• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

كرباوي… عروس التلتين بين عبير الماضي وأريج الحاضر

12/04/2020
in الثقافة
A A
كرباوي… عروس التلتين بين عبير الماضي وأريج الحاضر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 540
تقرير/ هايستان أحمد. –

روناهي/ قامشلو: من عبق ذكريات الماضي اختطفنا حفنة من بيادر تاريخ وثقافة قرية، عُرفت برحابة وسعة صدر سكانها وتعلقهم بأرضهم، قرية وادعة تستلقي على سهل غرب قامشلو بأربعة عشرة كيلو متر لتتربع على مساحة واسعة من الأراضي الخضراء المشعة بالحب الكثير والخير الوفير انها قرية “كرباوي/ أبو راسين”.
في بداية التحضر لم تتواجد المدن الكُبرى والطرق المتشابكة بضجيجها بغتةً، بل كانت تنتشر القرى في كل أنحاء العالم، فالكون كله عبارة عن قرى  تجمعت حولها الناس لتصبح بذلك مدينة كبيرة مزدحمة، وبذلك كانت للقرى حكايات وأساطير وتاريخ قديم قِدم العالم، فكلنا ننتمي إلى قرية ما؛ عاش فيها أجدادنا وأجداد أجدادنا، ولها رائحة وذكريات جميلة تداعب العقل عندما نذكر اسم “قرية”، لأنها الزاوية الجميلة الهادئة الهانئة التي يحلم الإنسان بالعيش فيها بعيداً عن صخب وتلوث المدن، وعندما نتحدث عن قامشلو وأريافها تقفز قرية “كرباوي ـ أبو راسين” إلى عقولنا، فهي تكاد تصبح بلدة لكبرها وكثافة قاطنيها، فهي قرية الصمود والجمال الممزوج بخضرة الطبيعة الخلابة، فهذه القرية تبعد حوالي ربع ساعة عن قامشلو أن قصدتها بالعربة، وعند زيارتها تستقبلك على يمينها كنيسة فبرونيا وعلى يسارها محظة أبو راسين للمحروقات، وبطريقٍ سلس تظهر التلتان اللتان لربما كانت سبباً لتسمية القرية بهذا الاسم، ولاسم القرية قصص عدة عرفناها من أحد سكانها سنتعرف عليها لاحقاً في تقريرنا.
تاريخ القرية وتسميتها
تتميز قرية كرباوي بتمازج الحضارات والعيش المشترك فالكنيسة أقرب مثال لهذا الأمر، فيقطن فيها منذ نشأتها السريان والكرد والعرب جنباً إلى جنبٍ وبروحٍ واحدة، ويعود تاريخ ولادة القرية إلى 1917م، عندها كان سكان القرية “الخاتونيون” وبعدها في عام 1926م، آلت ملكيتها إلى آل إبراهيم، هذا بحسب المعلومات التي أفادنا بها “إدريس خليل” ابن هذه القرية، وحسب الأساطير التي تداولها الناس قديماً عن اسم القرية تنقسم إلى قسمين الأولى منها يُقال أنه كان هناك عين مياه جارية تنبع من التل وكانت تشفي المرضى، والثانية تقول بسبب التلتان اللتان تتميز بها كرباوي والتي كانت تشفي من يتسلقهما، وحول تاريخ القرية أشار المواطن “إدريس خليل” بحديثه قائلاً: (من أكثر العائلات التي كانت تتولى زمام الأمور في القرية وكانوا “الآغوات” هم آل إبراهيم محمود، وكان هناك من لا يرضخ لحكم الآغا وثار على سلطتهم هناك ووقف “رفاعي أبو جابر” في وجههم وعانى كثيراً من الملاحقة والنفي وكان ثائراً حراً لا يرضى بالظلم الذي كان يمارس على الشعب في القرية).
زيادة الرقعة السكانية وغناها بالتراث
وما ميّز القرية عن غيرها هو وجود مطحنة كبيرة لطحن الحبوب وكان يُزرع في بحيرتها التي تُسمى بـ”القاقو” الأرز، وتواجدت فيها المدارس والمحلات وكل ما يحتاج إليه الإنسان فجعلها صلة الوصل بين كل القرى الأخرى، فكان يتردد سكان القرى المجاورة إليها من أجل الدراسة وطحن القمح وتأمين احتياجات الحياة اليومية، وكانت القرية بالمرصاد بشكلٍ دائم للخطر المحدق بالمنطقة، فقد كانت هذه القرية معرضة لخطر الاحتلال من قبل مرتزقة داعش ولكن أهالي القرية كانوا شوكة بأعينهم وكانوا يحرسون القرية ليل نهار، وعن هذا الأمر حدثنا إدريس خليل قائلاً: “أتذكر يوماً عدنا من مراسيم الشهداء في هيمو حينها قالوا لنا أن داعش سيهجم على القرية فعدنا وجدنا الأهالي في مطلع القرية من نساء ورجال وأطفال كلٌّ حاملاً سلاحه مما يملك حتى بالسكاكين وقالوا سندافع عن عرضنا وشرفنا وقريتنا إلى آخر قطرة دمٍ منا، ولم يستسلموا للتهديدات).
كنز الأجداد يتوارثه الأبناء
أما عن المرض المتفشي حديثاً في العالم وكيفية حمايتهم لأنفسهم فهم لم يتقيدوا حرفيا بعد، وهناك من يلتزم المنزل ويطبق  الاجراءات.
 ستبقى هذه القرية محصنة بدفء حب الأهالي لبعضهم وشجاعتهم بالحفاظ على أرضهم، وأخيراً ومعبراً عن حبه وتعلقه بأرضه أختتم لنا المواطن “إدريس خليل” أنه من يشرب ماء كرباوي ويستنشق هواءها يعشقها ويغرم بها، وأنهم لن يتخلوا عن القرية ولن يهجروها مهما حصل، فهي أرض أجدادهم وكنز تاريخهم الدفين وسيغدو للأجيال اللاحقة منارة وشرفاً عظيماً، كانت جولتنا في القرية طويلة فلم نكتفي من أحاديث أهلها الودودين ومن الربيع الذي زينها بلباسها الخضراء فجعلتها تبدوا كالحديقة المعلقة، ودعنا هذه القرية الحافلة بالأحداث التاريخية والمنجزات التي باتت عليها الآن من محلات تجارية متنوعة إلى مؤسسات خدمية قامت الإدارة الذاتية بتوفيرها هناك لتكون كالمدينة المصغرة بروح القرية الجميلة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة