• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

دير مار موسى الحبشي… مكانة دينية ورهافة فنية

21/12/2020
in الثقافة
A A
دير مار موسى الحبشي… مكانة دينية ورهافة فنية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 13
يعد دير “مار موسى الحبشي” من أبرز الأماكن والأديرة المسيحية السريانية الموجودة على الأراضي السورية، وبالتحديد في منطقة جبل القلمون أو الجبل المدخن. يرتفع بمقدار 1320م عن سطح البحر. وهو دير سرياني قديم يبعد مسافة ثمانين كيلومتر عن “دمشق” باتجاه الشمال، ويبعد عن مدينة “النبك” حوالي /15/ كيلو متراً باتجاه الشرق عن طريق العرقوب.
لمحة تاريخية وجغرافية
شيد الدير في القرن السادس ثم جُدِّدَ عام 1556م وصار كرسياً أسقفياً وكان من بين صفوف رهبانة بطريركان نذكر منهم البطريرك يعقوب الأول المعروف بابن المذوق، الذي كان قد ترهب في دير مار موسى ونصب بطريركاً سنة 1512م.
 كما جلس على كرسي هذا الدير أساقفة شُهِدَ لهم بالفضيلة وعملوا جاهدين على تنظيم إدارة شؤون الدير، كان آخر الأساقفة هو إيوانس إلياس الموصللي 1797-1832م. الذي قدم من دير مار متى الشيخ في مدينة الموصل -العراق.
يعتبر دير مار موسى الحبشي معلماً أساسياً يعبر عن حضارة السريان وكنوزها وإبداعاتها، فكان الدير في بدء الأمر عبارة عن قلعة رومانية صغيرة بها برج صغير وسور يقع غرب الدير وهما من الطراز الروماني، والمؤكد بأنه كان ديراً سريانياً بالاعتماد على مخطوطة محفوظة في المتحف البريطاني تحت رقم 14559 دوّن فيها تاريخ الدير سنة 575م بالإضافة إلى قطعة نقود معدنية وجدت في مغارة قريبة من الدير أثناء أعمال الترميم والتجديد، والقطعة هي بقيمة فلس مصكوكة في نيقوميدية في السنة الخامسة من حكم الإمبراطور جوستن الذي حكم البلاد بين عامي 565 – 578م. والدير تابع للكنيسة السريانية الأرثوذكسية.
 كان الرهبان في دير مار موسى في مسيرة حياتهم الروحية والديرية ينتهجون نظام اللافرا الذي كان ينتهجه رهبان الأديرة في فلسطين. ولافرا كلمة يونانية تعني الطريق الصغير، لكنه اتخذ مع الرهبان معنى الدير المؤلف من كنيسة ومكان اجتماع .
كان دير مار موسى ذا مكانةٍ عالية في منطقة القلمون في سوريا نظراً لصلته بأديرة القدس، ونجد إثباتاً على ذلك ما قد عُثر عليه من مخطوطات ونصوص في القرن الثالث عشر والرابع عشر تؤكد أهمية الدير وموقعة بالنسبة لكنيسة السريان الأرثودكس، قبل أن ينتقل إلى ملكية الكنيسة السريانية الكاثوليكية عام 1832م ، حينما أعلن الأسقف غريغوريوس متى انضمامه إلى الكنيسة الكاثوليكية.
يُظهر لنا التاريخ بأن دير موسى الحبشي قد تعرض إلى السلب والنهب من لصوص قدموا خصيصاً لسرقته وخرابه فشوهت فيه جمال الصور والجداريات حتى أن الحياة الرهبانية انطفأت فيه.
 كما يذكر البطريرك مار أفرام الأول برصوم أن دير مار موسى كان آهلاً بالسكان النساك حتى سنة 1832م، إلا أن الحياة الرهبانية خمدت فيه نتيجة ظروفٍ سياسيةٍ.
 إطلالة فريدة ومكانة تاريخية
لدير مار موسى الحبشي كنيسة جميلة يعلو بابها صلبانٌ دورانية منقوشة ومن هذا الباب نصل إلى رواق الكنيسة الجنوبي، فالبناء يحتوي على ثلاثة أروقة تمتد من الغرب إلى الشرق، ويرتفع الرواق الأوسط منتيهاً شرقاً بمحراب كبير تُتَوِّجُهُ نصف قبة تعلوها نافذة كبيرة، كما الربع الشرقي من الرواق الأوسط حاجز من الخشب والحجر يرتفع عن مستوى أرض الكنيسة بمقدار ثلاث درجات، يفصل قدس الأقداس أو الهيكل عن صحن الكنيسة.
 يعود بناء الكنيسة إلى منتصف القرن الحادي عشر كما تثبت ذلك بعض النقوش الموجودة على الجدران، ويعود نقش الصلبان على الأعمدة والجدران إلى التاريخ نفسه، وتمثل غالبيتها صليب النور. زينت جدران الكنيسة صور من نمط الفريسك، رُسمت فوق بعضها البعض في ثلاث طبقات، وهناك كتابة تبين لنا تاريخ الرسم، تعود إلى السنة 1058-1095م وتقول الكتابة “خلص المصور يوم الأحد في رأس تموز سنة 488م”.
الرسومات الجدارية وقيمتها الفنية والروحية
تبهرك الرسومات والجداريات التي تقف أمامها مندهشاً، ولكن بكل أسف طُمست بعض هذه الأعمال برسومات أخرى فوقها مما جعل البعض منها مشوهاً والبعض الآخر واضحاً، على سبيل المثال نجد صورة شخصٍ شعره طويل يصارع أسداً وأغلب الظن هو شمشمون الجبار .
كما نجد على الجدار الشمالي من حاجز الهيكل من الخارج جهة صحن الكنيسة أشكالاً هندسية مع مربعات بيضاء اللون وربما تمثل هذه الصورة خيمة العهد وحجاب قدس الأقداس. وهناك صورة أخرى يرجح أنها تمثل إيليا النبي صاعداً إلى السماء بمركبةٍ نارية وبيمينه يُعطي رداءه إلى تلميذه إليشاع النبي.
 أما الطبقة الثانية من الرسومات فيعود تاريخها إلى القرن الحادي عشر، وأبرز ما ظهر منها هو مشهد معمودية يسوع على يد يوحنا المعمدان إلى جانبه نجد صور سمعان العامودي. تتميز رسومات الطبقة الثانية برهافة الحس الفني الروحاني وبالأسلوب المتبع فيعكس تأثير تطور الفن البيزنطي في المنطقة.
الطبقة الثالثة من الرسومات يعود تاريخها إلى القرن الثالث عشر فقد نجد في بادئ الأمر كتابةً باللغة العربية  كُتِبتْ عام 1504 يوناني أي سنة 1216م ، يقول نصها: عمر سركيس ابن القس، رحمه الله الموضع المبارك آمين. وتتميز الطبقة الثالثة من الرسومات بالطابع السرياني الأصيل وبالكتابات السريانية وبالبساطة في الألوان أيضاً.
تزين جدران كنيسة مار موسى الحبشي صورٌ وجداريات ذات المعنى اللاهوتي، الواضح منها مثلاً صورة الشارة التي يظهر فيها شروق الشمس المشير على أن المسيح، شمس البر. كما نجد رسماً للرب يسوع المسيح الضابط الكل، وصور الرسل، منهم بطرس وبولس وصورة الإنجيليّين الأربعة: متى، مرقس، يوحنا، لوقا. أما قدس الاقداس فيؤلف مضماراً تصورياً شبه مستقل، وعلى حاجز الهيكل من الخارج نجد رسم العذارى العشر. من اللوحات البارزة أيضاً في دير مار موسى لوحة الدينونة حيث نرى المسيح الديان مرسوماً في أعلى اللوحة مقابل لوحة البشارة، كما يظهر في اللوحة المسيح وهو يسلم بطرس المسيح وعن يساره بولس الرسول، ويظهر في الصورة مذبح عليه صليب في وسطه إكليل شوك.
مسيرة الدير المزدهرة
ظل دير مار موسى الحبشي مزدهراً منذ تأسيسه حتى القرن الثامن عشر والدليل على ذلك بعض المخطوطات والوثائق والجداريات التي وجدت في الدير في تلك الفترة. كما أننا نجد أيقونات تحمل صورة مار موسى الحبشي وكأنه فارس يمتطي حصاناً أحمر اللون. من الأماكن التي نجد فيها هذه الصورة أيضاً، كنيسة مار سركيس وباخوس في قرية صدد، وهي عبارة عن رسم جداري يعود تاريخه إلى القرن الثاني عشر، وصورة خشبية أخرى توجد في كنيسة السريان الكاثوليك في النبك، وأخرى في مطرانية الروم الكاثوليك في حمص. بعد ما ساءت أحوال الدير وانطفأت فيه الحياة الرهبانية، عاد الأمل من جديد في أواخر القرن العشرين بتضامن بعض المكرسين ليضيئوا الحياة الرهبانية بشموع القداسة، وإصلاح وترميم الأجزاء المتهدمة من الدير وإخلاء المكان من الرعاة.
بدأت عملية الترميم في صيف 1984 بتعاون مشترك بين أبناء رعية النبك للسريان الكاثوليك والمديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا. كما تعهدت وزارة الخارجية الإيطالية بإرسال خبراء من معهد الترميم في روما للهدف ذاته.
أول من قدم إلى الدير ليضيء شمعة الحياة الرهبانية هو الشماس يعقوب مراد من أبرشية حلب ومن بعده توافد الإخوة والأخوات من بلدان مختلفة ملتزمين الحياة المكرسة بالعمل والصلاة واستقبال الزوار وتقديم المساعدة الروحية لهم، انتهجت هذه الجماعة الحاضرة في كنف دير مار موسى الحبشي، في صلواتها، ليتورجية واحدة، هي الليتورجية الإنطاكية المستخدمة في الكنيسة السريانية الإنطاكية.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة