• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تحولت هوايتي لِدرع اقتصادي احتمي به من نهش المجتمع

10/05/2019
in المرأة
A A
تحولت هوايتي لِدرع اقتصادي احتمي به من نهش المجتمع
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
تقرير/  ليكرين خاني –

روناهي/ كركي لكي – من خلال تعاملي مع أدواتي في مجال الأشغال اليدوية زادت مهاراتي وتطورت علاقاتي الاجتماعية، وهذا مهم جداً بالنسبة لي من الناحيتين النفسية والمعنوية، فكل امرأة يمكن أن تترك بصمة في المجتمع، هذا ما أكدته لنا المواطنة إيمان إبراهيم والتي تمتهن حِرفة الأشغال اليدوية.
في معظم الأحيان يتم تسليط الضوء على فئات معينة في المجتمع، يمكن الاعتماد عليها ليكون لها الدور البارز في المجتمع لخدمته، لكن في الواقع لكل منا دور في المجتمع وهو قادر على ترك بصمة من خلال عمله أو اختصاصه أو حِرفته، فكل امرأة تبدو قادرة على تحقيق الكثير والبروز في المجتمع شرط توفير الفرص لها لتتمكن من تطوير إمكاناتها، فمن النسوة من أخذن من هواية الأشغال اليدوية والصناعات الفردية عملاً ليخففنَ من أعباء مصروف أسرتهن ويتمكنَ من خلق شخصية قادرة على أن تكون مستقلة مادياً، وفي أغلب الأحيان قد تتحول حِرف الأشغال والصناعات اليدوية من هواية إلى سلاح بين أيديهن، فقد نعجب بأعمالهن المتقنة ونستخدمها ونستفيد منها من دون أن نعرف أن خلف كل منها قصة تحمل معها أسراراً وأحياناً آلاماً، كما في قصة إيمان إبراهيم وهي امرأة من ناحية كركي لكي في الأربعينيات من عمرها تمتهن الأشغال اليدوية، ولنكون مُلمين بتفاصيل قصتها كان لصحيفتنا لقاءً معها.
تخطيتُ حاجز اليأس رغم الشقاء والمعاناة، وانطلقتُ بصقل هوايتي
في مجتمع تضيق فيه المساحات أمام النساء وتقل فرصهن للعمل بدرجة أكبر مقارنةً مع الرجال، توجهت لصقل هوايتي وهي الأشغال اليدوية مع العلم بأنني خريجة معهد تمريض، والجدير بالذكر أن الأشغال اليدوية تعتبر فرصة سامحة بزيادة الدخل وفرصة عمل لمن يتخذها حرفةً له مثلي، رغم أن عملي الآن ليس من تخصصي ودراستي، ولكنني فخورة بعملي، حيث تمتاز صناعاتي وأشغالي بدقة وتحمل تفاصيل كثيرة قد تعجز المكائن الضخمة عن تحقيقها، هذا ما قالته لنا إيمان ابراهيم، وأضافت بالقول: “لأسرتي الدور الكبير في تعلمي الأشغال اليدوية، في الحقيقة كانت أمي الداعم الأساسي في احترافي المهنة، وهي من ساعدتني على مزاولة أعمال الخياطة والتطريز وأشغال الإبرة والتنجيد، هذا كان في صغري، وكانت مجرد هواية أقوم بها في أوقات فراغي، أما الآن وبعد تخرجي وزواجي كان هنالك الكثير من الأعباء التي تراكمت، ولا سيما أنني انفصلت أنا وزوجي وأم لشاب في ريعان شبابه، بعد تخلي زوجي عني وعن ولدنا اضطررت للاعتماد على نفسي في تربية ولدي وتقديم المصروف له وتكفلي بدراسته، كانت هناك عواقب وحواجز كثيرة حاولت تخطيها، واخترت أن أجد الفرصة لنفسي فتوجهت للأشغال اليدوية التي لطالما كانت موهبتي، وتحولت لدخل نقتات به أنا وولدي”.
 كما وأكدت إيمان بالقول: “في الفترة التي حاصرتني مصطلحات المجتمع المجردة من الرحمة تجاه المرأة المطلقة، كونت لنفسي عالم خاص مع الإبرة والخرز بألوانه التي تشبه الورد والنار وتزودني بالأمل، وحتى اليوم يعطيني هذ العمل دفعاً ووعداً بالمستقبل”.
أرى في أشغالي اليدوية قيمة ودلالة معنوية تفوق الأهداف المادية
قيامي بالأعمال اليدوية هو تعبير عن أحاسيسي بشكلٍ عملي، وهي وسيلة للتنفيس عن مشاعري وإبراز طاقتي من خلال التعبير الفني في المشغولات المختلفة، كما وأرى في منتوجاتي دلالة معنوية أكثر مما هي في بقيمتها المادية، لأنها تمثل تراثنا الشعبي الذي أفتخر به”.
وبيّنت إيمان بأنه في الفترة الأخيرة وجدت من يروج لها ما تصنعه يدوياً، وهذا ما دفعها وشجعها على صنع المزيد من الأعمال اليدوية، وساهم في زيادة ثقتها بنفسها وتحفيزها على تخطي الصعاب، فهممت لتحدي ذاتها للانخراط بشكلٍ أوسع بالمجتمع، والافتخار بأشغالها اليدوية.
واختتمت إيمان حديثها قائلةً: “عملي هذا هو سلاح في يدي إذ يزودني بالقوة، ويُقدم لي الاستقلالية التي كنت في أمسِّ الحاجة إليها، كما وأناشد الجمعيات النسائية والمعنيين بشؤون المرأة في المنطقة أن يقوموا بتقديم يد العون وبتكفل الحالات التي تحاكي حالتي بتشجيعها وتأمين فرص عمل أو تبني أعمالنا وترويجها في مشروعٍ صغير، يسهم في احتضان العديد من الحالات، ومن الخطوات التي سوف تساعد في تطور المبادرات البحتة التي يشهدها القطاع الحرفي أن تكرس الجهة المعنية اهتمامها لإقامة المعارض الجماعية، والمساهمة في تأمين المواد الأولية التي أجد الصعوبة في اقتناءها بسبب ثمنها الباهظ وعدم توفرها”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً
الإقتصاد والبيئة

لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة