No Result
View All Result
المشاهدات 1
مركز الأخبار ـ
أوضح مواطنون من قامشلو بأن الدولة التركية المحتلة تحاول بث الفتن والخوف وتهجير أهالي المنطقة منها، مُعربين عن استعدادهم لأن يصبحوا دروعاً حيّة في وجه هجمات دولة الاحتلال التركي.
يواصل جيش الاحتلال التركي ومرتزقته شن الهجمات على أهالي قرى زركان عشرة آخرين بجروح متفاوتة، بينهم أطفال، وألحقت أضرار جسيمة بممتلكات الأهالي.
ضمن ذات السياق تحدث مواطنو قامشلو لوكالة هاوار وعبروا عن سخطهم الشديد إزاء الهجمات التركية المستمرة على شمال وشرق سوريا.
وبدايةً تحدث المواطن عصام صالح على أهمية تصعيد المقاومة في وجه دولة الاحتلال التركي المستبدة ورفض هجماتها الوحشية، مبيّناً أن الدولة التركية ومرتزقتها يسعون إلى إثارة الخوف لدى الأهالي.
وقال: لا نخاف هجمات المحتلين، سنبقى في ديارنا حتى النهاية، نحن مستعدون أن نصبح دروعاً بشرية في وجه الهجمات، ومضى منتقداً القوى الداعمة للاحتلال التركي، بقوله: الدول المهيمنة تفتح الطريق أمام الدولة التركية لتنفيذ هجماتها”.
ومن جهتها قالت المواطنة سلام عبد الله: على الأهالي عدم الانجرار وراء ألاعيب الأعداء، وألا يتخلوا عن مدنهم، من أجل قطع الطريق على الاحتلال.
وأشارت إلى مقاومة مقاتلي قوات سوريا الديمقراطية قائلةً: نحن نساند قواتنا، يجب أن يدعم الشعب قوات سوريا الديمقراطية؛ لأن المقاومة الشعبية ومقاومة القوى العسكرية تكمّل بعضها البعض نحن نُهنّئهم على مقاومتهم، وسنقف معهم حتى النهاية.
من جانبه، أوضح المواطن مهدي موسى بقوله: إن دولة الاحتلال التركي لا تريد أن يعيش شعب المنطقة بسلام واستقرار، وقال تريد أن يبقى شعب المنطقة في تخوّف دائم؛ لأن هدفها هو إخلاء المنطقة.
واختتم مهدي موسى حديثه بقوله: الدولة التركية تحتل عفرين وسري كانيه وكري سبي، وهجّرت أهلها، “وتريد الآن احتلال المناطق الأخرى، فليقاوم شعبنا في وجه هذه الهجمات.
No Result
View All Result