وتابع حاجي: “محلي صغير ولكن يفي بالغرض، هو بيتي الثاني يبدأ يومي معه منذ الصباح الباكر وحتى مغيب الشمس أعجن وأخبز، لم يتمكن الوقت والروتين من التقليل من حبي لمهنتي التي بفضلها أعلت عائلتي، أقدم من خبرتي للشباب اليافعين الذين يأتون لتعلم هذه الصنعة أجد فيهم ذاتي القديمة وإصرارهم في التعلم”.
القادم بوست