• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

جبال كاري والاستعمار الفاشي التركي للمنطقة

15/02/2021
in آراء
A A
جبال كاري والاستعمار الفاشي التركي للمنطقة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5
أحمد شيخو (كاتب)-

مع بدء هجمات الدولة التركِية الفاشية على جبل كاري في محافظة دهوك بباشور كردستان واستمرار عملياتها في الداخل التركي في باكور كردستان وفي روج آفا وشمال وشرق سوريا؛ نشرت محطة تلفزيونية رسمية تركية خريطة تضم كل مناطق تواجد الكرد التاريخية (كردستان)، ومجمل الدول العربية ومناطق من روسيا وأفريقيا، ولكن بدون أي منطقة من إيران أو حتى المناطق التي كانت تحتلها العثمانية البائدة في البلقان .
لاشك أن العقل الطوراني الفاشي الذي يريد ويأمل في السيطرة على المنطقة أصبح في حالة من المطلقية والهستيريا قبل الموت ويدرك أن بقاءه ودوامه محتمل وممكن فقط بالحرب والقتال وإبادة واستعمار شعوب المنطقة، لتعبئة المجتمع التركي بالعنصرية والفاشية خصوصاً بعد كل التأكيدات بأن نسبة تأييد السلطة الحالية لا تتجاوز 32%.
تبعد سلسلة جبال كاري حوالي 70_80 كيلومتراً من الحدود العراقية التركية في عمق الأراضي العراقية، ومنذ العاشر من شباط بدأت الدولة التركية الحرب وبكافة أنواع الطائرات الحربية والأسلحة المختلفة والمحرمة دولياً عليها.
تأتي هذه الهجمات بالتزامن مع الذكرى 22 للمؤامرة الدولية التي استهدفت الشعب الكردي في شخص قائدها عبد الله أوجلان والتي أسفرت في 15 شباط 1999عن اعتقال القائد والمفكر عبد الله أوجلان في العاصمة الكينية بعملية استخباراتية دولية شارك فيها حوالي أربعين دولة قادتها أمريكا إسرائيل بهيكلية الناتو وتابعية العديد من دول الإقليم والعالم.
لا شك أن تغيير الواقع الذي فرضه نظام الهيمنة العالمية في إبقاء القضية الكردية والمنطقة في دور الأداة والوظيفية والجثة الهامدة والمفعول به والرقابة من الأسباب الرئيسية لاعتقال القائد عبد الله أوجلان، الذي كان يهدف بفكره وعمله ورؤيته لتوعية وتنظيم وبناء إرادة حقيقية للشعب الكردي وشعوب المنطقة تتجاوز ما فرضته القوى الخارجية لمصالحها وهيمنتها ضد ثقافة المنطقة وشعوبها وقيمها المجتمعية والأخلاقية والديمقراطية.
هجمات الدولة التركية الحالية وسلطتها الأردوغانية البهجلية على جبال كاري هي استمرار لمؤامرة 15 شباط لأن الطرفين يستهدفون إرادة الشعب الكردي وإنهاء وجوده واحتلال أراضيه، والعمل على التغيير الديموغرافي والتطهير العرقي كما حصل ويحصل منذ تشكيل الدولة التركية القوموية الفاشية وعلى اختلاف سلطاتها العلمانية والإسلاموية.
تريد الدولة التركية في احتلال مناطق تواجد الكرد في شمال سوريا وشمال العراق كمرحلة أولية، تحت حجج بات الجميع يدرك زيفها وكذبها، والكل يعلم أن أكبر دولة تدعم الإرهاب هي الدولة التركية إضافة إلى سلوك الدولة التركية وتعاملها الفاشي مع القضية الكردية، متجاوزة بسياساتها وسلوكها كل القوانين والمعاير الدولية في خرق فاضح وافقت عليه القوى الدولية المركزية لمصالح قذرة لا تراعي ولا تحترم الكردي كإنسان وكشعب على أرضه التاريخية له حق الحياة وحق إدارة نفسه ومناطقه حتى لو كانت ضمن الدول الأربعة التي قُسمت كردستان فيما بينها.
من لم يستطع من مجتمعات وشعوب ودول المنطقة وقواها الديمقراطية ونخبها السياسية والفكرية رؤية وقراءة حقيقة الهجمات التركية على جبال كاري، فإنه لن يستطيع فهم وتوقع مستقبل المنطقة ولن يكون قادراً على مجابهة الإرهاب والتطرف والفوضى التي تخلقها وستختلقها تركيا، حيث أن هذه الهجمات تهدف لإعادة إحياء داعش وتقويته وامتلاك أراضي وأوراق وقواعد عسكرية وعملاء ومرتزقة، ستستخدمها ضد شعوب المنطقة ودولها وضد القوى العالمية عندما يطلب من تركيا أن تكف عن بعض أعمالها الأحادية، ومناطقُ عفرين ورأس العين وتل أبيض شاهدة على تحويل تركيا تلك المناطق لقواعد للإرهاب العالمي، فمنها يصدر السلطة التركية المرتزقة إلى ليبيا وآرتساخ واليمن ولبنان والعديد من دول أفريقيا وأوربا.
في جبال كاري الآن وقبلها في حفتانين وغيرها من المناطق يدافع الشعب الكردي وبريادة فدائييها من قوات الدفاع الشعبي الكردستاني (الكريلا) ليس فقط عن جبال كردستان والشعب الكردي ضد الدولة التركية الفاشية، بل إنهم في الوقت نفسه يدافعون عن شعوب المنطقة ودولها وبالنيابة عنهم ضد من يدعم الإرهاب ويحاول السيطرة على المنطقة واحتلالها وإخضاع شعوبها وتتريكهم.
ولو أردنا البحث في دلالة العملية العسكرية التركية ومواقف القوى الإقليمية والدولية سنجد بكل وضوح أن الكثير من دول المنطقة وسلطاتها تعترض لفظياً على التدخلات التركية وتتوافق مع تركيا ضمنياً من منطق سلطوي ساذج وقوموي شوفيني لا يدرك حقيقة الدولة التركية الفاشية. ويقولون في أنفسهم أن تركيا تستهدف الشعب الكردي وهذا لا يهمنا مع العلم أن تداعيات القضية الكردية وحرب الدولة التركية لن تتوقف عند الشعب الكردي، فها هو أردوغان وبهجلي ومجمل المعارضة التركية يتفقون في البرلمان الشكلي التركي على تواجد قوات تركيا في أكثر من 17 دولة في المنطقة .
ويقال في الآونة الأخيرة وبعد التوافق التركي الروسي الإيراني في سوريا بالمجمل وبشكل خاص على تحجيم الكرد ودورهم، إذا لم يستطيعوا إنهاء دورهم ومكتسباتهم وإخضاعهم، أن روسيا وإيران مدعومين بالتحالف الأوراسي وبامتداده داخل الدولة العميقة في تركيا ربما تكون من المشجعين للسلطة الحالية الأردوغانية – البهجلية في توغلها في أراضي تواجد الكرد والعرب، في الوقت نفسه يقول اللوبي التركي في واشنطن والمؤيدون لتركيا ضمن مراكز القرار في واشنطن، أن تمدد تركيا سيوقف الروس والإيرانيين في السيطرة على المناطق الكردية والعربية. ومع كل هذا فإن تركيا لم تكن لتذهب إلى جبل كاري وشنكال ولم تكن لتعتدي على عين عيسى وتل تمر والشهباء وترتكب المجازر بحق المواطنين السوريين والعراقيين من العرب والكرد لولا تواطؤ بعض القوى المحلية من العملاء والمرتزقة ولولا سماح نظام الهيمنة العالمي لها بذلك.
لذلك تبقى إرادة وقوة وتحالف شعوب المنطقة ودولها والمواقف المشتركة من الاستعمار التركي وسلوكياته، وكذلك معرفة القوى العالمية وتحركها أمام حقيقة إعادة إحياء تركيا لداعش والإرهاب بهذه الهجمات وبذلك تكون خطراً على الأمن والسلم الإقليمي والعالمي، وهنا لا بد لردع الفاشية التركية عن استعمارها وإرهابها بحق الشعب الكردي وشعوب المنطقة، وكل ما يقال بأن الدولة التركية الفاشية ستكتفي باستعمار كردستان والكرد غير صحيح، فرغبة السيطرة والهيمنة والاستبداد لا تتوقف عند حد إلا بموت صاحبها وإنهاء مؤسساته التي تمده بوسائل القوة والعنف والإرهابِ، وإن حل أي قضية وطنية عادلة ممكن بالحلول الديمقراطية، ولا يمكن إنهاؤها بالإبادة والاستعمار طالما هناك شعب يدافع عن وجوده وحريته ويسعى للعيش مع شعوب المنطقة في أخوة وسلام.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة