• Kurdî
الثلاثاء, يونيو 17, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

في اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف.. الطبيعة بين التحديات وسبل مكافحتها

17/06/2025
in الإقتصاد والبيئة
A A
في اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف.. الطبيعة بين التحديات وسبل مكافحتها
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 6

قامشلو/ علي خضير ـ في اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف، تُعَدّ مشكلة التصحُّر والجفاف من أبرز التحدِّيات البيئية التي تواجهها مناطق إقليم شمال وشرق سوريا بشكلٍ خاص وسوريا بشكلٍ عام، برزت خلال السنوات الأخيرة مشكلة زحف التصحر، وذلك نتيجةً لحروب طبيعية وبشرية أدت لذلك، وهيئتا البيئة والمياه لإقليم شمال وشرق سوريا توضحان الأسباب والحلول، وتناشدان المنظمات الإنسانية بالتدخّل لحل مشكلة حبس المياه عن الإقليم.   

التصحر هو تدهور الأراضي في المناطق الجافة وشبه الجافة، مما يؤدي إلى فقدان الغطاء النباتي والقدرة الإنتاجية للأرض، ويؤثر سلباً على الحياة الحيوانية والبشرية، وهو ناتج عن مزيج من العوامل المناخية والبشرية، ففي إقليم شمال وشرق سوريا عانى الإقليم من زحف التصحر لأسباب مفتعلة، كحبس مياه الأنهار إضافةً إلى قطع الأشجار، وذلك ما قامت به تركيا ومرتزقتها في عفرين والمناطق المحتلة.

أسباب طبيعية وبشرية دهورت الطبيعة

وبهذا الخصوص وتزامناً مع اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف الذي يُصادف في السابع عشر من حزيران من كل عام، التقت صحيفتنا “روناهي” مع معنيين في الإدارة العامة لمياه إقليم شمال وشرق سوريا وهيئة البيئة لإقليم شمال وشرق سوريا، ورصدت تعقيباتهم على مشاكل التصحر وطرق علاجها وعن مشاريع من شأنها تقليل ظاهرة التصحر وزيادة الغطاء النباتي.

فذكر بدايةً الإداري في الإدارة العامة لمياه شمال وشرق سوريا “عبد الرحمن محمد” بأن عدة أسباب أدَّت لزحف التصحر في المنطقة: “قلة سقوط الأمطار الموسمية وبشكلٍ كبير دون الكميات التي تهطل سنوياً وتغيّر المناخ في المنطقة، وقطع أشجار الغابات بشكلٍ جائر، إضافةً إلى الزراعة غير المُستدامة والقطع الجائر كما يحصل بعفرين المحتلة، وانخفاض مستوى المياه الجوفية وجفافها في بعض المناطق، وانخفاض الوارد إلى البلاد من نهر الفرات إلى الحدود الدنيا مما يسبب بعدم الزراعة لقلة المياه، وجفاف نهر الخابور بشكل كامل، حيث كانت تغذي الكثير من المساحات في بلادنا، وقلة الوارد عبر نهر دجلة والكثير من الأنهار التي تدخل الأراضي السورية، أيضاً النمو السكاني الكبير الذي يحتاج إلى مياه الشرب والزراعة”.

وللحد من حدوث ظاهرة التصحر وتوسعها، تحدّث محمد عن حلول جمة يجب العمل بها واتخاذها كتدابير مستدامة، منها تشجير المنطقة بالغابات ودعم الزراعة وإنشاء الحدائق العامة للحفاظ على الرطوبة.

مناشدة دوليّة للضغط على تركيا

وأكد “إنّ الأمر الرئيسي لعلاج التصحر في المنطقة هو مناشدة الرأي العام العالمي والمنظمات الدولية للضغط على الدولة التركية، من أجل زيادة كميات المياه الواردة إلى الإقليم عبر نهر الفرات، لأن حصة سوريا من مياه الفرات تقدّر بـ 550 متر مكعب في الثانية والدولة التركية تزودنا فقط بـ 200متر مكعب في الثانية”.

وتابع: “في حين إنَّ سلطة دمشق الآن تسحب 100 متر مكعب إلى الداخل السوري، والكمية المتبقية من مخزون السد والوارد تستخدم في الري وتوليد الكهرباء والتبخر، مما أدى إلى انخفاض مستوى مياه البحيرة لستة أمتار”.

وأضاف: “يجب العمل على المطالبة بالسماح لمياه الخابور الجريان إلى الأراضي السورية، والمطالبة والتأكيد عبر المنظمات الدولية واليونيسف والصليب الأحمر للعمل على تشغيل محطة علوك للمياه لإرواء مدينة الحسكة المنكوبة، كونها بحاجة ماسة إلى مياه الشرب وهي تعاني من انقطاعها بعد احتلال سري كانيه من قبل الدولة التركية”.

التصحر كارثة تُهدد الحياة

وبدورها؛ هنَّأت الرئيسة المشتركة لهيئة البيئة لإقليم شمال وشرق سوريا “بسمة محمد” في اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف المزارعين والفلاحين كافة، ووجّهت لهم نداءً بأنه يجب ألا يكون لديهم يأس بسبب قلة مياه الأمطار والأسباب الأخرى لقلة المياه.

وبيّنت “إنَّ سوريا عانت في زمن الحروب التي حصلت والدمار الذي حصل للطبيعة بشكل عام، وبالأخص في شمال وشرق سوريا، وأن هناك جوانب متعددة تسبب التصحر في المنطقة منها بفعل الإنسان، وذلك ما قامت به دولة الاحتلال التركي ومرتزقة داعش إلى جانب المجموعات المرتزقة الأخرى على الطبيعة وبشكل خاص على الأشجار، إضافةً إلى حبس المياه، وأسباب طبيعية مثل قلة مياه الأمطار وهذا ما شهدناه هذا العام بشكلٍ خاص، ما أدى لحصول نضوب لمياه الأنهار والسدود، وعند فقد هذه الموارد سيؤدي ذلك إلى زحف التصحر”. ونوهت إلى أنَّ حدوث التصحر ليس له تأثير فقط على الإنسان إنما على الحيوانات أيضاً وبشكل خاص الثروة الحيوانية في المنطقة: “شهدنا هذا العام بشكلٍ خاص قلة المساحات الخضراء والمراعي التي أدت إلى تدهور الكثير من المواشي والأغنام، وبشكلٍ خاص في البادية، أيضاً للتصحر تأثيرات على تغير المناخ في المنطقة، منها قلة الغطاء النباتي الذي نفقد بفقدانه الرطوبة وتعديل درجات الحرارة العالية وتقليلها في الصيف”.

وشدّدت بسمة على ضرورة أن يكون هناك وعي بيئي وعدم التعدي على الأشجار وحرق المحاصيل الزراعية بعد موسم الحصاد، وأيضاً يجب منع الرعي الجائر لا سيما في المحميات، الذي له تأثير أيضاً في تشكيل التصحر.

التدابير والسُبل لمكافحة التصحر

وكحلول يتم اتخاذها لحل هذه المشكلة أردفت بسمة إلى: “كهيئة البيئة أطلقنا مشروع لتخزين مياه الأمطار، وذلك بإنشاء خزانات للمياه واعتماد الري بالتنقيط، ولكن بسبب قلة مياه الأمطار لهذا العام لم يتم العمل على ذلك، ولكن هناك مشاريع مستقبلية تتمثل بحفر الآبار لتوفير المياه بالشكل المطلوب لسد قلة مياه الأنهار، بالإضافة لحملات عديدة؛ قمنا بها وسنواصل العمل بها كزراعة الأشجار على الطرق كافة وفي المدن والقرى، بالإضافة لحملة مجتمعية تشجيعية للعناية بهذه الأشجار بما يحقق التوازن البيئي ويقلل التصحر ويخلق بيئة ملائمة”.

وتطرّقت إلى أنَّ المجتمع اليوم يتوجه للمؤسسات، بأن هذه المؤسسة يجب أن تعمل كذا، والثانية يجب أن تقدم كذا، “إنَّ العاتق لا يقع سوى على كاهل المؤسسات إنما يجب على المواطنين اليوم أن يعدوا أنفسهم مسؤولين عن بيئتهم وطبيعتهم وحمايتها من التصحر والجفاف”.

في الختام؛ ناشدت الرئيسة المشتركة لهيئة البيئة لإقليم شمال وشرق سوريا “بسمة محمد” حديثها: “كهيئة البيئة بإقليم شمال وشرق سوريا وكمجتمع مدني منظمات حقوق الإنسان ومنظمات الأمم المتحدة بالأخص في الشمال السوري الذي يعاني من قلة المياه السطحية والجوفية، نناشد المنظمات بأن تجد حلاً مع تركيا بفتح السدود، فكما الكل يعلم بأن محطة علوك التي تعد شرياناً رئيسياً للمياه في المنطقة قد حبست تركيا المياه عنها منذ عدة سنوات، كما نهيب بالمواطنين التعاون مع هيئة البيئة وغيرها من مؤسسات الإدارة الذاتية للحفاظ على البيئة والطبيعة والتقليل من زحف التصحر إلى مناطقنا، ليس فقط في وقتنا أو زمننا إنما للأيام والأجيال القادمة، ونتمنى أن يكون هناك وعي وثقافة بيئيين”.

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

اغتيالات وعنف وقرارات تُقيّد ملابس النساء في مناطق سلطة دمشق 
أخبار محلية

اغتيالات وعنف وقرارات تُقيّد ملابس النساء في مناطق سلطة دمشق 

17/06/2025
اتحاد معلمي شمال وشرق سوريا يبحث سُبل دعم التعليم مع “الدولية للتعليم”
أخبار محلية

اتحاد معلمي شمال وشرق سوريا يبحث سُبل دعم التعليم مع “الدولية للتعليم”

17/06/2025
مسيرة حاشدة في الطبقة تطالب بحرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية
أخبار محلية

مسيرة حاشدة في الطبقة تطالب بحرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية

17/06/2025
مراكز استلام الحبوب في إقليم شمال وشرق سوريا تواصل استقبال محصول القمح
الإقتصاد والبيئة

مراكز استلام الحبوب في إقليم شمال وشرق سوريا تواصل استقبال محصول القمح

17/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة