• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أهمية العلم والعمل في الإسلام

14/05/2025
in الدين والحياة
A A
أهمية العلم والعمل في الإسلام
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 10

محمد القادري

نتحدث في هذه المقالة عن العمل بأنواعه وأشكاله ومعانيه من حيث فعاليته في المجتمع، لأن أي تقدم أو تطور أو تغيير في الواقع لا يحدث إلا عن أعمال يقوم بها الإنسان بشكلٍ فردي أو جماعي، وحتى العمل الفردي يعود تأثيره بالمحصلة على المجتمع، لذلك أكد الله سبحانه وتعالى على العمل وعدم الكسل والتكاسل والتواكل والاعتماد على الغير فقال: “وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله”، وفي آية أخرى أكد أن النبي صلى الله عليه واله وصحبه وسلم أيضاً عامل في مجتمعه بقوله تعالى: “يا قومي اعملوا إني عامل”، وإذا تتبعنا حياه المجتمعات وشعوبها نرى أن الشعوب المجتهدة النشيطة تقدمت وتطورت بالعلم والعمل، وهناك أمثلة كثيرة على بلدان وشعوب ودول أتى عليها الدمار والخراب ثم من خلال علمها وعملها ونشاطها عادت لتسبق كثيراً من الدول والأمم، مثال ذلك اليابان وفيتنام وألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية، في مقابل ذلك نرى كيف زالت الخلافات الإسلامية وانهارت السلطنات والإمارات واندثرت ولم يبقَ لها أثر لأنها توقفت عن العلم والعمل، فإذا كان هناك علم ولم يكن عمل تخلّف المجتمع، وإذا كان هناك عمل بلا علم تدمر المجتمع بسبب الأخطاء الفادحة، واجتمع ذلك في نهايات الخلافة الأموية في الأندلس حينما كان أمراؤها غارقين باللهو والعبث والملذات تاركين العلم والعمل لأعدائهم الذين هاجموا بلادهم وطردوهم، وكذلك في نهاية السلطنة العثمانية حينما انفصل العلم عن العمل وتأخروا عن ركب الحضارة الإنسانية فكان نهايتهم الزوال، وحينما نفكر في الدول القائمة حالياً في الشرق الأوسط وغيره، وكذلك على مستوى الإدارات والأحزاب التي تقود المجتمعات نرى أن القوة دائماً ميزانها الأرجح يكون في أيدي القيادات التي تدعو إلى العلم والعمل، لذلك نراهم متفوقين وناجحين على جميع المستويات كقوله تعالى: “إن الله لا يضيع عمل منكم من ذكر أو انثى فمن يعمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها”، ونحن نرفع رأسنا هنا في إقليم شمال وشرق سوريا بعلمنا المتقدم الحضاري الإسلامي الإنساني وبجهود وعمل شعبنا العظيم.

 

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

كاريكاتير العدد2108من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2108من صحيفة روناهي

14/05/2025
عدسة العدد 2108 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2108 من صحيفة روناهي

14/05/2025
تطبيق عبر الـAI يحدد عمرك البيولوجي.. عبر صورة
منوعات

تطبيق عبر الـAI يحدد عمرك البيولوجي.. عبر صورة

14/05/2025
11 دقيقة فقط من هذه الأنشطة يومياً تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان
منوعات

11 دقيقة فقط من هذه الأنشطة يومياً تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة