• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الطفل فارس: »أمنيتي الوحيدة الحصول على طرف صناعي لأعود للّعب مع أقراني»

11/03/2019
in المجتمع
A A
الطفل فارس: »أمنيتي الوحيدة الحصول على طرف صناعي لأعود للّعب مع أقراني»
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
تقرير/ مصطفى الخليل، ماهر زكريا –
روناهي/ الطبقة – فارس طفل ككل الأطفال يُحبُّ اللعب والمرح مع أصدقائه، ولكن مرتزقة داعش سرقوا من فارس بهجته بألغام الموت التي زرعوها لتسرق تلك الألغام من فارس أحد قدميه، وها هو ظلمهم ينجلي على يد قوات سوريا الديمقراطية، لكن مازال الكثير من الأبرياء يعانون من جرّاء شرورهم.
أطفالنا أكبادنا تمشي على الأرض، هذه هي الحالة الطبيعية لكل طفل، لكن بوجود الحروب وآلامها تغيرت من هذه النتائج، وبوجود الأمل يعطي ذوي الاحتياجات الخاصة الأمل في الحياة، وكثيراً ما ينتهي وجع طفل وألمه بتقديم العلاج له أو بمد يد المساعدة لأهله لتخفيف ضغوط الحياة عنهم ولمواساتهم في أوجاعهم، لكن الأطفال لا ينسون حالتهم لأنهم يحبون مجاراة أصدقائهم باللعب والجري والضحك، وفي حال فقدان هذه الأشياء في مرحلة الطفولة يبقى الألم مُلكاً في قلب صاحبه، وهذا ما نراه من وجع في قلب صغيرنا الطفل «فارس تركي الحسين»، الذي يحمل الألم ولا يُنسيه الأمل.
قصة بتر قدم فارس
فارس تركي الحسين؛ طفل سوري نازح مع عائلته من بادية حماة التي كانت تسيطر عليها مرتزقة داعش، والآن يقطن في مخيم طويحينة، مع عائلته بتر قدمه اليمنى من فوق الركبة في قصة الهرب من المرتزقة على طريق تم زراعته بالألغام لإرهاب الناس الهاربين من بطشهم، ولكن أمله الوحيد الآن أصبح بالحصول على طرف اصطناعي، ليمشي كبقية الأطفال ويمارس حياته.
في لقاء أجرته صحيفة روناهي مع والد الطفل ويدعى محمد تركي الحسين، وهو أيضاً بترت قدمه مع طفله من ريف حماة عقيربات، حيث حدثنا محمد عن قصة بتر قدمه وقدم طفله فارس قائلاً: «كانت أعمل برعي الأغنام وأثناء تحرير قوات سوريا الديمقراطية منطقة المنصورة ونزوحنا من المناطق التي سيطر داعش في بادية حماة، وخلال قصة نزوحنا إلى مناطق قوات سوريا الديمقراطية بحثاً عن الأمن إلى المناطق التي حررتها ونشرت فيها الأمن والاستقرار، وقبل الوصول إلى نقاط قوات سوريا الديمقراطية انفجرت بسيارتنا لغم كان قد زرعه المرتزقة في الطريق، وكانت في السيارة عائلتي المؤلفة من 11شخص، وكانت النتيجة قطع قدمي من فوق الركبة وطفلي فارس البالغ من العمر 11سنة أيضاً بتر قدمه اليمنى من فوق الركبة، وبعده حطت بنا الرحال في مخيم طويحينة، الذي نعيش فيه معاناة النزوح في المخيمات التي تغمض المنظمات الإنسانية عيونها عن قاطنيها، لتزيد وتضيف على قائمة معاناتي ومعاناة طفلي».
معاناة النزوح جزء من معاناة أسرته

وتابع تركي حديثه عن معاناته قائلاً: «لم تكن نتيجة اللغم فقط قدمي وقدم طفلي فارس، بل أيضاً أحد أولادي توجد شظية في رقبته، كما لم تتم معالجة قدمي بشكل مباشر مما أدى إلى التهاب في مكان البتر، وأنا في هذه الحالة لا أستطيع العمل لتأمين قوت العائلة، وأقوم ببيع المساعدات التي تقدم لي من أجل تأمين بعض احتياجات البيت الأخرى، وتضاف إلى ذلك العيش في المخيم والذي يعاني من عدم وجود الخيمة المناسبة وانتشار الطين وعدم وجود البطانيات والألبسة الشتوية التي تحمي المرضى من برد الشتاء، ووسائل التدفئة وغيرها من المعاناة التي أصبحت جزء من حياتنا، وكل ذلك بسبب تغاضي المنظمات عن مساعدتنا».
وقد تحدث الطفل فارس عن أمنيته في الحياة، وقال: «أتمنى أن أحصل على طرف اصطناعي من أجل المشي، وأن ألعب مع بقية الأطفال».
وفي نهاية لقائنا مع هذه العائلة وجه الأب رسالة للعالم وللمنظمات الإنسانية، وقال: «رسالتي للمجتمع هي إن كان هناك شخص يملك الإنسانية أو جمعية أو منظمة فليساعدني أنا وطفلي بالحصول على طرف صناعي لمساعدتنا على المشي، رغم أننا سمعنا بأسماء تلك المنظمات ولكن لم نر منهم أي مساعدة أبداً».
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً
الإقتصاد والبيئة

لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة