• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مجزرة قره جوخ… ضوء أخضر للأتراك لاحتلال شمال سوريا

26/04/2021
in آراء
A A
مجزرة قره جوخ… ضوء أخضر للأتراك لاحتلال شمال سوريا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 4
دجوار أحمد آغا-

في الخامس والعشرين من نيسان 2017 قامت 26 طائرة حربية تركية بهجوم غادر على مناطق في كلّ من سوريا والعراق يتواجد فيها التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب، حيث خرقت تلك الطائرات المجال الجوي السوري وقصفت مركز قيادة وحدات حماية الشعب والمركز الإعلامي على سفح جبل قره جوخ، مما أسفر عن إصابة واستشهاد  38 مقاتلاً ومقاتلة من وحدات حماية الشعب والمرأة بينهم إعلاميون، كما أنها خرقت المجال الجوي العراقي وقصفت مناطق متفرقة في جبل شنكال مما أدى إلى استشهاد خمسة مقاتلين من البيشمركة وإصابة تسعة آخرين، وكذلك أصيب مقاتل من قوات حماية شنكال YPȘ في القصف الذي طال المدنيين مما أدى إلى استشهاد مواطن، إلى جانب الدمار الهائل في البنية التحتية والخسائر المادية الجسيمة التي تسبب بها هذا القصف الغادر.
 لم يكن بالإمكان قصف قره جوخ لولا الحصول على الضوء الأخضر والموافقة الضمنية من جانب أمريكا والتحالف الدولي لمحاربة الإرهاب الموجود في منطقة روج آفا وشمال وشرق سوريا.
وقد اعترف بذلك وزير الخارجية التركي مولود جاوش أوغلو عندما قال: “أخبرنا حليفتنا أميركا عن استعدادنا في الآونة الأخيرة للقيام بعمليات في هذه المنطقة وأبلغناها بسحب جنودها إلى خط معين، أي 20 – 30 كلم جنوب الحدود، أطلعنا أميركا وروسيا على معلومات حول العملية قبل ساعتين من تنفيذها، وذلك بموجب اتفاق بيننا”.
ما حصل في قره جوخ لم يكن حدثاً عابراً أو غارة جوية تركية معتادة مثل تلك التي تقوم بها مراراً وتكراراً منذ ثمانينيات القرن الماضي على معاقل حزب العمال الكردستاني، سواء في باكور أو في باشور كردستان، بل كان إذناً بالبدء بغزو واحتلال مناطق في شمال وشرق سوريا والعراق أيضاً.
وعلى الرغم من أن المستهدف كان قوات موجودة في تحالف مع الأمريكان لمواجهة الإرهاب إلا أن الرد والموقف الأمريكي لم يكن بمستوى الحدث، عدا الزيارة الميدانية لقائد عسكري أمريكي برفقة القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية إلى موقع الحدث بعد ساعات قليلة، لم تبدِ الإدارة الأمريكية أي رد فعل مناسب وملائم لما جرى في قره جوخ، وهو ما يُفسر قيام المحتل التركي بعد ذلك بغزو واحتلال عفرين ومن ثم مهاجمة سري كانية وكري سبي واحتلالهما بموجب اتفاقيات موقعة مع كلٍّ من روسيا وأمريكا، بما لا يدع مجالاً للشك بإعطاء هاتين القوتين العالميتين الضوء الأخضر لجيش الاحتلال التركي بغزو المنطقة واحتلالها.
لكن عندما واجهت المحتلين مقاومة أسطورية من جانب المدافعين عن الأرض والعرض وحماة الوطن، اضطرت تلك القوات المهاجمة والمحتلة إلى عقد صفقات مع القوى العالمية وتقديم تنازلات للحصول على مكتسبات على الأرض كونها لا تستطيع أن تتقدم دونما غطاء جوي وضوء أخضر دولي.
يتبين للقارئ أن الهجوم على قره جوخ من جانب دولة الاحتلال التركي كان بموافقة من القوى العالمية، وكان أيضاً جس نبض من جانبها لمعرفة ردة الفعل الدولية والتي جاءت خجولة مما شجعها للقيام بالهجوم على عفرين في 20 كانون الثاني 2018 واحتلالها في 18 آذار بعد مقاومة أسطورية، ومن ثم الهجوم على سري كانيه وكري سبي في 9 تشرين الأول 2019 هذا من جهة، ومن جهة أخرى نرى بأن كافة الهجمات التي قام بها جيش دولة الاحتلال التركي كانت تجري في أوقات تكون فيها داعش ومرتزقتها في حالة حصار وضعف ويكون هناك حصار وهجوم من جانب قوات سوريا الديمقراطية عليها؛ مما يؤدي بالتالي إلى التفسير المنطقي الوحيد الذي يتوضح حول الغاية من هذه الهجمات، ألا وهي مساعدة داعش ومرتزقتها من خلال تخفيف الضغط عليها، وإشغال قوات سوريا الديمقراطية بمواجهات أخرى، وهو ما حصل بالفعل إذ توقفت حملة المرحلة الثالثة لتحرير الطبقة والرقة لحين معرفة موقف التحالف الدولي من هكذا هجمات.
وإذ نستذكر هذا الهجوم الغادر من حيث وحشية وهمجية دولة الاحتلال التركي وخرقها للمواثيق الدولية والأعراف الإنسانية، فإننا في الوقت نفسه ننحني إجلالاً وإكباراً لشهدائنا العظام الذين فقدوا أرواحهم خلال هذا الهجوم، ومن خلالهم نستذكر كافة شهداء الحرية والديمقراطية والإنسانية.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

أهمية العلم والعمل في الإسلام
الدين والحياة

أهمية العلم والعمل في الإسلام

14/05/2025
اللغة الكردية.. هوية وشاهد على إرث ثقافي وإنساني عريق
المجتمع

اللغة الكردية.. هوية وشاهد على إرث ثقافي وإنساني عريق

14/05/2025
“خنساء كردستان”… سيرة نضال أُمٍّ تحوّلت إلى أيقونة شعب
الثقافة

“خنساء كردستان”… سيرة نضال أُمٍّ تحوّلت إلى أيقونة شعب

14/05/2025
اللغة الكردية في سوريا.. هل ستتحول من القمع إلى الاعتراف؟
الثقافة

اللغة الكردية في سوريا.. هل ستتحول من القمع إلى الاعتراف؟

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة