• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

معاناة مخيم واشو كاني تتفاقم مع غزارة الأمطار والمهجرون يشتكون

29/12/2019
in الأخبار, الابرز
A A
معاناة مخيم واشو كاني تتفاقم مع غزارة الأمطار والمهجرون يشتكون
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
مركز الأخبار ـ يزداد وضع المهجرين في مخيم واشو كاني الواقع غربي مركز مدينة الحسكة بـ12 كم سوءاً يوماً بعد آخر مع اشتداد البرد وازدياد معدلات هطول الأمطار وغياب المنظمات الدولية، وبالرغم من ذلك فإن إصرار المقاومة موجود لديهم حتى إخراج الاحتلال ومرتزقته من المنطقة.
مع هطول الأمطار يوم أمس (السبت) كانت الفرحة تغمر قلوب الجميع والبسمة لا تفارق الشفاه في جميع المناطق. لكن؛ الأمر اختلف عند المهجرين في مخيم واشو كاني, فالمطر لم يعد بالنسبة لهم فرحة كبيرة بسبب الخيم التي لم يعتادوا عليها بعد مرور أكثر من شهرين.
وتسبب الاحتلال التركي الذي بدأ عدوانه في التاسع من تشرين الأول الفائت من العام الجاري واحتل مدينتي سري كانيه وكري سبي والعشرات من القرى؛ بموجة تهجير قسري لـ300 ألف مدني من بيوتهم بسبب المجازر والانتهاكات التي ارتكبوها بحق المدنيين والتي تشبه لحد كبير ما كان يفعله مرتزقة داعش وجبهة النصرة.
ويقطن حالياً في مخيم واشو كاني الذي أنشأته الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا أكثر من 5700 شخص من مختلف المناطق التي احتلتها تركيا ومرتزقتها.
وبعد ليلة ماطرة بدأت معاناة المُهجرين الذين فروا من بطش الاحتلال التركي منذ التاسع من شهر تشرين الأول المنصرم, فالبعض منهم تمزقت خيامهم, وبعض الخيم الأخرى دخلتها المياه, فتجسدت صور المأساة في مخيم واشو كاني الذي تراكمت في طرقاته الأوحال. معظم المُهجّرين القاطنين في المخيم لم يستطيعوا الخروج من خيمهم؛ بسبب الأمطار الغزيرة التي هطلت, واضطر العديد من المُهجّرين إلى مغادرة خيمهم والانتقال إلى خيم مجاورة, هذه الهموم أثقلت المهجرين بعد ليلة ماطرة لأنهم فقدوا الأمل من مساعدة المنظمات الدولية لهم.
وتقتصر المساعدات التي تُقدم للنازحين على ما تقدمه منظمة الهلال الأحمر الكردي والإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، وحسب لجنة شؤون المنظمات في إقليم الجزيرة؛ فإن هذه المنظمات يربطون عملهم بمخططات سياسية تعود للجهة الداعمة لهم.
وفي جولة لوكالة أبناء هاوار لمخيم واشو كاني على الرغم من صعوبة الوصول إليه بسبب الأمطار الغزيرة التي كانت تهطل والطرقات شبه المغلقة، لنقل جزء من المعاناة التي يعيشها المهجرون القاطنون في المخيم, والنقص الكبير في المستلزمات اليومية من أغذية وأدوية وألبسة. ولعل أصعب الحالات التي رصدتها كاميرا وكالة هاوار هي عائلة نازحة من قرية العامرية التابعة لناحية تل تمر وهي تنقل أغراضها من خيمة إلى أخرى، حيث أن الأمطار أغرقت خيمتهم.
ومن الحالات المأساوية أيضاً رجل عجوز تجاوز الـ 70 من العمر، كان قد وصل حديثاً إلى المخيم يقوم بإنشاء خيمته في الأجواء الماطرة والبرد القارس، أما جارته فتقوم بتغطية خيمتها بالمادة العازلة بعد توقف الأمطار, ويذهب جيرانها لمساعدتها قبل هطول الأمطار من جديد. وبهذا الصدد؛ قالت إحدى المُهجّرات من بطش الاحتلال التركي: “المساعدات قليلة ولا تكفي حاجة العائلات في المخيم، كما أنني لا زلت بلا خيمة”.
أطفال المخيم وقبل افتتاح المدرسة، كانوا دائماً خارج الخيم يلعبون في شوارع المخيم. ولكن؛ في هذه الزيارة؛ لم يلحظ تلك الحركة المعهودة للأطفال؛ كون معظمهم كانوا داخل الخيم ويتلقون تعليمهم بلغتهم الأم.
ومن أبرز المشاكل التي يعاني منها المُهجّرون نقص المدافئ وكثرة أعطالها, وتفوح منها رائحة الكاز التي تؤذي صحة الأطفال, كما شوهد الكثير من المهجرين وهم يلتحفون الأغطية داخل خيمهم.
وقالت اعتدال الحسن من قرية المناجير: “بعد أن احتلت تركيا ومرتزقتها ما يسمى بالجيش الوطني السوري مناطقنا؛ هجرنا من قرانا. الوضع هنا في المخيم صعب جداً, ونعاني كثيراً من البرد, المدافئ الموجودة لدينا كثيرة الأعطال ولا تعمل إلا بصعوبة”. وأضافت “نعاني كثيراً من قلة الأدوية في المخيم, ومطالبنا هي العودة إلى منازلنا بعد خروج مرتزقة الاحتلال التركي منها”.
وبالرغم من كل ذلك، يُصّر المهجرون على المقاومة في أشد الظروف حتى تحرير مدنهم وقراهم من الاحتلال التركي، وتبقى الصورة أبلغ من الكلام في مخيم واشو كاني.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً
الإقتصاد والبيئة

لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة