الفاشية في إطار حربها الإعلامية بعد خسارتها عسكرياً على الأرض يحاول العدوان التركي من خلال عمليته الإرهابية السافرة من زعزعة الأمن والاستقرار في كافة ربوع شمال وشرق سوريا.
ويحاول مرتزقة الاحتلال التركي فتح جبهة على مدينة منبج من عدة محاور حيث صعد من اعتداءاته على المدينة من خلال محاولة تسلل فاشلة مصحوبة بعدد من الاشتباكات والمدفعية، بين المجاميع الإرهابية التابعة للاحتلال التركي وبين قوات مجلس منبج العسكري، نجم عنها تدمير مدرعة ومقتل أفراد طاقمها جميعاً البالغ عددهم أربعة فيما لاذ الباقي بالفرار.
بينما تشهد المدينة حالياً هدوء كامل على كافة الحدود مدعوماً بغطاء من الطيران الحربي الروسي.