• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

جارتي سارة لم تهدد أمنك القومي يا أردوغان

13/11/2019
in آراء
A A
جارتي سارة لم تهدد أمنك القومي يا أردوغان
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
 سيدار رمو / صحيفة الاتحاد الديمقراطي –

قبل شروعي في كتابة هذه المقالة بدقائق كنت كما العادة أتصفح المواقع الأخبارية للاطلاع على المستجدات التي طرأت على الوضع في سوريا وشمالها تحديداً، لا سيما بعد تعرض هذه المنطقة لهجمات مدمرة شنتها الجارة تركيا، وإذا بتصريح لرئيسها يظهر أمامي، كانت المدة (منذ 7 دقائق)، في تصريحه هذا أعلن الرئيس التركي الفاشي اعتقال أفراد من عائلة أبو بكر البغدادي زعيم مرتزقة داعش، وكان مسؤول تركي أعلن قبل أيام قليلة عن اعتقال شقيقة البغدادي وآخرين في مدينة إعزاز المحتلة تركيا
إعلان الرئيس التركي الفاشي أردوغان هذا، أثار تساؤلاً لدي، تركيا هي ثاني دولة في حلف الناتو هل يُعقل أنها تعاني خللاً في جهاز استخباراتها؟ وهل يعقل أنها لم تكن على دراية بوجود أفراد من عائلة البغدادي في مكان سيطرتها وهي التي تدّعي أنها تحارب الإرهاب؟ منذ سنة اعتقلت تركيا حسبما ادّعى رئيسها مؤخراً أفراداً آخرين من عائلة البغدادي، لماذا لم تعلن عن ذلك وقتها؟ هل هي الآن تحفظ ماء وجهها بعدما قُتل البغدادي على بعد (5) كم من حدودها بعملية مشتركة بين قوات سوريا الديمقراطية قسد وأمريكا؟ أم أنها تحجب الضوء عن إنجاز قوات سوريا الديمقراطية التاريخي في القضاء على متزعم مرتزقة داعش؟
لا سيما وأن القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي كان السبّاق في الإعلان عن مقتل البغدادي في ساعات الصباح الأولى من يوم السابع والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، عبر تغريده على موقع تويتر قال فيها: “في عملية تاريخية ناجحة نتيجة عمل استخباراتي مشترك مع الولايات المتحدة الأمريكية”، ولم تعلم تركيا إلا في وقت قصير قبل بدء العملية وهو ذات الوقت الذي أُعلمت فيه روسيا خصم أمريكا. عندما تعلن تركيا عن اعتقال عشرة أفراد من عائلة البغدادي فأنها تحاول تدارك ورطة وجوده بالقرب من حدودها، وتحجب الضوء عن جهود قوات سوريا الديمقراطية في القضاء على داعش وزعيمها وقادة آخرين بارزين، كما أنها تشغل الرأي العام العالمي عما ترتكبه من جرائم ضد الإنسانية في الشمال السوري، إلا أن الأمر لا يدين إلا تركيا، ويضع برسمها الإجابة عن السؤال، لأن عائلة البغدادي تواجدت في مكان سيطرتها خصوصاً بعد قضاء قسد على آخر معاقل داعش في آذار الماضي؟ فماذا كان يفعل البغدادي وأبو حسن المهاجر في إدلب وجرابلس؟
جارتنا تركيا التي لم تحارب داعش قط بل كانت الداعمة للإرهاب بالدرجة الأولى، ففي عام (2014) وثّقت الكاميرات من كوباني فتحها معبر (مرشد بينار الذي يربط كوباني بتركيا) أمام مرتزقة داعش للدخول إلى المدينة، والديكتاتور أردوغان خرج في أحرج الأوقات من معركة كوباني معلناً عن سقوطها قائلاً: “كوباني تكاد أن تسقط، كوباني سقطت” مشيراً بخطابه إلى العلاقة المتينة التي تربطه بمرتزقة داعش. هذا فضلاً عن اعترافات معتقلي مرتزقة داعش لمختلف الوكالات والصحافة العالمية والمحلية بأن تركيا هي مَن سهّلت أمورهم للدخول إلى الأراضي السورية والانضمام إلى صفوف مرتزقة داعش، ولو لم يكن الأمر صحيحاً لما استطاع الدواعش العبور إلى سوريا من دولة مثل تركيا متشددة في العناية بأمنها القومي، وقد استخدمته ذريعة في الهجوم على الشمال السوري الذي تديره الإدارة الذاتية الديمقراطية، وتحميه قوات سوريا الديمقراطية التي هزمت إرهاب داعش وأنهت حكمه على الأرض وتعتقل حالياً الآلاف من عناصره المتشددين. كما أن تركيا لم توفر جهداً خلال هجومها الذي بدأته الشهر الماضي على شمال سوريا في قصف سجن جركين بمدينة قامشلو والمعروف باحتوائه على العناصر الأكثر تشدداً وتعصباً للفكر الداعشي المتطرف، في محاولة منها مساعدة هؤلاء على الفرار.
الجارة تركيا وبحجة أمنها القومي الذي لم تهدده قط جارتي سارة الطفلة التي تبلغ من العمر (9) سنوات قصفت أحياء آهلة بالسكان منها حي قدوربك الذي أتشاركه مع سارة والمئات من العوائل، فقدت هذه الطفلة رجلها وأخاها معاً أثناء لعبهما أمام الدار، سارة لم ترمِ الحدود التركية بحجرة حتى يرميها بقذيفة مدفعية تفقدها عافيتها وشقيقاً لن يتكرر، وكذلك الطفل محمد حميد (13) عاماً لم يرش حتى عطراً على تركيا التي بادلته بالفوسفور الذي أحرق جسده، وجعلته يتهاوى ألماً بصرخات تُدمي القلب، هكذا جارتي سارة لم تهدد أمنك القومي ولا محمد الكردي يا فاشي أردوغان.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية
الإقتصاد والبيئة

أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية

10/05/2025
بلدية الشعب في الحسكة.. جهود شاملة لتطوير البنية التحتية وتعزيز النظافة العامة
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الحسكة.. جهود شاملة لتطوير البنية التحتية وتعزيز النظافة العامة

10/05/2025
النضال سمة العصر
الزوايا

النضال سمة العصر

10/05/2025
فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية
المرأة

فاطمة الشمر.. قصائد حطمت جدران العادات نحو الحرية

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة