سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

عبد الكريم: المحتل التركي المحرك الأول لزرع الفتن والشقاق بين شعوب المنطقة

الطبقة/ عمر الفارس –

بيّنَ رئيس مكتب العلاقات العامة في مجلس حزب سوريا المستقبل بالطبقة مثنى عبد الكريم: أن سياسة دولة الاحتلال التركي التي تتبعها في الشرق الأوسط، عبر فرض ما يُسمّى حزب العدالة والتنمية، وبشتى الوسائل أجنداته على الآخرين، مستخدماً الشعارات الدينية، والهجمات الاحتلالية في تحقيق أحلامه العثمانية المريضة، وبخاصة الاعتداءات المستمرة على الأراضي السورية والعراقية هي سياسة احتلالية بعيدة عن الإنسانية وقيمها.
لا يخفى على أحد سياسة حزب العدالة والتنمية التركي، الذي يقودهُ الرأس المدبر أردوغان، في المنطقة بشكل عام، فهو يحاول التدخل في شؤون الكثير من الدول، وعلى رأسها سوريا والعراق، أردوغان الذي يدّعي الإسلام المعتدل، وهو بعيد عن معرفة ما الإسلام المعتدل، فدوماً وعبر التاريخ، استغلت دولة الاحتلال التركي الغريزة الشعائرية الدينية للإنسان، في تحقيق غاياتها الاستعمارية المنشودة، منذ تاريخ الدولة العثمانية وحتى الآن، ومن المعروف عن حزب العدالة والتنمية التركي، منذ تسلمهِ الحكم في تركيا عام 2002، بقيادة أردوغان، سعى هذا إلى تحقيق مآربه السياسية، وحاول ضم تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، تحت شعارات براقة، ولكنه لم يفلح؛ لأن الواقع العملي على الأرض أثبت عكس ذلك.
التطرف والإرهاب شعارا العدالة والتنمية
وضمن السياق ذاته أجرت صحيفتنا لقاءً مع رئيس مكتب العلاقات العامة، لحزب سوريا المستقبل في مجلس الطبقة، ونواحيها مثنى عبد الكريم، الذي قال: “نشأ حزب العدالة والتنمية التركي بعد انشقاق عدد من النواب عن حزب الفضيلة الإسلامي، بقيادة نجم الدين أربكان، الذي تم حلهُ بقرار من المحكمة الدستورية العليا عام 2001، فتسلم بعدها قيادة الحزب الرئيس التركي الحالي رجب طيب أردوغان، كزعيم لحزب العدالة والتنمية آنذاك، حيث ارتكزت سياسة الحزب على مجموعة من الشعارات الدينية، التي لم تطبق، وبقيت حبراً على ورق، وكان الهدف من تلك الشعارات، تثبيت دور تركيا في المنطقة، والانضمام للاتحاد الأوروبي، مستغلاً حالة الصراع، التي كانت تدور في الشرق الأوسط، ولا سيما وجود أطراف تدعم، وتحبّذ مثل هذا الحزب، الذي كان، ولا يزال أحد أكبر داعمي الحركات الإرهابية في العالم، وهذا مثبت بالأدلة والوثائق”.
وتابع عبد الكريم: “أكبر مثال على ذلك الأحداث، التي كانت تجري في أفغانستان، والعراق، التي شجعت على ظهور الأحزاب، والتيارات ذات الطابع الديني المتطرف، والذي كان حزب العدالة والتنمية إحداها، فحزب العدالة والتنمية، رفعَ شعار الأصابع الأربعة مسبقاً، الذي يعد رمزاً للإخوان المسلمين، وحركة الإخوان حركة متطرفة، كما أن حزب العدالة والتنمية احتضن العديد من القيادات، والساسة للإخوان المسلمين، وأيضاً قادة المجموعات الإرهابية المتطرفة، وكان لهؤلاء دور كبير فيما جرى من أحداث بتلك الدول”.
وأوضح عبد الكريم: “حزب العدالة والتنمية التركي، كان لهُ الدور البارز في التحريض، وتأجيج الصراع منذ مطلع الأحداث في سوريا، عبر دعمه للمرتزقة، الذين جاؤوا لتدمير سوريا والمنطقة، وسهل الطريق لأخطر المجاميع المرتزقة في العالم، وقدم لهم شتى أنواع الدعم، كداعش، وجبهة النصرة، اللتين ما زالتا تتحكمان بمحافظة إدلب، وما حولها، وذلك لخدمة مصالحها تحت الشعارات الدينية، التي تحركها الفطرة الدينية، فكيف يمكن لحزب سياسي يدّعي العلمانية، والحوار السياسي أن يكون جزءاً من فتنة، ولّدت عشرات الآلاف من القتلى، والجرحى في سوريا والعراق”.
المحتل التركي الداعم الأول للإرهاب
وبين عبد الكريم: “إن أهالي شمال وشرق وسوريا، باتوا على علم تام بتلك المخططات، التي تُحاك في مطابخ المخابرات التركية، بزعامة حزب العدالة، والتنمية التركي، الذي يترأسهُ أردوغان، وسياسته واضحة في المنطقة كلها، وهي احتلال سوريا والعراق، وإن سنحت له الفرصة، يقوم باحتلال دول أخرى، وهذه السياسة أدت إلى التخبط، فضربت الاقتصاد، وأدّت إلى هبوط الليرة التركية إلى مستويات متدنية جداً، فالمراحل الصعبة، التي تمر بها الدولة التركية المحتلة اليوم، هي نتاج السياسة الفاشلة، التي نفذتها تركيا عبر حزب العدالة، ورئيسها أردوغان”.
وتابع عبد الكريم: “حزب العدالة والتنمية التركي، هو القاعدة الأولى، والمحرك الأساسي للسياسة العدوانية، التي تتبعها تركيا ضد أهالي شمال وشرق سوريا، من قصف ممنهج، وارتكاب العديد من المجازر بحق الشعوب في عفرين، وسري كانيه، وكري سبي، والمحتل التركي يرتكب الانتهاكات، والمجازر بحق شعوب شمال وشرق سوريا، والمنطقة، تحت أنظار المجتمع الدولي، الذي يلتزم الصمت”.
واختتم رئيس مكتب العلاقات العامة، في مجلس حزب سوريا المستقبل بالطبقة مثنى عبد الكريم حديثه بالقول: “ندعو الأحرار، والشرفاء من الشعب التركي؛ للانتفاض والتخلص من هذا الحزب ومن رئيسه، الذي يعتبر المحرك الأول لزرع الفتن، وضرب حالة الاستقرار، التي تتمتع بها المنطقة”.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle