع صدى صوته للعالم، بتحطيم جدران زنزانة الظلم”.
وعلى درب مظلوم دوغان سار أربعة مناضلين آخرين، وهم: فرهاد قورتاي، أشرف أيناك، محمود زنكين ونجمي أونر، لينيروا درب نضالهم المديد، وأخذت مقامة السجناء في السجون التركية منحى آخر، لا يقل أهمية عن مسار القتال في الجبال، وهو الإضراب عن الطعام حتى الموت، لتبدأ حرب الموت جوعاً، على الموت ذلاً. وبينت دلشا: “هذه المقاومة، التي أبداها السجناء من خلف قضبان سجونهم، شكلت إرادة فولاذية قوية، كانت قادرة على محاكمة الاحتلال في سجنه، وأوضحت: “لقد ثاروا مراراً وتكراراً، وناضلوا لتسير شعوب الحرية على نهجهم، فخاضوا سياسة “الإضراب عن الطعام” مئات المرات، وجعلوا من الجوع ثائراً خلف قضبان سجون الاحتلال، حيث لازال قسم من السجناء الثائرين يمارسونه في السجون، فإما العيش بكرامة، أو الموت من أجل الحق”.
وهكذا غدا السجن ساحة أخرى من ساحات الاشتباك والمواجهة، لتتحول السجون التركية على أيدي هؤلاء الأبطال من مؤسسة هيمنة، إلى مؤسسة مقاومة، تحافظ على إنسانية الإنسان، وتعزز انتماءه الوطني والقومي، وما كان لذلك أن يتأتى دون خوض هذه الرحلة الطويلة من العذاب، والإضراب عن الطعام، والمواجهات المختلفة خلف قضبان السجون.
كسر جبروت دولة الاحتلال التركي
وكلما زاد التعذيب والظلم، زادت روح المقاومة، لتكسر الروح الفولاذية جبروت الاحتلال التركي داخل سجونه وخارجها، فإن هذه المقاومات بمراحلها كافة، كانت بمثابة رد على ممارسات العدو، لعجزه عن تصفية، وإنهاء فكر القائد آبو، الذي تجلى واضحاً في أدمغة الشعوب الحرة.
وتطرقت دلشا، إلى أن “الاحتلال لا يتوقف عن استخدام السجون، أداة لإبادة الكرد، وأن تركيا، وفي إطار مشروعها العثمانية الجديدة، تستخدم الأسلوب ذاته في المناطق، التي احتلتها في شمال وشرق سوريا، والعراق وغرب ليبيا، واليمن، بحق مختلف الشعوب، فتركيا بعد استيلائها، واحتلالها للأراضي، لم يسلم من بطشها أحد، إلا أنها لم تستطع إطفاء شعلة الحرية”.
وكون الشعوب التواقة للحرية لا تخضع، ولا تستسلم للاستبداد، والاحتلال بل تصر على المطالبة بالحرية، فإن فاشية الاحتلال تستمر بأساليبها القذرة؛ لتقضي على الشعوب المطالبة بحريتها، وعلقت دلشا على ذلك: “بدأ طريق العداوة، حين يقول الكردي: إنني كردي وأناضل، فيُزج به في السجون، وتُمارَس ضدّه أنواع الأساليب الوحشية كلها، البعيدة عن الأخلاق والإنسانية، ولكن رغم هذه الممارسات كلها، لم تستطع الغاشية التركية كسر يد المقاومة، والنضال، التي تحيا بهما الشعوب الكرية، وتبقى تناضل حتى تنال الحرية”.
والجدير ذكره وأهميته أن ما يمارسه الاحتلال في السجون، وخارجها، من انتهاكات وجرائم، يتم التغاضي عنه أو تهميشه من قبل المجتمع الدولي، أو الأصح نظام الهيمنة العالمي، وبخصوص ذلك قالت دلشا: “لولا الدعم الدولي للاحتلال التركي، لما استطاع أن يصمد أمام مقاومة الشعب الكردي، وإصراره على حريته، وكرامته وإدارة مناطقه، والعيش بثقافته ضمن الدول الموجودة، ومع الشعوب المجاورة له”.
وأوصت دلشا بالنضال الشعبي المجتمعي، والمتعدد في ساحات النضال، في السهول، وفي السجون إلى المقاومة في الجبال، والمدن، والقرى… وحرّضت: على النضال العسكري المشروع؟، وإلى النضال المدني والثقافي، والاجتماعي، والإعلامي، وغيره ضد الإبادة الجماعية الممارس من قبل تركيا على الشعب الكردي أولاً، وعلى شعوب المنطقة ثانياً، “فلا بدّ من خلق بداية الطريق؛ ليكون الشرارة، التي تقود الشعوب كلها نحو الحرية”.
واختتمت الرئيسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي في قامشلو دلشا شاويش حديثها: “لقد قرر الأسرى بشكل جماعي، وفردي مواجهة السجان، والوقوف في وجهه بكل عزيمة وقوة، وإننا وبدون تردّد، سنكون كما عاهدناهم دائما، سندا لهم، ولن نتخلى عنهم، فمعركتهم هي معركتنا جميعا، فما زلنا إلى اليوم، نعيش بالعزيمة والإرادة ذاتها، التي نستمدها من طبيعة مقاومتهم، وسيكون النصر والحرية حليفينا في نهاية الطريق”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بلدية الشعب في الحسكة.. جهود شاملة لتطوير البنية التحتية وتعزيز النظافة العامة
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الحسكة.. جهود شاملة لتطوير البنية التحتية وتعزيز النظافة العامة

10/05/2025
النضال سمة العصر
الزوايا

النضال سمة العصر

10/05/2025
فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية
المرأة

فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية

10/05/2025
في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة.. هيئة المرأة تواصل تعزيز مكانة النساء
المرأة

في الذكرى الثامنة لتحرير الطبقة.. هيئة المرأة تواصل تعزيز مكانة النساء

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة