• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تحتَ مسمَّى “التسوياتُ والمصالحةُ الوطنيةُ”.. مساعي النظام السوري بإعادة سيطرته مستمرة

23/01/2022
in قراءة وتعليق
A A
تحتَ مسمَّى “التسوياتُ والمصالحةُ الوطنيةُ”.. مساعي النظام السوري بإعادة سيطرته مستمرة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
دجوار أحمد آغا_

عندما بدأ الحراك الشعبي في سوريا بشكل سلمي، وتحت شعار المطالبة بالحرية والكرامة، كان بإمكان النظام السوري من خلال تقديم بعض التنازلات -والتي هي بالتأكيد من حق الشعب-أن يحافظ على سوريا، وشعبها من الدمار والهلاك، الذي حاق بهما من كل حدب وصوب.
مفهوم ما يسمى بـ”التسويات والمصالحات الوطنية”، طرحها النظام السوري بوساطة روسية، وإيرانية، وبرعاية تركية وأمريكية، فالتسوية تدل على أن هناك من خرج عن الطريق، وهو في هذه الحالة مجرم وفار من وجه العدالة، ويتم تسوية وضعه قانونيا، أي يصبح مواطناً صالحاً، وغير مطلوب لدى أجهزة النظام القمعية “وكأنك يا أبو زيد ما غزيت” وكذلك الأمر في مسألة المصالحة الوطنية، فهي تصب لمصلحة النظام قولا واحدا، وبهذا المعنى تمّت مقايضة الكثير من المناطق السورية الآهلة بالسكان لمجرد أنهم لم يقبلوا بعقلية هذا النظام الطاغي، وطالبوا بالحرية، فكانت أن قدم النظام أعزاز، وجرابلس، والباب، وعفرين، ومن بعدها إدلب، وسري كانية، وكري سبي/ تل أبيض في مقابل وقف الدعم من جانب تركيا للمرتزقة، الذين كانوا يقاتلون النظام في مناطق متفرقة من البلاد، وضيقوا الخناق عليه حتى بات محاصرا في العاصمة، وبعض أحيائها، هذا الأمر دفع بكل من النظام الروسي وكذلك النظام الإيراني الداعمين الرئيسيين للنظام السوري، بالتدخل المباشر وتقديم الدعم والمساندة من النواحي كلها، كون بقاء هذا النظام في الحكم هو حفاظ على مصالح النظامين الإيراني والروسي، لذا تم التدخل المباشر عندما تم حشر النظام في الزاوية الصعبة، فتدخلت القوات الجوية الروسية في قصف تجمعات المعارضة وكبدتها خسائر فادحة، كذلك دخلت قوات الحرس الثوري الإيراني، وميليشيات حزب الله على الخط، وبدأ القناصة الإيرانيون بعملهم في قنص، واستهداف المعارضين، الذين تراجعوا شيئا فشيئا خاصة مع مقايضة النظام التركي لهم مع روسيا من خلال احتلال مناطق في شمال البلاد، مقابل إيقاف الدعم عن معارضة الجنوب والوسط، رغم ذلك لم يستطع النظام كسر إرادة الشعب السوري، ما دفع به الى إدخال الروس أحيانا، والإيرانيين أحيانا أخرى، وإجراء ما يُسمى “التسويات” أو “المصالحات الوطنية” والتي هي في الأساس إعادة فرض سيطرة النظام وأجهزته القمعية على هذه المناطق، التي خرجت عن سيطرته من جهة، ومن جهة أخرى إظهار الناس الذين يتم تسوية أمورهم، وكأنهم مجرمون، وأخطؤوا، وهم الآن يعودون إلى “حضن الوطن”، فتمت هذه “التسويات” في مناطق درعا وريف دمشق، وحمص وريفها، وغيرها من المناطق، ويسعى الآن النظام لإدخال مثل هذه الأمور في مناطق شمال وشرق سوريا، حيث بدأت بنشر إشاعات كثيرة، وفبركات إعلامية تستهدف زعزعة أمن واستقرار المنطقة، وخلق بلبلة وفتنة، بحيث تدّعي بأنها قد توصلت الى اتفاق مع الإدارة الذاتية من أجل هذه التسويات، ما دفع ببعض المواطنين في مناطق الطبقة، والرقة، وريف دير الزور، إلى تصديق هذا الكلام، والخروج بالمظاهرات الرافضة لهذه الأمور، بحيث جرت في الآونة الأخيرة عدة مسيرات شعبية رافضة العودة إلى سيطرة النظام، وعلى الرغم من أن الإدارة الذاتية كذّبت هذه الادعاءات من جانب النظام، وحذّرت من خطورة تصديق مثل هذه الوعود، إلا أن الأحداث المتلاحقة تثبت بالدليل القاطع تورط البعض من ذوي النفوس الدنيئة والمريضة، الذين باعوا أنفسهم مقابل حفنة من الدولارات، وهم على استعداد تام للقيام بالدور المنوط بهم، في نشر مثل هذه الاكاذيب وتضليل الشعب.
لذا لا بدّ لنا من التكاتف جميعاً، والوقوف معاً في وجه هذه الأعمال، التي يسعى النظام السوري للقيام بها في مناطقنا، ويغرر بأبناء شعبنا، وكأنهم قد أخطؤوا بثورتهم، التي قدموا من خلالها أكثر من 12 ألف شهيد، و25 ألف جريح، الإدارة الذاتية الديمقراطية هي من صلب الشعب، وتعمل من أجل الحفاظ على كرامته، وحريته وتأمين حياة كريمة له، وتوفير الأمن والأمان له، لكن النظام السوري ومواليه يسعون من أجل تقويض هذه التجربة الرائدة في مجال الحفاظ، وحماية حقوق الشعوب، والقدرة على قيادة الشعوب نفسها بنفسها.
نترك لكم التعليق.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية
المرأة

مجلس المرأة السورية يعقد سلسلة اجتماعات للأحزاب والتنظيمات النسوية

11/05/2025
فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة
المرأة

فاطمة العلي: من تلطخت يداه بدم المرأة السورية يجب أن يُحاسب لا أن يكرّم في مواقع القيادة

11/05/2025
الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة