سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

استغربوا…إن توقفت تركيا عن استهدافنا

مصطفى بالي_

 منذ أيام، وفي السليمانية الانتفاضة الآذاريّة، استهدف الطيران التركي موكب القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في محاولة جديدة لاستهداف حياته، حتماً لم تكن المحاولة الأولى، وقطعاً لن تكون المحاولة الأخيرة، هي تركيا المحمومة التي كانت وما زالت وستبقى أسيرة رهابها الجبان من كل الشجعان الذين قالوا لها (لا)، عبر كل تاريخها، كيان جبان، لا يوجد في ذهنه شيء اسمه التصالح أو حل القضايا أو حتى العفو والتسامح، هذا دينهم، وهذا إيمانهم، منذ أن امتطوا صهوات الجياد غزاةً، قاتلين ناهبين سالبين، وحتى يومنا هذا، إنه العقل السياسي التركي القاتل المجرم ومن يريد أن يتأكد من ذلك عليه أن ينبش في تاريخهم ليرى كل هذا العفن، وكل ذلك الإجرام بحق كل الشعوب التي شاءت الأقدار أن تكون في طريق سنابك خيلهم، أليسوا هم القائلون (حدودنا حيث تصل سنابك خيلنا)؟؟.
لا أعرف تماماً هل هي السذاجة أم هو التغابي، الذي يتملك البعض من أولئك المستغربين، الذين يعتقدون بأن تركيا غير قادرة على استهداف القائد العام لقواتنا، كونه كان في موكب مع قوات التحالف الدولي، أو كون إدارتنا الذاتية وقواتنا العسكرية أصبحت تمتلك علاقات دولية، وتسير بخطى وئيدة نحو الاعتراف الشرعي بها، لتصبح كياناً سياسياً رسمياً، ولذلك لا يمكن لتركيا استهدافها أو استهداف قادتها وسياسييها، لا بل يحاول السذَجة والمتغابون توجيه أصابع الاتهام إلى كل القوى، بما في ذلك التحالف الدولي، فقط لإبعاد الشُبهة عن (الكرد الجيدين)، تحت مسمى الحفاظ على الموقف الكردي الموحد – وكأنه هناك موقف كردي موحد-.
هذا الاستهداف ليس الأول ولن يكون الأخير، وأكاد أجزم بأنه لم توفر تركيا لحظةً واحدة، ولم تألو جهداً في محاولاتها لاستهداف حياة كل القادة والسياسيين الكرد ممكن شاركوا وساهموا في رسم خارطة الطريق لثورة روج آفا ومقاومة شعوب شمال وشرق سوريا، وهندسوا طريقها الشائك المضمخ بالجهد والعرق والدم، نجحت في استهداف البعض منهم، فأصبحوا نجوماً هادية لنا ولطلاب الحرية، وفشلت في محطات كثيرة، إلا أنها لن تتوقف عن هذه الاستهدافات، لأن صراعها مع هذه الثورة بكل أركانها هو صراع بنيوي قائم على جدلية نفي النفي، ولن يكون العقل السياسي التركي بمأمن طالما أنه هناك أحرار على حدودها، يعملون ليلاً نهاراً لبناء إدارة تتجاوز الدولة القوموية العصبوية العنصرية القائمة على فكرة نقاء النوع – والتي هي أساساً فكرة تركيّة، سرقها النازيون، لفترة قصيرة، ومن ثم قالوا للأتراك هذه بضاعتكم رُدت إليكم-.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle