سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

في اليوم العالمي للمرأة… لنناضل لجعل القرن الحادي والعشرين قرن تحرر المرأة

نوري سعيد_

كون المرأة مظلومة من قبل الرجل فهذا واقع وحقيقة، وهو مرفوض بالمُطلق ولا بد من أن تُنصف المرأة وتحصل على حقها في الحرية، والمساواة، لأنها لم تُخلق لتكون حبيسة أربعة جدران، وأسيرة الأعراف والعادات البالية، من قتل وضرب وطلاق جائر، ولم تُخلق فقط لتموت وهي حيّة، ومن الواجب أن تعيش حياتها حرة كريمة وتتمتع بحياة هنيئة، وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف سنوياً الثامن من آذار نقول: لا لظلم الرجل للمرأة لأنها شريكة حياة، والتسمية الكردية للمرأة الزوجة (هفجين) تعبّر عن هذا الجانب بشكلٍ جلي، ومن الطبيعي والواجب أن نطالب بتطبيق ذلك عملياً وواقعاً، وليس تسمية فقط، هذا من جهة، ومن جهة أخرى نقول لا للعداوة والتناحر بين المرأة والمرأة؛ كأن تعامل الحماة الكنّة كجارية، لتجسّد ما يقوله المثل (الحماة ما بتحب الكنة لو كانت ملاك من الجنة) بحجة إنها تسرق ابنها منها بالزواج، وطبعاً هذا يدفع الكثيرين لاتهام المرأة بأنها تتصرف وتحكم على الأمور بالعاطفة، وليس العقل، فكثير من حالات الطلاق تحدث نتيجة تدخّل الحماة في شؤون ابنها وزوجته، ولكنني أُضيف سبباً آخر لما يحصل، فالمرأة التي فقدت مكانتها المرموقة التي كانت تتمتع بها في عصر “الآلهة الأم” قبل آلاف السنين، وإذا باتت عاجزة عن التحرر من ظلم “ولو لحد معين” الرجل لعصور، لا يعني ذلك أن تحاول استعادة مكانتها السابقة بممارسة الظلم على الكنة، ليس هذا وحسب فالعداوة بين “الضراير” لا تقل عن ظلم الحماوات، وكذلك الحال بين “السلايف” وهنا لا بد من العمل على أن تزول هذه المظاهر والممارسات العدائية بينهن، من خلال حملات التوعية من قبل المنظمات النسائية، وأن يكرسن نضالهن ضد هيمنة ذهنية الرجل الذكورية، وعدم تشتيت جهودهن في هذا السياق، لأن عجزهن عن الحصول على حقوقهن عائد في جانب كبير للصراع والتناحر بينهن نتيجة وقوعهن تحت تأثير الذهنية الذكورية، في الوقت الذي لابد من تلاحم نضالي بين المنظمات النسوية على المستوى العالمي، لأن انعدام البوصلة النضالية والانشغال بالأمور الجانبية يؤثر سلباً على نضالهن، وكلنا أمل أن يتكلل نضالهن في إيران وأفغانستان بوجه الخصوص وبقية الدول بالنجاح وأن يعم شعار (Jin Jiyan Azadî) العالم كله، وأن يصبح عصر العولمة الذي نعيشه عصراً لتحرر المرأة ولنا الفخر نحن الكرد أن توصف ثورتنا ثورة 19تموز بثورة المرأة، إذ كان لوحدات حماية المرأة باعٍ كبير في دحر داعش الإرهابي،
 وطبعاً الفضل في ذلك يعود لفكر القائد عبد الله أوجلان الذي أولى المرأة اهتماماً خاصاً، وانتشر هذا  الفكر كالنار في الهشيم، والدليل المسيرات النسوية العارمة ضد أي نوع من أنواع الظلم الذي تتعرض له المرأة فلقد حطمت مقولة (المرأة ضلع ناقص) وأثبتن بأن الحياة لا تستقيم إلا بالتشاركية، لأن المرأة تمثل نصف المجتمع وتربي نصفه الآخر، والحياة بدونها عدم، وأن يصبح الثامن من آذار كر نفالاً للبشرية جمعاء، بعد أن كان مأساة بعد ما قامت به سلطات أمن شيكاغو.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle