دعا مثقفون وفنانون وأكاديميون من مختلف دول العالم، والذين نظموا الحملة وأصدروا بياناً صحفياً يطالب بوقف العدوان التركي على شمال وشرقي سوريا والمحافظة على المكتسبات التي تم تحقيقها في تلك المناطق.
المنظمون أوضحوا أن العدوان التركي على تلك المنطقة خلق حالة حرب وصفوها بالخطيرة في المنطقة التي قالوا إنها الوحيدة المستقرة نسبياً في البلاد، مما يهدد حياة الآلاف بالقصف العشوائي والتشريد الجماعي.
البيان أكد أن العدوان التركي يهدد بإلحاق أضرار جسيمة، بالمعايير الدولية للقانون الدولي وحقوق وحرية الإنسان بالإضافة لتدمير تجربة فريدة في التحول الاجتماعي النسوي.