• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مصر من عهد يوسف الصدّيق… إلى أكبر مستورد للقمح في العالم

07/04/2022
in الزوايا, روناهي قاهرة... ضياء روج آفا
A A
حول حماقة الاعتقال.. وحسابات المكسب والخسارة ـ2ـ
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 12
رجائي فايد_

كلنا قرأنا ما جاء في القرآن الكريم عن نبي الله يوسف، عندما احتار حاكم مصرفي تفسير رؤياه، إلى أن جاء له يوسف، ففسر له رؤيته، التي فسرها له بأن سبع سنوات من الخير، تأتي على مصر، تعقبها سبع سنوات عجاف، وكي ينقذ مصر، والعالم من ذلك، فقد طلب يوسف من الملك، كي ينظم الزرع والتخزين (اجعلني على خزائن الأرض، فأنا أستطيع تخزينها وعليم بكيفية تدبيرها) فأصدر الملك قراراّ بتعيين يوسف عزيزاً لمصر (رئيس وزراء)، وبحكمة يوسف، وبتدبيره تمكن في سنوات القحط من أن ينقذ العالم من الجوع.
كانت مصر حينئذٍ سلة غذاء العالم، يأتي إليها الناس من كل مكان، ليحصلوا على طعامهم في ظل الآية القرآنية (ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين)، كانت تلك أيام خلت، إلى أن وصلنا إلى ما نحن فيه، حيث نستورد معظم قمحنا من العالم، وبالذات روسيا، وأوكرانيا (حيث قمحهما هو الأرخص)، حيث تدور حالياً فيما بينهما حرب طاحنة، تجعل استيراد احتياجاتنا من القمح محل تساؤل.
أذكر حتى قبيل سبعينات القرن الماضي، كان لموسم حصاد القمح في مصر بهجة، ويقام له احتفالات (عيد الحصاد) وتُدبك له أغانٍ احتفالية، فأنشد محمد عبد الوهاب (القمح الليلة.. الليلة.. يا رب تبارك وتعيده وتزيده)، وكنت أذكر عملية درس عيدان القمح الذهبية بالأدوات البدائية، التي بقيت معنا من عهد الفراعنة، وعصر يوسف الصديق، كنت أجلس على (النورج) الذى تجره بقرتان، ويتحرك على أسطوانات حديدية مدببة، تفرم عيدان القمح، وتفصله عن حبوبه، ثم تأتي عملية التذرية لفصل الحبوب، وأذكر أن أبى رحمه الله كان يحسب المحصول بدقة، ويحسب المستحق عنه بزكاة الزرع (وأعطوا حقه يوم حصاده)، وأذكر أنني كنت أسعد بالوقوف خلف باب دارنا لتوزيع المستحق من زكاة القمح على المحتاجين، وكان الخبز الذى ينتج عن القمح يمر بعمليات ضرورية، تبدأ بغسيل القمح بالماء، ثم تجفيفه وتنقيته من الشوائب ثم طحنه، الآن يأتون بالسفن من روسيا وأوكرانيا، وينقلونها مباشرة إلى الطاحونة بكل ما بالقمح من شوائب، وليت ذلك الحال يدوم في ظل ما نراه من أحداث!
في سبعينات القرن الماضي عندما بدأت بوادر الانفتاح على الغرب الاستهلاكي، أطلق الرئيس الراحل السادات مقولة “إن مصر تقع تحت حزام القمح العالمي”، وبالتالي لا يجب أن ننفق وقتنا في زراعة القمح، لأن مصر قدرها هكذا! وعلينا الاعتماد على استيراد القمح، وعلى رأى المثل الشعبي (شراء العبد أفضل من تربيته)، لكن لم يدر في خلد السادات، أن القمح من الممكن أن يكون وسيلة ضغط تؤثر في القرار الوطني، وفي ظل هوجة وبهجة الاحتفالات بالتحول إلى المعسكر الأمريكي، والتغني بالخير العميم الذي سيأتينا من (ماما أمريكا)! بدأت التحولات الاجتماعية في مصر (كنتاكي وويمبي والوجبات السريعة ..الخ)، وبعد أن كانت القرى تأكل الخبز من زرعها، أصبحت تأكل الخبز من المدينة، ولم يقل لهم الآباء، والأجداد هذا الخبز بشوائبه لم يكن أبدا خبزنا، كان خبزنا نقيا طاهراّ، أما الآن فلا أحد يعلم ماذا جرى له، وهل ذكر أحد السادات، ماذا حدث لمصر، حتى تنتقل من فوق حزام القمح إلى تحته !؟
الحرب الروسية الأوكرانية من الواضح أنها ستستمر، وبالتالي فإن وارداتنا من هذا القمح الرخيص موضع شك، ويجب البحث عن بدائل لوارداتنا من القمح مهما كان الثمن، وعلى رأى المثل الشعبي (المشرحة مش ناقصة قتلى).
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة