• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أنور مسلم: الحوار الكردي – الكردي مستمر ونحن مُصِرّون على نجاحه

20/12/2020
in السياسة
A A
أنور مسلم: الحوار الكردي – الكردي مستمر ونحن مُصِرّون على نجاحه
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
حوار / كفوك حج إبراهيم-

أكد الرئيس المشترك لحزب الاتحاد الديمقراطي أنور مسلم بأنه من المفروض على الحكومة العراقية وحكومة باشور كردستان، أخذ مطالب أهالي شنكال بعين الاعتبار عند القيام بأي اتفاق دون إقصائهم، وأشار إلى أن الأحداث الأخيرة بين القوى الكردستانية يمكن حلها بالحوار والطرق السلمية، بعيداً عن لغة العنف والحرب، وذلك حفاظاً على المكتسبات الكردستانية بشكل عام.
وضمن هذا السياق أجرت صحيفتنا حواراً معه، والذي جاء على النحو التالي:
–الاحتلال التركي يستمر في اعتداءاته على ناحية عين عيسى مخترقاً بذلك الاتفاقيات حول وقف إطلاق النار، ما سبب هذه الهجمات؟
الدولة التركية المحتلة لها سياسات توسعية لتوسيع نفوذها بشكلٍ أكبر، فهي تحتل عدة مدن في سوريا، ومنها إدلب وعفرين وسري كانيه وغيرها العديد من المناطق الأخرى في شمال وشرق سوريا، والاعتداءات الأخيرة كانت على منطقة عين عيسى وبشكلٍ مكثف، هدفها من هذه الهجمات فرض أجنداتها السياسيّة في مستقبل الحل في سوريا، ومنطقة عين عيسى لها أهمية استراتيجية، لأنها تمثل عقدة المواصلات الجغرافية بين مناطق الإدارة الذاتية والداخل السوري أيضاً، لذلك تحاول السيطرة على تلك الطرق والتحكم بها.
– لماذا لا يتحمّل ضامنوا الاتفاقيات مسؤولياتهم في وقف الاعتداءات التركيّة؟
على الدول الضامنة لاتفاقية وقف إطلاق النار، “روسيا والولايات المتحدة الأمريكية”، الالتزام بمضمون الاتفاقيات وعدم السماح للدولة التركية والمرتزقة بالهجوم على عين عيسى وباقي المناطق الأخرى، ويبدو أن هناك مصالح للطرفين تحول دون تحقيق ذلك.
– ما الهدف من اتفاقية شنكال الموقّعة بين الحكومة العراقية والحزب الديمقراطي الكردستاني؟
شنكال تعرضت للمجازر والإبادة على يد مرتزقة داعش عام ٢٠١٤ وبعد تحريرها على يد أبنائها والتحالف الدولي، تشكلت إدارة ذاتية من الشنكاليين وقاموا بإدارة وحماية أنفسهم ريثما يتم الإقرار بحقوقهم دستورياً.  وعلى حكومة العراق وحكومة باشور كردستان، أخذ مطالب أهالي شنكال بعين الاعتبار عند القيام بالاتفاقية دون إقصائهم.
-يستخدم المحتل التركي أساليب الحرب الخاصة لضرب شعوب المنطقة، وخلق حالة من عدم الاستقرار فيها، ما هو السبيل لإفشال تلك المخططات؟
الحرب الخاصة أحد الأساليب التي تتبعها الدولة التركية المحتلة، ومن أجل إفشالها، علينا الاصطفاف حول الإدارة الذاتية وقوات سوريا الديمقراطية، وتعزيز روح التآخي والتعايش بين جميع الشعوب السوريّة، وعدم الانجرار وراء مخططاتها التي تهدف إلى زعزعة الاستقرار وضرب الشعوب ببعضها البعض.
– كيف تنظرون إلى مستقبل الحلول للأزمة السوريّة، وبخاصة أن شمال وشرق سوريا مغيّب عن كافة اللقاءات والحوارات التي تخص الشأن السوري؟
سوريا تعاني أزمة سياسية أكثر من تسع سنوات دون أي تقدم يُذكر، والنظام ليس جاداً في الوصول إلى الحلول وإنهاء هذه الأزمة، وكذلك ما تسمى المعارضة السوريّة ليس لديها أي مشروع سياسي ينهي الأزمة.
وتغيّب القوى السياسيّة الفاعلة على الأرض أي “الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا”، بفيتو تركي وقبول الأطراف سواء النظام أم المعارضة، يكشف الوجه الحقيقي لهم في عدم جديتهم بإنهاء الأزمة السورية.
إن لم يتم إشراك كل السوريين في العمليّة السياسيّة، فإن مصيرها الفشل وتزداد ديمومة الصراع وتُعمّق الأزمة وتستمر معاناة شعبنا واستنزافه.
ـ ما هي كلمتكم الأخيرة؟
نعيش بمرحلة حساسة في تاريخ المنطقة عامةً وسوريا خاصةً، لذلك فأن عقلية العسكرة والإقصاء ليس لها أي نتيجة، وقد أُثبِت ذلك عبر تاريخ الأمم بأنه بالحوار يمكن إيجاد الحلول لكل القضايا.
ونحن نؤكد بأن الحوار السوري السوري هو الحل لكل القضايا السوريّة وفي مقدمته القضية الكردية، للوصول إلى دستور توافقي ديمقراطي تعددي بين جميع السوريين يحفظ حقوق جميع السوريين.
الأحداث الأخيرة في باشور كردستان بين القوى الكردستانية يمكن حلها بالحوار، بعيداً عن لغة العنف والحرب، وذلك للحفاظ على المكتسبات الكردستانية. أما الحوار الكردي – الكردي فيجب أن يُبصر النور مهما كان هناك صعوبات، وعلى كل الأطراف التحلي بروح المسؤولية للحفاظ على المكتسبات التي تحققت في مناطق شمال وشرق سوريا بعد أن قدّم شعبنا التضحيات الجِسام.             
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً
الإقتصاد والبيئة

لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة