سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

قريلان: “نستمد قوتنا من فكر وفلسفة القائد أوجلان ودعم شعبنا”

أكد عضو اللجنة التنفيذية لحزب العمال الكردستاني مراد قريلان؛ أن نضال الشعب الكردي ضد قرار الخارجية الأمريكية والذي يُعتبر امتداداً للمؤامرة الدولية، نضالاً مشروعاً، مشدداً على أن جوهر هذا النضال يجب أن يركز على حرية “القائد” والتي تعني “حرية كل المجتمع. وقال: “أربعين عاماً مضى على تأسيس حزب العمال الكردستاني ليكتب تاريخاً من البطولة والفداء ضد سياسات الإبادة، وإنكار هوية الشعب الكردي. هذه المقاومة والبطولة خُلِّدت في التاريخ بفضل تضحيات شهداءنا الأبطال ووصلت المقاومة إلى هذا المستوى اليوم. بهذا المناسبة وفي شخص الشهيد الأول للحركة “حقي قرار” نستذكر جميع شهداء كردستان بكل احترام وامتنان ونجدد عهدنا معهم على مواصلة النضال”؛ هذا ما جاء في المقابلة التي أجرتها قناة ستيرك الفضائية مع عضو اللجنة التنفيذية لحزب العمال الكردستاني مراد قريلان التي تركزت على القرار الأمريكي بحق القادة الثلاث وذكرى تأسيس حزب العمال الكردستاني والقضايا الهامة التي تخصُّ المنطقة بشكل عام. وجاء اللقاء على الشكل التالي:
تحدث قريلان عن قرار الولايات المتحدة الأمريكية الأخير بحق قيادات حركة التحرر الكردستانية والذي هو أحدهم قائلاً: “بالنسبة لنا هذا القرار لا يشكل أي أهمية، فنحن وبشكل مستقل نعتمد على قوتنا الذاتية. وبهذا؛ نواصل نضالنا منذ سنوات طويلة في جبال كردستان. العمال الكردستاني قوة لن يتمكن أحد من القضاء عليها أو إضعافها من خلال ثلاثة قيادات، وإذا ما كان العمال الكردستاني حركة قابلة للاندثار مع تصفية قياداتها لكان الحزب انتهى عندما أُسِر القائد أوجلان”.
وأوضح أن قرار الولايات المتحدة الأمريكية هدفه تجريم قضية الشعب الكردي وتابع بالقول: “لا يمكن التعامل مع قضية الشعب الكردي بهذا الشكل واختصارها في ثلاثة أشخاص وهذا لأنها تتعدى حتى حزب العمال بالكامل. هذه القضية هي قضية حقوق مشروعة لشعب، وعلى هذا يعتبر هذا القرار مناهضاً لحقوق الشعب الكردي، فهي محاولة لإخفاء القضية الحقيقية كما يعتبر هجوماً على حركة النضال التحرري التي يخوضها شعبنا. وقائدنا تم اعتقاله وتسليمة إلى تركيا في مؤامرة دولية، وهذا القرار الأمريكي الأخير ما هو إلا امتداد لتلك المؤامرة. وأوضحت محكمة العدل الأوروبية في القضية أن الوثائق والأدلة المقدمة إلى هيئة المحكمة لا تكفي لإدراج العمال الكردستاني في قائمة الإرهاب الأوروبية، كما أن بقاء الحزب في قائمة الإرهاب أمر غير قانوني. ووجهت المحكمة خطابها إلى الدولة الأوروبية بالقول: “هذه الوثائق غير كافيه”، وهذا التصريح يعني خروج العمال الكردستاني من القائمة، بالمحصلة هذا التصريح إيجابي. لكن؛ في النهاية لم تطالب المحكمة الدول الأوروبية بإخراج العمال الكردستاني من قائمة الإرهاب. لولا هذا القرار الأمريكي في هذا التوقيت، لربما كان قرار محكمة العدل الأوروبية أكثر فعالية وأكثر إيجابيه، ولربما تم إخراج حزب العمال من القائمة، لكن هذا القرار في هذا التوقيت كان له وقعه على قرار المحكمة بشكل من الأشكال وحال دون تحقيق أفضل النتائج”.
ونوّه مراد قريلان إلى العلاقة ما بين تركيا وأمريكا موضحاً أن الأخيرة تمنح حلفاء داعش الجوائز وفي المقابل تفرض قراراتها بحق من حارب داعش وساهم في كسر إرهابها وقال: “هناك مقاومة كبيرة وحرب مُعلنة على مرتزقة داعش تقترب من نهايتها. داعش هُزِمت في عاصمتها المزعومة مدينة الرقة وهزمت في الكثير من المعارك وتم تحرير غالبية الأراضي التي كانت تسيطر عليها قوى الإرهاب. أمريكا اليوم تمنح جائزة لحليف داعش الرئيس التركي أردوغان، العام بأسره يعلم أن أردوغان حليف داعش وقدّم الدعم له إلى أن بات قوة هددت العالم، علاقة أردوغان بداعش ليست خافية على أحد، أمريكا تفرض القرارات الظالمة بحق من حارب هذا الإرهاب. لولا الشعب الكردي والعمال الكردستاني لتمكن داعش من بناء إمبراطورتيه في المنطقة، والقرار الأمريكي الأخير يؤثر على هذا الإرهاب بمعنى آخر؛ إن هذا القرار يخدم بقاء هذا الإرهاب”.
 وأشار قريلان إلى عداء الدولة التركية للشعب الكردي بالقول: “هذا العداء التركي هي نقطة الضعف بالنسبة لتركيا، وكل من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية تستغل تركيا في هذا الجانب، روسيا ولاسترضاء تركيا وكسبها إلى جانبها منحت الضوء الأخضر لتركيا لاحتلال عفرين. وتقف روسيا أيضاً خلف الهجمات التركية اليوم على عفرين. وبهذا تحاول روسيا تجنيد تركيا لصالحها، إلى جانب هذا روسيا حققت العديد من المكاسب الاقتصادية في تركيا، وأمريكا أيضاً تفعل ما تفعله روسيا، فتلمح لتركيا أنها أيضاً قادرة على منحها الضوء الأخضر وتصدر هذا القرار لتوضح أنها ضد الشعب الكردي من خلال رصد مكافئه مالية لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى قيادات العمال الكردستاني. بمعنى آخر تقول إنها تعادي الشعب الكردي والعمال الكردستاني بشكل أكبر من روسيا، بلا شك هي بهذا القرار لا تراعي أي جانب أخلاقي. والسؤال إلى أين ستؤدي هذه المحاولات للبحث عن المصالح بشكل غير أخلاقي؟ تركيا تحاول تحقيق نتائج من خلال إعلان عدائها للشعب الكردي، لكن هذا غير ممكن كما أنها تمارس الشوفينية لتحقيق نتائج في الانتخابات المحلية المقبلة في باكور كردستان وتركيا، وفي مقابل هذا يجب أن يكون هناك موقف وطني مشترك من الجانب الكردي على المستوى السياسي، والدبلوماسي وتصعيد النضال”.

قريلان أوضح أن العمال الكردستاني قد أصاب في تقديراته أبعاد هذه المخططات وتابع: “لأننا ندرك حقيقة كل الأنظمة بشكل جيد، فعلى مدار 35 عاماً تمت محاربتنا بشكل متواصل وهذا ليس فقط من قِبل تركيا، بل من قِبل كل دول حلف الناتو. كان يُقال إن الكرد أثبتوا شجاعتهم وبطولتهم في حربهم على داعش وعلى هذا لن يكون هناك مواقف معادية من الجانب الكردي لصالح السياسة التركية. لكن؛ هذا القرار الأمريكي الأخير قضى على كل تلك الآمال، وأثبت أن أمريكا لا تبحث سوى عن مصالحها وفرض هيمنتها. الذين دعموا داعش يتم منحهم الجوائز والذين حاربوا هذا الإرهاب يتم معاقبتهم، هذا الموقف الأمريكي معروف في السابق من الجانب الكردي، فالكرد لم ينسوا موقف أمريكا في سنوات 1974ـ 1975، وكذلك شاهدنا الموقف الأمريكي من الشعب الكردي في 16 تشرين الأول 2017 في كركوك، واليوم تُكرر أمريكا موقفها من قضية الشعب الكردي، على هذا يجب ألا يكون هناك أي آمال معلقة على هذه السياسة الأمريكية”.
وتابع: “الكثير من القوى كانت تُعلق الآمال على أمريكا وموقفها من الشعب الكردي. لكن؛ الأخيرة أثبتت انهم كانوا على خطأ. وليس هناك فروع لحزب العمال الكردستاني وهو جزء واحد لا يتجزأ، برنامجه تكتيكي وأهدافه واضحة، القائد أوجلان بدوره طرح أيديولوجية وفلسفة تتجاوز برنامج الحزب نفسه. لذا؛ فمن الممكن أن تُبنى أي منظمة في العالم استناداً عليها. لكن؛ هذا لا يعني أنه فرع او امتداد للعمال الكردستاني. اليوم ينظر جزء كبير من الشعب الكردي إلى القائد أوجلان كقائد يمثله، فهل لنا أن نقول أنهم جزء منه إذا ما قلنا اليوم هناك تنظيم يتبنى فكر وأيديولوجية أوجلان في أمريكا اللاتينية؛ فهل لنا أن نقول انه جزء وامتداد للعمال الكردستاني؟. فلسفة أوجلان فلسفة عالمية وعلى هذا الأساس أن يعلن مسؤولون في الإدارة الأمريكية أن حزب الاتحاد الديمقراطي فرع لحزب العمال الكردستاني أمر خاطئ وهذا الأكاذيب والادعاءات هي من الجانب التركي”.
وفي تعليقه على تصريحات جيفري الذي قال: “لولا التدخل التركي لما كان بمقدورنا فعل شيء في شمال سوريا قال قريلان: “على “جيفري” أن يراجع تقارير البنتاغون التي أُعدّت في السنوات 2014 – 2015 التي أكدت أن هناك تنسيق ما بين تركيا وداعش. المسؤولون في الإدارة الأمريكية صرحوا “ما لم نتمكن من قطع العلاقة ما بين تركيا وداعش لن يكون بمقدورنا تحقيق أي نتائج في حربنا ضد داعش ولن يكون بمقدورنا هزيمته”. وهذا يعني أن تركيا هي الداعم الرئيسي لإرهاب داعش، وعندما بدأت حملة وحدات حماية الشعب إلى جانب قوات التحالف ضد داعش في تل عبيد كان الهدف قطع العلاقة ما بين أنقرة والرقة عندما كانت تحت سيطرة داعش. حينها كان الطريق ما بين أنقرة ـ إسطنبول والرقة مفتوحاً أمام مرتزقة داعش، هذه المعلومات يعلمها الجميع، كما أن الروس على علم بهذا، روسيا كانت تعلم أن تركيا تقوم بنهب النفط من مناطق داعش، كما كانت أمريكا أيضاً تدرك هذا. لذا؛ أعلنت تحالفها مع وحدات حماية الشعب”.
وأضاف قريلان بالقول: “عندما بدأت تركيا عملياتها العسكرية في جرابلس والباب قامت بإدخال مرتزقة داعش إلى تركيا، جميع هؤلاء المرتزقة باتوا تحت سيطرة تركيا وأردوغان، هناك يتلقون تدريباتهم ويتم إشراكهم في المعارك. هؤلاء شاركوا في المعارك في عفرين وكل العالم يدرك هذا، أيضاً في إدلب يوجد نحو ثلاثين ألف مرتزق تابعين لجبهة النصرة، وبات واضحاً أن جميع هؤلاء اليوم خاضعون للهيمنة التركية وأردوغان، أردوغان أصدر أوامره بوقف القتال والانسحاب 15 كيلو متر إلى الوراء، وعلى هذا الأساس تم الاتفاق مع الجانب الروسي هذا حصل أمام أنظار العالم وهم شهود على ما يحصل في إدلب”.
وحول ملحمة كوباني تحدث مراد قريلان؛ قائلاً: “لو أن داعش تمكن من السيطرة على كوباني لتمكن من بناء إمبراطورتيه، إذا ما تمكن من تحقيق الانتصار في مدينة كوباني لكن وبفضل المقاومة التاريخية تم إنقاذ كوباني، ونحن بدورنا قدمنا دعمنا وساندنا المقاومة التاريخية، بعد كل هذه المقاومة دخل التحالف الدولي ليعلن دعمه للمقاومة، هنا ظهر دور العمال الكردستاني بكل قوة، وهذا ليس فضلاً، إنما كل ما قام به هو واجب إنساني وأخلاقي. مقاومة العمال الكردستاني كانت من أجل الجميع وتمكنت من كسر وإفشال مخططات داعش هناك. ونحن كحركة مصرّين على مواصلة النضال ضد الاحتلال التركي. العمال الكردستاني اليوم يُمثل السلام والحوار والحرية في الشرق الأوسط، وفي المقابل تركيا تمارس العنف وتواصل سياسات الحرب والعِداء. ونحن ندعو إلى إخوة ووحدة الشعوب وفي المقابل تركيا مصرّة على الدكتاتورية. نحن ندعو إلى حل القضية الكردية بالطرق الديمقراطية والسلمية. لكن؛ الاحتلال التركي يرفض هذا الحوار ويرفض الاعتراف بالقضية الكردية وحقوق الشعب الكردي، القائد أوجلان ومنذ 25 عاماً يدعو إلى حل القضية الكردية، لكن تركيا ترفض الحوار إلى هذا هناك دور أمريكي في هذه المسألة، أمريكا وعِبر سياساتها تخدم مصالح تركيا وسياساتها. بشكل مختصر أستطيع القول: نحن مصرّون على مواصلة حق الدفاع المشروع عن أنفسنا وأرضنا، بغض النظر عن الجهة التي تستهدفنا والمكان، منذ أربعين عاماً والعمال الكردستاني يواصل نضاله ويقاوم، ولم يعتمد يوماً في نضاله على أي جهة خارجية، يعتمد على قوة الشعب وحدها. نحن لا ننتهج سياسة أي جهة خارجية لهذا الجميع يعادينا، نمثل الشعب الكردي الحر، لذا نحن نُصِرُّ على الدفاع عن كرامة شعبنا ونفتخر بنضالنا ومقاومتنا، ونؤكد أننا سنحقق أهدفنا وأهداف شعبنا. لذا؛ نؤكد مرة أخرى لشعبنا أننا وفي هذه المرحلة أكثر إصراراً على تحقيق تطلعات شعبنا ونؤكد على مطالب شعبنا في الحرية ونستمد قوتنا من فكر وفلسفة القائد أوجلان ودعم ومساندة شعبنا”.
ووجّه قريلان مهنئاً الشعب الكردي بالذكرى الأربعين لتأسيس حزب العمال الكردستاني بالقول: “نحتفل في هذه الأيام بذكرى تأسيس حزبنا، ونحن على ثقة أن شعبنا الذي نظم فعاليات كبيرة بمناسبة ذكرى ميلاد حزبنا، وسيشارك بكل فعالية فيها. وبهذه المناسبة ندعو الجميع إلى تصعيد النضال، ونؤكد لأبناء شعبنا أنه وفي هذه المرحلة يمتلك فرص كبيرة لتحقيق النصر والنجاح، وكلنا ثقة بشعبنا وقائدنا وأنفسنا وقضيتنا المشروعة وسنواصل نضالنا على هذا الأساس حتى تحقيق النصر”.
وشدد عضو اللجنة المركزية لحزب العمال الكردستاني مراد قريلان في ختام حديثه على قضية حرية القائد أوجلان واختتم حديثه بالقول: “حرية أوجلان تعني حرية المنطقة وشعوبها، وحرية الشعب الكردي، ومن أجل هذا يجب تصعيد النضال ودعم الفعاليات حتى ينال القائد أوجلان حريته، إلى جانب هذا نضال شعبنا يجب أن يكرس على قضاياه المشروعة ونؤكد أن الشعب الكردي لا علاقه له بالإرهاب، بل هو حقيقة اجتماعية، هنا نحن على أبواب مرحلة جديدة ونملك الكثير من الفرص التي تخولنا لتحقيق الأهداف على الصعيد السياسي، الدبلوماسي والاجتماعي. كما نتمنى لجميع أبناء الشعب الكردي كل الوطنيين الشرفاء أن يحققوا أهدافهم المشروعة في الحرية والديمقراطية”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle