سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

جريمة بشعة في عاصمة النور

رجائي فايد_

كنت أستعد لكتابة ما أذكره من مخزون ذاكرتي عن تسع سنوات كاملة أمضيتها في شبابي في هولير. إلا أنه وكالات الأنباء طيّرت خبر الجريمة البشعة والتي جرت في باريس عاصمة النور حيث استهدف رجلاً مجموعة من الكرد وطاردهم في أنشطتهم، حيث قتل ثلاثة منهم وقال بكل وضوح أنه يستهدفهم بالذات لأنهم من الكرد، وكان من واجبي أن أُنحي كل شيء جانباً وأتناول هذا الحدة بما يسمح به إدراكي بالتحليل.
أنا الآن في يوم الأحد وما أكتبه لن يرى النور إلا يوم الخميس القادم، بمعنى أن السلطات التحقيقية في الأغلب أنها توصلت إلى الدافع الحقيقي لهذا المجرم، وأتوقع أن يكون ذلك أن المجرم غير متزن نفسياً وبالتالي يُغلق الموضوع مع إلحاقه بأحد مصحات العلاج النفسي، وهذا ليس من باب الرجم بالغيب ولكن كافة الجرائم التي ترتكب من قِبل الأوروبيين تنتهي إلى ذلك والأمثلة كثيرة، أما الجرائم التي تُرتكب من قبلنا (نحن الشعوب التعيسة) هي جرائم إرهابية، لذلك سنطرح بعض الأسئلة فربما نجد في أجوبتها إجابة، لماذا كان الكرد وحدهم هم المستهدفون بهذه الجريمة؟ هل هناك علاقة بين ما يجري على الحدود بين تركيا وسوريا؟ وإن كانت هناك علاقة ما، فهل هذا القاتل تم تجنيده كي يرتكب ما ارتكب؟ هل هناك علاقة بين هتافات المغاربة والتي استقبل بها الرئيس الفرنسي ماكرون (لا إله إلا الله، محمد رسول الله). وإن كان ذلك حقاً فكان لابد له أن يستهدف المغاربة وهم أكثر بكثير من أي جنسية وافدة، هل هو التعصب الأعمى الذي دفعه إلى ذلك. لكن يظل السؤال مُعلقاً، فلماذا الكرد وحدهم هم المستهدفون؟ وهنا لا نجد لتساؤلنا إلا إجابة واحدة، وهي أن تركيا ولا أحد سواها مسؤولة عن ذلك، فما أسهل تدريب شخص ما على تلك الأعمال ثم يرتكبها في حماية المرض النفسي. إن هذه الجريمة لا يجب أن تمر كغيرها، فمن الوجب على سلطات روج آفا المطالبة بتحقيق دولي عاجل ومن ثم طرح مسألة الأمن والأمان لهؤلاء التعساء من ساكني الخيم والذين يتعرضون كل يوم للقصف التركي، فلعل ذلك الحادث يُحيى الضمائر من نومها، والشيء بالشيء يُذكر، فقد سبق أن كتبت مراراً عن رفات البطل سليمان الحلبي العفريني، والذي تقبع جمجمته في متحف باريس وتحتها كلمة مجرم. والحقيقة أنه لم يكن مجرماً فقد هاله ما ارتكبه كليبر في حق الأزهر ومشايخه بالانتقام منه بقتله وتم إعدامه على الخازوق بعد حرق يده (هكذا في بلد الحضارة باريس)، ولأن لفرنسا سابقة هي تسليم رفات 12 من المناضلين إلى ذويهم، لذلك فنحن نطالب بالمثل، كي تعود جمجمة سليمان الحلبي ويقام لها نصب تستحقه، عنوانه رمز الإخوة التاريخية بين المصريين والكرد، الكرة الآن في ملعب روج آفا، فماذا هم فاعلون؟
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle